رسائل لن تصل

[فارس الهيجا]

السلام عليكم جميعاً ..

الصراحة مادري إذا الموضوع منزل قبل red-crab10 .. بس أنا قلت أنزله ويصير خير ..

{ رسائل لن تصل } ::
عبارة عن رسائل وعبارات وكلمات توجه لشخص وأنت عارف أنها مستحيل توصله :imua33: ..


عاد سمحولي ماعرف اصيغ أكثر من كذا crazy rabbit8 ..


.
.
.
.
رسالة 1 :
" أخي الصغير .. أتعلم أنك رحلت وتركت في صدورهم فراغاً بحجم النسيان .. إشتاقوا لسماء عينيك .. وصيف شعرك .. وحمرة وجنتيك ..! "

.
.
.
إليكم الكيبورد ​

 

[فارس الهيجا]

رسالة 2 :
يزن & يوسف .. برأيكم هل سنلتقي مجدداً ؟!!

 

[`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤]

وعليكم السلام أخي فارس الهيجا ورحمة الله وبركاته
أحببت الفكرة

رسالة (3)
لا أدري كيف تنظر إلي بعد الآن. أدري أنك مقيد بأعباء حياتية، وأنك تحلم ببيت هانئ، وحياة مستقرة. وأدري أنك تختلجك الهموم شأنك شأن الناس الآخرين. أنت مميز بالنسبة لي، ولكني أيضا أنا من البشر الذين لا أزال أكره مهجتهم. وعدتني يوما، وأخلفت ميعادك، وبالرغم من أنني تمنعت، وأظهر الغيظ من صنيعك، إلا أنني عدت، وغفرت لك إخلافك. حسبت أننا لن نصبح أسيري خواطرنا الداخلية، ولكن دعني أضع المفصل على المقصل. أنت صديقي، وأعدك كذلك، ولكني عزيز النفس، ولا أرضى الضيم من القريب، فما بالك بالبعداء عني. أنا أدري أنك طيب الطبع، محمود الخصال، ولا أعيب عليك إلا سلاطة لسانك، وتعمدك مضايقتي ببعض الكلمات التي لا أستسيغها. أدري كل هذا، ولكن: أنت لا تسأل، ولا تحاول أن تتقرب مني. ماذا جرى لك؟ أنا لي يومان في البلد، أكون فيهما مأخوذا بخناقي، ولكني مع ذلك، أدع لك مساحة في تفكيري، لماذا إذا تنأى بنفسك شيئا فشيئا؟ أتعلم! أحاول أنا مخلصا أن أحتفظ بتلك الرابطة معك، فإذا كنت مستغنيا عنها فقل لي حتى أنهيها. أنت تعلم أني لا أقبل المواربة، فإما مصارحة وإما مناكفة. عزة النفس لا تقبل التجاهل. أتريدني أن أعذرك! بلى سأعذرك، ولكن أن تتركني نهبا للوساوس والظنون فهو شيء أغار عليك أن تفعله، ولا أقبل من صديقي أن يكون هكذا! أنت تعلم حالي، أو بعض حالي، أنا لا أريدك وقت حاجتي، بل أريدك لذاتك أنت، سأضع القلم جانبا، وأقولها مرة أخرى: أنت طيب، وأنت صاحبي، وحتى وإن لم تصلك هذه الكلمات، فأرجو أن تصلك أخوتي لك!
أخوك (...)

يثبت لمدة أسبوع​

 

[`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤]

الرسالة (4)
ممزق أنا، وددت لو تعرفين أنني هناك دوما بجوارك، أنظر إليك من طرف خفي. لئن خلت أنني لا أرى، فإني أرى، إن ظننت أنني لا أفكر، فإني أفكر، هناك أشياء لا أستطيع درأها، وأمور لا أقدر على البوح بها. تجمعتنا وشيجة أخوة، وضمنا أبوان، ولكن ما أكثر ما أستثني. أعرف أن الهموم احتوشتك، أدري أن الشعور بالغربة تملكك، ولكني دوما هناك، أنظر إلى الباب إذا ما قفلت آيبا، أحاول دفعه براحتي يدي، ولكني أخاف، قد تستغربين. نعم هناك أشياء أخاف منها. ولكن ما أكثر ما أستثني. دوما ما أخطئ ولا شفيع لي إلا الأيمان المغلظة. كم يمين حلفتها لك، أخلفتها، فصرت لا تهتمين. هو الشعور بالأنانية في نفسي يدفعني دفعا إلى الإستحواذ على أخوتنا. يوما ما، ستدركين أنني كنت هناك أنظر، وإن ظننت أني لا أري. أرجو حينها أن يكون هناك مستع للوقت، فلا يفيد الفوت إذا ما غاب الصوت

أخوك(...)​

 

[ذات أثر]

رسالة : ( 5 ) . .
و إن توقفت الساعات عن العمل ؛ و دار بنا الزمن للوراء فلن نجد
غير غبار المحن التي عشناها ذات يوم أو شهر . .
كيف لكم أن تغلقون الباب على أنفسكم ،
و تلوذون بالهروب عندما حمي الوطيس ؟
كيف لكم المفر و الكل كان لكم منتظر . .
كالزهر ربما كنتم لوقته عاش و بعدها ذبل و انكسر . . !
سنبقى نرقب بانتظار ؛ تحقيق ذلك الوعد المحتضر . .

هتون SS:
​

 

[حكاية روح]

رسالة 6 :
،
اعتب عليكِ قد كان في اللقيا حياه
كنت اصبح بك وامسي عليكِ
كنتِ على المَدى رفيقة لم التقي بمثلها
اسعد بقربها اسميتها اختي
اسكنتها في اعماقي حتى حملتِ اسم [ قلبي ]
أين انتِ الآن ~ !
،
أين انتِ ؟ لا اجدك .. ! رغم انكِ قَريبَة استطيع رؤيتك
وتستطيعين رؤيتي ورغم انني اجدك أمامي
وتجدينني تتحدثين إلي واتحدث إليك لكن أين أنتِ ؟
،
لن اعتب عليكِ فقد تراجعت عن ذلك
سأقول حفظك الله اينما كنتِ (=
،
أم عبدالله​

 

[حِبْرُ الدَمْ]

الرسَالة (7)

كانت تفصُلني مسافةٌ بسيطة جداً ولكِن كنتَ بعيداً جداً
كيفَ أنتَ الآنَ يــا تُرى , كيفَ حالك , هل قُطعت خيوطُ الشوق أم ما زالت شامخة
كما عهدناها , لا تنحني أبدا!!
هل تعلمُ كيف تُصيرني الرياحُ إليكَ ومَا هي لحظاتٌ حتى تُرجعني ..!
أتدري أنّي أصلُ دائماً بينَ حدود الحُلم ولا حُلم حينَ يبعث القمرُ رسالات توحي بأنكَ
تسرحُ في خيالاتي ~
أتدري أني استعيرُ سحابةً فتحملني إليكَ , أنظرُ من فوقِ السمَاء إلى روحِك التي
كانت تحوي كُل جدران قَلبي ~
كيفَ أنتَ الآن يا تُرى ..’ هل تتذكرني !

...(....(

 

[فارس الهيجا]

رسالة 8


باتوا يستذكرونكـ والحزن يعشش فوقهم كأنه غربانٌ سود .. يضحكون من الذكــرى ثم يصمتون حين يدركون أنكـ لم تعد { بينهم } ..!​

 

[`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يثبت إلى ما شاء الله​

 

[ذات أثر]

رسالة ( 9 ) :
و إن كانت الأرواح تبيت بالقرب من بعضها
و لكن قلوبنا تشتاق للعناق في كثيراً من
الأحيان ، لتطفيء ظمئ بعد المسافات
و يسكرها حديث اللقيا إلى حد الثمالة . .
نحن في الجوار =)

هتون
​

 

[أوّس]

رسالة ( ١٠)

أنتِ جميلة ..
وإني أُحبك أكثر ..!

 

[حِبْرُ الدَمْ]

الرسَالة (11)


أحببتكِ بــ ضميرِ قَلبي , نقَشتُ فيه كل معنىً لــ الانتمَاءْ , وزرعتُ
فيِه بذرةَ إخلاصٍ لكِ , تظلُ تنمو على نبَضاتهْ ..!

 

[أوّس]

الرسالة (١٢ )


في قلبي وردة .. تنتظرُّ منكِ الماء لتنمو ..

 

[حكاية روح]

رسالة 13 :
،
كان بالقرب دائم السؤال كثير الاطمئنان عن الاحوال
يفتقد الغائبين يسعد بقرب الكثيرين كنت البداية لديه
حتى انطلق مع آخرين لم يكن يعرف احد لم يكن سوى احد تائة
لا يعرف سواي حتى دل الطريق حتى اختلط مع الجميع
وشدد من رابط الوصل بينهم وبالمقابل ارخى رابط الوصل بين دليله
،
دائماً ما كنت محطة عبور ،، ولربما هذا ما سأظل عليه
كنت اشير بالبنان لمن هو سيكون مختلفاً عن الغير
إلا ان ظنوني على الدوام خائبة ~ رسالة ربما ستصل ,,
،
ودي وعبير وردي​

 

[فارس الهيجا]

رسالة 14

رجوتك لا تحدثني .. فأنت تحضر كالنسيم وترحل كالنسيم .. تلقي بداخلي قنبلة .. وتتركني حطام حطام حطام .. رجوتك لا تحدثني ..!!!​

 

[ذات أثر]

رسالة ( 15 ) :
يهيج بداخلي فيض من البراكين
كلما نظرت لاشباه مسمياتك
تضمحل بعدها مشاعري و تعجز
عن التعبير عن ذاتها ، لانها لا شيء
تملكة أمام جل تلك الصدمات
من تعليق يليق بمقام الألم
و الأوجاع التي واجهتها . .
و كذا يضيق الصدر على رحابته
كلما تذكرت ذلك اليوم
و لكن الأمل بالرب كبير

=)

هتون
​

 

[فارس الهيجا]

رسالة 16
.
.
أشتاقك ..!!
أشتاقك حقاً .. أشتاق تفاصيلنا معاً .. أشتاق لسهرنا الطويل أمام التلفاز .. أشتاق لآحاديثك .. للالقاب التي تناديني بهاا .. أشتاق لشجارنا الطويل .. أشتاق للبيتزا التي صنعتها ذات مساء .. أشتاق لرسالة منك .. لصوتك .. أشتاقك حقاً ..
.
.
أشتاق لتلميحاتك .. لكتمانك .. أشتاق لسماع مغامراتك .. سواليفك .. شعر مدري من وين تلاقيه .. بصوتك .. أشتاق جمعتنا .. بليل(ن)تحت بيت عمي نذكر فقيد(ن) راح _ وفجأة _ هلت الدمعة وسكتنا .. أشتاااقك .. متى الغربة ترجعك ؟!!! حرااام بعدك كثيير .. كبيير .. وصل حده ..
أشتاقك .. متى ترجع ؟!!!​

 

[حكاية حرف]

رسالة (17)

هناك جرح ينزف في الأعماق

كم كنت قاسية حينها

لقد كنت حين اغضب أقسوا كثيراً بكلماتي عليكِ

ولم أفكر حينها بألم تلك الكلمات عليكِ

ولكن رغم قسوتي عليكِ تلك اللحظات إلا إنكِ فتحتي قلبكِ لي

لقد استوطنت قلبكِ بأنانية

لقد أحببتيني رغم مزاجي المتقلب

وأنا أيضاً أحببتكِ كثيراً وسكنتي قلبي

لقد كنتِ جزءاً من حياتي

أتحدث معكِ بشكل يومي

أطمأن عليكِ .. وأتمنى لقائكِ

كم كنا نحلم بذلك اللقاء الذي يجمعنا سوية

رغم قسوة تلك الظروف إلا إننا كنا نحمل أمل بلقائنا يوماً ما

أملاً كان يتجدد يوماً بعد يوم

رغم ألم قلوبنا إلا إن البسمة كانت ترسم على شفاهنا حين نتحدث مع بعضنا البعض

بعد مرور الأيام وبعد أن تعلقتم بي ابعدتنا المسافات

لقد كنت بأنانيتي لا اسأل عن أحوالكم

لم أعد من عهدتموها يوماً لا تطيق فراقكم لحظة

لقد قسوت عليكم بعدم تواصلي معكم

لقد عتبتِ علي حينها

فأنا لم أعد استمع لما يحمله قلبكِ من ألم

لقد كنت متحجرة القلب حين تجاهلت تواصلي معكِ

كنت أحبكِ حينها وكنتِ تستوطنين قلبي

ولكني لم أكن بجانبكِ

فجأة حصل ما لم أفكر به يوماً

حصل ما لم أتوقعه يوماً

حين وصلتني تلك الرسالة التي في مقدمتها باسمكم سعدت برؤيتها

وحين فتحتها كانت هنا الصدمة الكبرى التي لم أكن أتوقعها أبداً

كان مضمون الرسالة دعوة وجهت لي للدعاء لكِ بالرحمة

صدمت .. ذهلت .. وأدركت حينها كم كنت أنانية

كم كنت قاسية

كم كان قلبي متحجر حين لم أشارككِ ذلك الألم الذي شعرتِ به قبل رحيلك

كم كنت انانية حين لم أدركِ بانكِ كنت تتألمين حين كنتِ تكتبين آخر رسالة أرسلتها لي

لم أدرك بأنها كانت تلك آخر رسالة بيننا

وها أنا اليوم أذرف دموع الندم

ها أنا اليوم أذرف دموع الألم

اتألم كثيراً على فقدكِ وأشتاق لكِ

والأمّر من ذلك ذرفي لدموع الندم على جعلكِ ترحلين وقلبكِ لم يكن راضٍ عني

أبكي وأذرف دموع الندم ولكن للأسف لا فائدة

لقد رحلتِ وتركتِ جرحاً ينزف .. وينزف

تمنيت أن أعتذر لكِ

تمنيت أن اخبركِ بأنكِ لا زلتِ تستوطنين قلبي

ولكن لن تدركِ الألم الذي أشعر به الآن

ولن تصلكِ هذه الرسالة

فـ جميع الرسائل لن تصل .. لن تصل .. لن تصل
​

 

[حكاية روح]

رسالة 18 :
،
لا اعرف معنى [ للنسيان ]
لكن [الابتعاد ] يعينني على [التناسي]
هنيئاً لي انجاز اقدمت عليه لربما آلمهم
لكن [الابتعاد] جعلني اتعلم القسوة
،
ود وعبير ورد​

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

رساله 19


*" أمي موطن لا مفر منه!
أشتاق رؤياها ♡