мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
افتتاح برنامج استراتيجيات تدريس ذوي الإعاقة العقلية
Sun, 09 ديسمبر 2012
افتتحت فعاليات البرنامج التدريبي استراتيجيات تدريس ذوي الإعاقة العقلية صباح أمس والذي تعقده وزارة التربية والتعليم ممثلة بالمديرية العامة للبرامج التعليمية دائرة التربية الخاصة،وذلك بالحضانة الوطنية مونتسوري بالقرم، وتستمر فعاليات البرنامج لمدة خمسة أيام.
يستهدف البرنامج معلمي ومشرفي التربية الخاصة، ويهدف إلى تمكين المشاركين من تصميم التمارين وإعداد الصف لتلبية حاجة الأطفال واكتساب المعرفة والقدرة للوصول بالمتدربة إلى درجة رفيعة من الاحتراف في تعليم الأطفال طبقًا لأسلوب مونتسوري حيث تعتبر طريقة (المنتسوري) من أهم الطرق التربوية الرائدة والحديثة في تعليم المعوقين عقليًا، كما يهدف إلى التعرف على الفلسفة التعليمية التي تمكن المشاركين من إعداد مجموعة متكاملة من القيم التي تعكس نظام مونتسوري التعليمي، وتطوير مهارات المعلمين وإكسابهم المعارف الضرورية ومنحهم الثقة للعمل مع الأطفال ذوي الإعاقة، وتمكين المعلم من أسس استخدام والتعامل مع المواد الخام من البيئة وتضمينها في المنهاج.
وسيشتمل البرنامج على أبرز الموضوعات في حقل الطفولة المبكرة وتطور الإدراكي للطفل، بالإضافة إلى المهارات والكفاءات المهنية والشخصية للمعلم، والمفاهيم الرئيسية في المنهاج المونتسوري، والبيئة المونتسورية، وتمارين الحياة العملية والتمارين الحسية. وفي حوار لنا مع الدكتورة زهور حميد آل صالح المدربة الرئيسية للبرنامج ذكرت أن تطوير وتحديث مهارات المعلم من أساسيات العمل الجيد، فالتطوير المهني للمعلم يحسن من أدائه الوظيفي، فمثل هذه البرامج التدريبية ومن خلال التفاعل بين مجموعات المشاركين والمدرب تعمل على تبادل خبرات وتبادل معلومات وتطوير للكفاءات الشخصية بالإضافة إلى تمكين المعلم من معرفة الأساليب الحديثة والجديدة في التدريس، ومن المهارات التي يتوقع أن يكتسبها المشارك في البرنامج التدريبي الثقة المهنية، والقدرة على التحليل والبحث والقدرة على المشاركة الفعالة بثقة.
Sun, 09 ديسمبر 2012
افتتحت فعاليات البرنامج التدريبي استراتيجيات تدريس ذوي الإعاقة العقلية صباح أمس والذي تعقده وزارة التربية والتعليم ممثلة بالمديرية العامة للبرامج التعليمية دائرة التربية الخاصة،وذلك بالحضانة الوطنية مونتسوري بالقرم، وتستمر فعاليات البرنامج لمدة خمسة أيام.
يستهدف البرنامج معلمي ومشرفي التربية الخاصة، ويهدف إلى تمكين المشاركين من تصميم التمارين وإعداد الصف لتلبية حاجة الأطفال واكتساب المعرفة والقدرة للوصول بالمتدربة إلى درجة رفيعة من الاحتراف في تعليم الأطفال طبقًا لأسلوب مونتسوري حيث تعتبر طريقة (المنتسوري) من أهم الطرق التربوية الرائدة والحديثة في تعليم المعوقين عقليًا، كما يهدف إلى التعرف على الفلسفة التعليمية التي تمكن المشاركين من إعداد مجموعة متكاملة من القيم التي تعكس نظام مونتسوري التعليمي، وتطوير مهارات المعلمين وإكسابهم المعارف الضرورية ومنحهم الثقة للعمل مع الأطفال ذوي الإعاقة، وتمكين المعلم من أسس استخدام والتعامل مع المواد الخام من البيئة وتضمينها في المنهاج.
وسيشتمل البرنامج على أبرز الموضوعات في حقل الطفولة المبكرة وتطور الإدراكي للطفل، بالإضافة إلى المهارات والكفاءات المهنية والشخصية للمعلم، والمفاهيم الرئيسية في المنهاج المونتسوري، والبيئة المونتسورية، وتمارين الحياة العملية والتمارين الحسية. وفي حوار لنا مع الدكتورة زهور حميد آل صالح المدربة الرئيسية للبرنامج ذكرت أن تطوير وتحديث مهارات المعلم من أساسيات العمل الجيد، فالتطوير المهني للمعلم يحسن من أدائه الوظيفي، فمثل هذه البرامج التدريبية ومن خلال التفاعل بين مجموعات المشاركين والمدرب تعمل على تبادل خبرات وتبادل معلومات وتطوير للكفاءات الشخصية بالإضافة إلى تمكين المعلم من معرفة الأساليب الحديثة والجديدة في التدريس، ومن المهارات التي يتوقع أن يكتسبها المشارك في البرنامج التدريبي الثقة المهنية، والقدرة على التحليل والبحث والقدرة على المشاركة الفعالة بثقة.