`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤
¬°•| غَيثُ مِن الَعطاء ُ|•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
قطر، والسعودية، والبحرين، والإمارت تقدم تعهدات مبهة فيما يتعلق بالمناخ
خرجت أربع دول خليجية على غير ما هو متوقع، وزعمت أنها مستعدة لتقديم خطة لخفض الانبعاثات إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ
قطر المستضيفة بقمة الأمم المتحدة للمناخ، إلى جنب السعودية، والبحرين، والإمارات العربية المتحدة، صرحت أنها مستعدة لتقديم خطة (إجراءات وطنية ملائمة لتخفيض الإنبعاثات (Nationally Appropriate Mitigation Actions (NAMAs)، ولكن لم تقل متى ستكون متهيأة، أو أبعاد طموح هذه الإجراءات
وتشكل الدول الأربع حوالي سبعة وعشرين في المائة من ذوي الاحتياطات النفطية المؤكدة، واثني عشر بالمائة من مثيلتها من الغاز
وقالت الدول الأربع في تصريح بعث به إلى اتفاقيية الأمم الإطارية بشأن تغيير المناخ : بعض الدول لها ظروفها الخاصة التي تجعلها مترددة بشأن الإقدام على خطوات محلية، أو تقديم خطة تعهد للإتفاقية من أجل إقراراها
في بعض الدول التي يعتمد اقتصادها اعتمادا كبيرا على المنتجات الهيدروكريونية تكون اجراءات التخفيف من الإنبعاثات متعارضة مع أهداف التنمية الوطنية
وردا على البيان، قال نيك مابي من المنظمة البيئية(environmental organisation E3G ) : التفسير الإيجابي هو أن هذا التعهد المبهم يمثل نقلة لدول الخليج لتعي أنه يجب عليها أن تتحرك نحو اقتصاد متنوع أقل اعتمادا على الكربون
ولكننا حتى نرى فعلا يعلو على تعبيرات النوايا هذه، فإننا لن نعرف مدى جديتها، وما إذا كان هذا حقا هي إشارات لعصر جديد من التعاون في الخليج
ترجمة: أبو رسيل
المصدر: هنا
قطر، والسعودية، والبحرين، والإمارت تقدم تعهدات مبهة فيما يتعلق بالمناخ
خرجت أربع دول خليجية على غير ما هو متوقع، وزعمت أنها مستعدة لتقديم خطة لخفض الانبعاثات إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ
قطر المستضيفة بقمة الأمم المتحدة للمناخ، إلى جنب السعودية، والبحرين، والإمارات العربية المتحدة، صرحت أنها مستعدة لتقديم خطة (إجراءات وطنية ملائمة لتخفيض الإنبعاثات (Nationally Appropriate Mitigation Actions (NAMAs)، ولكن لم تقل متى ستكون متهيأة، أو أبعاد طموح هذه الإجراءات
وتشكل الدول الأربع حوالي سبعة وعشرين في المائة من ذوي الاحتياطات النفطية المؤكدة، واثني عشر بالمائة من مثيلتها من الغاز
وقالت الدول الأربع في تصريح بعث به إلى اتفاقيية الأمم الإطارية بشأن تغيير المناخ : بعض الدول لها ظروفها الخاصة التي تجعلها مترددة بشأن الإقدام على خطوات محلية، أو تقديم خطة تعهد للإتفاقية من أجل إقراراها
في بعض الدول التي يعتمد اقتصادها اعتمادا كبيرا على المنتجات الهيدروكريونية تكون اجراءات التخفيف من الإنبعاثات متعارضة مع أهداف التنمية الوطنية
وردا على البيان، قال نيك مابي من المنظمة البيئية(environmental organisation E3G ) : التفسير الإيجابي هو أن هذا التعهد المبهم يمثل نقلة لدول الخليج لتعي أنه يجب عليها أن تتحرك نحو اقتصاد متنوع أقل اعتمادا على الكربون
ولكننا حتى نرى فعلا يعلو على تعبيرات النوايا هذه، فإننا لن نعرف مدى جديتها، وما إذا كان هذا حقا هي إشارات لعصر جديد من التعاون في الخليج
ترجمة: أبو رسيل
المصدر: هنا