[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
بالصور..تفاصيل جريمة هزت السعودية :الخادمة تقتل الطفلة .. الأم منهارة والأب من الذعر قتل رجلاً
تاريخ النشر : 2012-09-29
غزة - دنيا الوطن
شيعت أمس الطفلة المغدورة “تالا الشهري” (4 سنوات)، والتي قتلتها خادمتها “كارني” (37 عاماً). وقد شيع أهالي ينبع الضحية في جريمة هزت المجتمع السعودي وجاءت ردود أفعال الناس مطالبة بأقسى العقوبة للجانية.
وزار وفد نسائي من هيئة حقوق الإنسان الخادمة الجانية، في السجن فيما من المتوقع أن تخضع لكشفٍ نفسي.
وبينت التفاصيل أن الخادمة عملت لدى العائلة 7 سنوات أي قبل حتى أن تولد الضحية البريئة. وأنها كانت على وشك المغادرة لبلدها بعد أسبوع من فعلتها الشنيعة. وأشارت التفاصيل أن الخادمة الأندونيسية كانت متعلقة بشكل كبير بالطفلة.
أما والد تالا الذي تسبب خروجه مذعورا من عمله لدى سماع النبأ بمقتل رجل آخر وإصابة ابنته إصابة خطرة في حادث سير، فتذكر الأنباء أنه أدخل المستشفى بعد أن أصابه انهيار نفسي، ولكنه عاد لتقبل العزاء في فلذة كبده المغدورة.
شيعت أمس الطفلة المغدورة “تالا الشهري” (4 سنوات)، والتي قتلتها خادمتها “كارني” (37 عاماً). وقد شيع أهالي ينبع الضحية في جريمة هزت المجتمع السعودي وجاءت ردود أفعال الناس مطالبة بأقسى العقوبة للجانية.
وزار وفد نسائي من هيئة حقوق الإنسان الخادمة الجانية، في السجن فيما من المتوقع أن تخضع لكشفٍ نفسي.
وبينت التفاصيل أن الخادمة عملت لدى العائلة 7 سنوات أي قبل حتى أن تولد الضحية البريئة. وأنها كانت على وشك المغادرة لبلدها بعد أسبوع من فعلتها الشنيعة. وأشارت التفاصيل أن الخادمة الأندونيسية كانت متعلقة بشكل كبير بالطفلة.
أما والد تالا الذي تسبب خروجه مذعورا من عمله لدى سماع النبأ بمقتل رجل آخر وإصابة ابنته إصابة خطرة في حادث سير، فتذكر الأنباء أنه أدخل المستشفى بعد أن أصابه انهيار نفسي، ولكنه عاد لتقبل العزاء في فلذة كبده المغدورة.
وكانت حادثة بشعة راحت ضحيتها طفلة في السنة الرابعة من عمرها أول من أمس، ودارت أحداثها في مدينة يبنع السعودية التابعة لمنطقة المدينة المنورة.
إذ خرجت الأم تاركة طفلتها مع الخادمة، و حين عادت في العصر لم يفتح لها أحد باب المنزل الموصد بعد أن طرقته كثيرا. اتصلت الأم الهلعة بالشرطة وفور حضورهم قاموا بفتح الباب ليجدوا الطفلة مقتولة بآلة حادة، و الخادمة جالسة إلى جوارها في المنزل.
لم تنته جريمة الخادمة التي اعترفت بها هنا، فحين أبلغت الأم زوجها على الهاتف وهي منهارة، خرج من عمله مذعوراً واصطدم بسيارة بها رجل وابنته فنجم عن الحادث المروري مقتل الرجل فيما لا تزال ابنته في العناية المركزة.
التعديل الأخير: