سكوتي يصعب تفسيره
¬°•| عضو مميز جدا |•°¬
أسعد الله
/ صباحكم ,.,مسائكم/
بكل أطايب الوجود ..
للأشياء واقع مختلف جداً عن ما نظن ..[FONT=border=]لن أحكي عن جوانب مُضلمة ..[/FONT]
ربما لن أحكي ..
ربما ..
يختلف تصورنا للأشياء عن حقيقتها ..
الإداراك شيء صعب ..
والأصعب إقتناء جزء منه في حقيبة الحقيقة التي يمكلها كلٌ منا ..
على الأقل في داخله ..
عندما تكون في مكان تحبه ..
عند البحر ..
في البر ..
في غرفتك ..
حين تكون وحيداً ..
تجرد من كل حقائقك ..
كن وحيداً بكل ماتعنيه الكلمة ..
مهما كانت وجهة نظرك ..
لا تفكر في تغيير حالتك ..
سـ تسمع صدى ذاتك في داخلك ..
لا تجعله يصمت ..
تحدث ..
قل ما تشاء في داخلك ..
إقفز كل الحواجز ..
هيا إنطلق ..
أتسمع قرع ..
أترى وميض أضواء ..
لا بأس ..
أكمل إثارتك ..
تخيل معي ..
أنك تملك ما تريد ..
حققت أقصى حلم تملكه ..
إجعل كل ذلك في فصول أربعة ..
الفصل الأول " ماهو الشيء؟" ..
هل فعلاً ما سيتحقق هنا هو حلمك الذي ترغب ؟..
نشط ذاكرتك جيداً ..
إجمع كل أشيائك ..
وإجعل قلبك وعقلك محُكمين لكل قضايا أحلامك ..
هل فعلاً ستكون سعيد ؟..
:
الفصل الثاني " هل يهمك طريق العودة ؟" ..
مهما كانت وجهة نظرك ..
تجرد منها ..
إن كنت ترغب في الشعور الجيد ..
تخلص من الشعور القاتل ..
بأن تتكاسل ..
جرب كل شيء مباح ولن تندم ..
:
الفصل الثالث : " الحاجة الماسة "..
تذكر شخصية ترى أنها إستطاعت أن تفعل شيئاً خُلِد ..
لنأخذ مثلاً من أحب ..
عـمــر المختار ..
هذا العجوز الذي عاش ورعاً يتعبد ربه منفرداً ..
مالذي جعله يصل إليك وإلى قلبك ؟..
إنها الحاجة ! ..
ليست أي حاجة ..
بل حاجة ماسة ..
ماذا نتعلم هنا ؟ ..
بدون حاجة ماسة فعلاً ..
لا نستطيع فعل شيء ..
وغالب مشاكلنا في الوقت الراهن تتمحور حول عدم الحاجة الماسة ..
من يتم وضعه في زاوية ضيقة جداً ..
ينتج ويحقق شيئاً واسعاً ..
وهنا مكمن السر ..
:
الفصل الرابع : " الجهــد "..
لعل الحياة علمتنا ..
أن الجهد ثلثي حقيقة النجاح ..
إجعل بمعصمك عقد الجهود الحثيثة ..
البذل والعطاء والتفاني ..
عناصر تبلور النجاح الحقيقي ..
ولا يضيع الله عمل عامل منكم ..
:
تنفسوا بعمق ..
ولملموا أحلامكم ..
لا تسمحوا لعدونا الضلام ..
بأن يدخل في دهاليز عقولنا ..
لا تسمحوا للتشاؤم ..
بأن يجد مدخل لقلوبكم ..
:
جل الأماني لكم بأحلام وواقع جميلة وخلاقة ..
معاً نحيا بكفاءة و فعالية ..
/ صباحكم ,.,مسائكم/
بكل أطايب الوجود ..
للأشياء واقع مختلف جداً عن ما نظن ..[FONT=border=]لن أحكي عن جوانب مُضلمة ..[/FONT]
ربما لن أحكي ..
ربما ..
يختلف تصورنا للأشياء عن حقيقتها ..
الإداراك شيء صعب ..
والأصعب إقتناء جزء منه في حقيبة الحقيقة التي يمكلها كلٌ منا ..
على الأقل في داخله ..
عندما تكون في مكان تحبه ..
عند البحر ..
في البر ..
في غرفتك ..
حين تكون وحيداً ..
تجرد من كل حقائقك ..
كن وحيداً بكل ماتعنيه الكلمة ..
مهما كانت وجهة نظرك ..
لا تفكر في تغيير حالتك ..
سـ تسمع صدى ذاتك في داخلك ..
لا تجعله يصمت ..
تحدث ..
قل ما تشاء في داخلك ..
إقفز كل الحواجز ..
هيا إنطلق ..
أتسمع قرع ..
أترى وميض أضواء ..
لا بأس ..
أكمل إثارتك ..
تخيل معي ..
أنك تملك ما تريد ..
حققت أقصى حلم تملكه ..
إجعل كل ذلك في فصول أربعة ..
الفصل الأول " ماهو الشيء؟" ..
هل فعلاً ما سيتحقق هنا هو حلمك الذي ترغب ؟..
نشط ذاكرتك جيداً ..
إجمع كل أشيائك ..
وإجعل قلبك وعقلك محُكمين لكل قضايا أحلامك ..
هل فعلاً ستكون سعيد ؟..
:
الفصل الثاني " هل يهمك طريق العودة ؟" ..
مهما كانت وجهة نظرك ..
تجرد منها ..
إن كنت ترغب في الشعور الجيد ..
تخلص من الشعور القاتل ..
بأن تتكاسل ..
جرب كل شيء مباح ولن تندم ..
:
الفصل الثالث : " الحاجة الماسة "..
تذكر شخصية ترى أنها إستطاعت أن تفعل شيئاً خُلِد ..
لنأخذ مثلاً من أحب ..
عـمــر المختار ..
هذا العجوز الذي عاش ورعاً يتعبد ربه منفرداً ..
مالذي جعله يصل إليك وإلى قلبك ؟..
إنها الحاجة ! ..
ليست أي حاجة ..
بل حاجة ماسة ..
ماذا نتعلم هنا ؟ ..
بدون حاجة ماسة فعلاً ..
لا نستطيع فعل شيء ..
وغالب مشاكلنا في الوقت الراهن تتمحور حول عدم الحاجة الماسة ..
من يتم وضعه في زاوية ضيقة جداً ..
ينتج ويحقق شيئاً واسعاً ..
وهنا مكمن السر ..
:
الفصل الرابع : " الجهــد "..
لعل الحياة علمتنا ..
أن الجهد ثلثي حقيقة النجاح ..
إجعل بمعصمك عقد الجهود الحثيثة ..
البذل والعطاء والتفاني ..
عناصر تبلور النجاح الحقيقي ..
ولا يضيع الله عمل عامل منكم ..
:
تنفسوا بعمق ..
ولملموا أحلامكم ..
لا تسمحوا لعدونا الضلام ..
بأن يدخل في دهاليز عقولنا ..
لا تسمحوا للتشاؤم ..
بأن يجد مدخل لقلوبكم ..
:
جل الأماني لكم بأحلام وواقع جميلة وخلاقة ..
معاً نحيا بكفاءة و فعالية ..