Mr.Engineer
¬°•| عضو شرف|•°¬
اسمحولي من العطش تراه مسوي هالموضوع
لاتشربون ماي قبل الافطار atch_no:
اتضح من الدراسات مؤخراً .. أن قلة الماء في الجسم يضعف من نشاط خلايا الدماغ ..
وتبين أن نقص كمية الماء داخل الجسم
والاٍستهانه بالعطش يؤثران بشكل ملحوظ
على مستوى ذكاء الاٍنسان هذا ما أكدته اٍحدى الدراسات الطبية
التي أجريت في بريطانيا وقد أوصى القائمون على الدراسة
بضرورة شرب كميات من الماء والسوائل تتراوح مابين 6 اٍلى 8 لترات يومياً
حتى يحافظ الجسم على المعدل الطبيعي للمياة بداخله ومن ثم الحفاظ على مستوى الذكاء
الذي يتطلب وجود نسبة معينه من الأملاح المفيدة والتي توجد فقط في المياة.
وأشار باحثون اٍلى أن عبوات المياة الغازية من الممكن أن تسبب خطورة على
الاٍنسان في حالة زيادة نسبة المعادن والأملاح الموجوده فيها كما يزعم أصحاب
شركات المياة أنها تمدهم بالاٍكسجين
وهذا مخالف للواقع حيث يحصل الجسم على حاجته من الاٍكسجين
من خلال الهواء بصورة طبيعي ...
بالإضافة إلى هذا كله فالماء ضروري في مختلف نشاطات وأجهزة الجسم ..
1- جهاز التنفس
يسمح الماء بتحليل الأكسجين في الدم و ذلك من خلال حفظه لرطوبة القصيبات الهوائية بالرئتين.
2- الهضم
يساعد على تحليل الأغذية و نقلها ثم التخلص من الفضلات
3- الجهاز العصبي
هل تعلم :
أن سرعة التدفق العصبي (انتقال المعلومات) تقدر ب 100 م/ثا و أن كل الاتصالات تتم كهربائيا و هي في أقصى مداها في المجال الرطب .
إن الجهد الكهربائي الناقل للإشارة عبر كل الأعصاب يحصل حين تتحلل الأملاح المستخلصة من الأغذية كالكالسيوم و أملاح الصوديوم .. طبعاً فالمحلل هو " الماء" .
4- السائل الشوكي
يسبح الدماغ في سائل يدعى السائل الشوكي الذي يتمثل دوره في حماية الدماغ + تغذيته + تصفيته من السموم + /تبريده .. و إذا ما نقص الماء فغن كل الوظائف أعلاه تضعف و بالتالي يجف النظام العصبي!
لقد أثبتت الدراسات الأخيرة أن الذاكرة تتحسن بشكل كبير عند كبار السن الذي يعانون من ضعفها و ذلك بعد تناولهم للماء بجرعات معتبرة كبيرة
5- نظام التعويض !
لقد أودع الله الجسم قدرة تعويض الماء الناقص .. فعند الحاجة يقوم الجسم بالبحث عن الماء و جلبه من أعضاء مختلفة لإبقاء جهاز التحكم " الدماغ" في حالة النشاط الدائم.. في البداية يجلبه من عضلات الجسم الذي يسبب للمرء حينئذ و أعراضا مؤلمة.. ثم يجلبه من العظام و فقرات الظهر .. و تكون النهاية مأسوية..
6 - عوامل الجفاف
تعتبر أغلب المشروبات التي نتناولها عدة مرات في اليوم مصاصات لماء الجسم كالقهوة و الشاي و المشروبات الحلوة و الشكولا و كذلك كثرة المواد المالحة أو الحلوة تمنع الماء من ترطيب المناطق التي هي بحاجة إليه كتحليل الملاح الذي تضمن توازن النظام العصبي.
فالجسم يحتاج إلى كوبين من الماء مقابل فنجان قهوة أو شاي ليستعيد توازنه المائي!!
7 - المجال المغناطيسي
ينتج الجسم الحي من خلال نشاطه الكهربائي و خاصة على مستوى الدماغ مجالا مغناطيسياً ذو ترداد ضعيف .. و ويتعرض الجسم منذ العقود الأخيرة إلى قصف و اعتداء كبيرين متزايدين من أجهزة كالهاتف النقال و الكمبيوتر و الأجهزة الكهرو منزلية..
طبعاً فإن الأعضاء الأكثر تأثراً هي التي تملك أكثر ماء الجسم و يأتي الدماغ في الصف الأول ً!
و عليه فإنه من الضروري إرواء الدماغ عند العمل في هذه البيئة المعادية للحفاظ على توازنه و نشاطه الكهربائي .
8- الجهد البدني
فلا يخفى على احد أن الجهد البدني يتسبب في طرد الماء و الأملاح المعدنية.. "العرق"
9-التوتر
والماء يخف من حدة التوتر بشكل كبير سواء بشربة أو بالتمتع بنظره وبصوته في الطبيعة ...
لاتشربون ماي قبل الافطار atch_no:
اتضح من الدراسات مؤخراً .. أن قلة الماء في الجسم يضعف من نشاط خلايا الدماغ ..
وتبين أن نقص كمية الماء داخل الجسم
والاٍستهانه بالعطش يؤثران بشكل ملحوظ
على مستوى ذكاء الاٍنسان هذا ما أكدته اٍحدى الدراسات الطبية
التي أجريت في بريطانيا وقد أوصى القائمون على الدراسة
بضرورة شرب كميات من الماء والسوائل تتراوح مابين 6 اٍلى 8 لترات يومياً
حتى يحافظ الجسم على المعدل الطبيعي للمياة بداخله ومن ثم الحفاظ على مستوى الذكاء
الذي يتطلب وجود نسبة معينه من الأملاح المفيدة والتي توجد فقط في المياة.
وأشار باحثون اٍلى أن عبوات المياة الغازية من الممكن أن تسبب خطورة على
الاٍنسان في حالة زيادة نسبة المعادن والأملاح الموجوده فيها كما يزعم أصحاب
شركات المياة أنها تمدهم بالاٍكسجين
وهذا مخالف للواقع حيث يحصل الجسم على حاجته من الاٍكسجين
من خلال الهواء بصورة طبيعي ...
بالإضافة إلى هذا كله فالماء ضروري في مختلف نشاطات وأجهزة الجسم ..
1- جهاز التنفس
يسمح الماء بتحليل الأكسجين في الدم و ذلك من خلال حفظه لرطوبة القصيبات الهوائية بالرئتين.
2- الهضم
يساعد على تحليل الأغذية و نقلها ثم التخلص من الفضلات
3- الجهاز العصبي
هل تعلم :
أن سرعة التدفق العصبي (انتقال المعلومات) تقدر ب 100 م/ثا و أن كل الاتصالات تتم كهربائيا و هي في أقصى مداها في المجال الرطب .
إن الجهد الكهربائي الناقل للإشارة عبر كل الأعصاب يحصل حين تتحلل الأملاح المستخلصة من الأغذية كالكالسيوم و أملاح الصوديوم .. طبعاً فالمحلل هو " الماء" .
4- السائل الشوكي
يسبح الدماغ في سائل يدعى السائل الشوكي الذي يتمثل دوره في حماية الدماغ + تغذيته + تصفيته من السموم + /تبريده .. و إذا ما نقص الماء فغن كل الوظائف أعلاه تضعف و بالتالي يجف النظام العصبي!
لقد أثبتت الدراسات الأخيرة أن الذاكرة تتحسن بشكل كبير عند كبار السن الذي يعانون من ضعفها و ذلك بعد تناولهم للماء بجرعات معتبرة كبيرة
5- نظام التعويض !
لقد أودع الله الجسم قدرة تعويض الماء الناقص .. فعند الحاجة يقوم الجسم بالبحث عن الماء و جلبه من أعضاء مختلفة لإبقاء جهاز التحكم " الدماغ" في حالة النشاط الدائم.. في البداية يجلبه من عضلات الجسم الذي يسبب للمرء حينئذ و أعراضا مؤلمة.. ثم يجلبه من العظام و فقرات الظهر .. و تكون النهاية مأسوية..
6 - عوامل الجفاف
تعتبر أغلب المشروبات التي نتناولها عدة مرات في اليوم مصاصات لماء الجسم كالقهوة و الشاي و المشروبات الحلوة و الشكولا و كذلك كثرة المواد المالحة أو الحلوة تمنع الماء من ترطيب المناطق التي هي بحاجة إليه كتحليل الملاح الذي تضمن توازن النظام العصبي.
فالجسم يحتاج إلى كوبين من الماء مقابل فنجان قهوة أو شاي ليستعيد توازنه المائي!!
7 - المجال المغناطيسي
ينتج الجسم الحي من خلال نشاطه الكهربائي و خاصة على مستوى الدماغ مجالا مغناطيسياً ذو ترداد ضعيف .. و ويتعرض الجسم منذ العقود الأخيرة إلى قصف و اعتداء كبيرين متزايدين من أجهزة كالهاتف النقال و الكمبيوتر و الأجهزة الكهرو منزلية..
طبعاً فإن الأعضاء الأكثر تأثراً هي التي تملك أكثر ماء الجسم و يأتي الدماغ في الصف الأول ً!
و عليه فإنه من الضروري إرواء الدماغ عند العمل في هذه البيئة المعادية للحفاظ على توازنه و نشاطه الكهربائي .
8- الجهد البدني
فلا يخفى على احد أن الجهد البدني يتسبب في طرد الماء و الأملاح المعدنية.. "العرق"
9-التوتر
والماء يخف من حدة التوتر بشكل كبير سواء بشربة أو بالتمتع بنظره وبصوته في الطبيعة ...