`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤
¬°•| غَيثُ مِن الَعطاء ُ|•°¬
قتلوا في الحال: صور قوية ترينا ثمن الحرب التقطت لحظة تلقي نقطة تفتيش للثوار السوريين إصابة مباشرة
الصور المهولة تعرض لحظة رعب لقصف دبابة نظامية يقتل ثلاثة مسلحين من الثوار في مدينة حلب المنكوبة
وتحكي لنا سلسلة الصور عن حكاية مأساوية: تعرض أولا شارعا يلفه السكون ثم تثنيها باللحظة المرعبة للدبابة وهي تقصف الأرجاء وما أعقبه من نتائج للضربة
تراسي شيلتون مراسلة جلوبال بوست هي من التقط هذه الصورة القوية التي تسلط الضوء بشدة على وحشية الحياة اليومية للسوريين تحت نظام الرئيس بشار الأسد
كتبت شيلتون عن تجربتها يوم أن التقط الصور وتشرح كيف كانت تقضي الوقت مع أعضاء كتيبة نور الدين زنكي التي كانت تحصن شارعا أصبح الآن يشكل خط معركة النهاية بين القوات الحكومية وقوات المعارضة
وتصف أنه في صبيحة الضربة كان الرجال مسترخين ويتمازحون فيما بينهم بينما كانوا ينظفون المكان بعد هجوم للدبابة في اليوم السابق. خلال الهجوم- أطلقت الدبابة النار بدرجة أقل بكثير. ولكن الهجوم هذه المرة أخذ الرجال على حين غرة وقتل ثلاثة منهم. وتروي هي في تفاصيل أخاذة كيف أنهم ركضوا من سحب الدخان وانتظروا الآخرين كي يهربوا من الحطام. تقول:(بعد أن ابتلعت سحب الدخان الشارع، ركضنا إلى الخلف وانتظرنا يساورنا الرعب الآخرين كي يفروا من غيوم الأدخنة والحطام. ولكن لم يأت أحد. في ذلك الجزء من الثانية أحيل ثلاثو رجال إلى كتل متحطمة ودامية)
من اليسار إلى اليمين: عيسى عياش أب لثلاثة أطفال، وأخوه أحمد 17 عاما، والشيخ محمود أب لصبي في المهد- قبل الضربة يتضاحكون ويتمازحون
[مترجم بتصرف]
الصور المهولة تعرض لحظة رعب لقصف دبابة نظامية يقتل ثلاثة مسلحين من الثوار في مدينة حلب المنكوبة
وتحكي لنا سلسلة الصور عن حكاية مأساوية: تعرض أولا شارعا يلفه السكون ثم تثنيها باللحظة المرعبة للدبابة وهي تقصف الأرجاء وما أعقبه من نتائج للضربة
تراسي شيلتون مراسلة جلوبال بوست هي من التقط هذه الصورة القوية التي تسلط الضوء بشدة على وحشية الحياة اليومية للسوريين تحت نظام الرئيس بشار الأسد
كتبت شيلتون عن تجربتها يوم أن التقط الصور وتشرح كيف كانت تقضي الوقت مع أعضاء كتيبة نور الدين زنكي التي كانت تحصن شارعا أصبح الآن يشكل خط معركة النهاية بين القوات الحكومية وقوات المعارضة
وتصف أنه في صبيحة الضربة كان الرجال مسترخين ويتمازحون فيما بينهم بينما كانوا ينظفون المكان بعد هجوم للدبابة في اليوم السابق. خلال الهجوم- أطلقت الدبابة النار بدرجة أقل بكثير. ولكن الهجوم هذه المرة أخذ الرجال على حين غرة وقتل ثلاثة منهم. وتروي هي في تفاصيل أخاذة كيف أنهم ركضوا من سحب الدخان وانتظروا الآخرين كي يهربوا من الحطام. تقول:(بعد أن ابتلعت سحب الدخان الشارع، ركضنا إلى الخلف وانتظرنا يساورنا الرعب الآخرين كي يفروا من غيوم الأدخنة والحطام. ولكن لم يأت أحد. في ذلك الجزء من الثانية أحيل ثلاثو رجال إلى كتل متحطمة ودامية)
من اليسار إلى اليمين: عيسى عياش أب لثلاثة أطفال، وأخوه أحمد 17 عاما، والشيخ محمود أب لصبي في المهد- قبل الضربة يتضاحكون ويتمازحون
[مترجم بتصرف]