قبل أكثر من عشرين عاماً كنا في ولاية البريمي نعاني من تلوث الجو ، بسبب ثلاثة عوامل هي :-
1) الغبار الناتج عن حركة السيارات في الطرق الترابية آنذاك .
2) روائح الأبخره الناتجه عن عملية تصنيع وتحويل المضادات الحيويه الى أدويه في مصنع الشركة العمانية لصناعة الأدوية .
3) روائح محرقة موقع التخلص من النفايات في موقعها السابق شرق منطقة الخضراء الجديده .
أما اليوم الأحد 9/9/2012م وبعد مرور هذه السنوات كنا نتوقع أن تنتهي هذه المشكلات التي كانت تؤرق راحة الكثير منا ، لم أكن أشك في يوم من الأيام أن أصحوا على رائحة محرقة البريمي الجديده .
لن أطيل في الحديث سوى أن أقول لذوي القرار في هذه الولاية التي أصبحت مركز لمحافظة البريمي ، أقول لهم كفى ما عانيناه في السنوات الماضيه من ضيق وتعب من جراء تنفس الروائح الكريهه ، وأتركوا لنا المجال لإستنشاق روائح طيبه ، أفتحوا لنا المجال للعيش الهنيء بدون روائح المحرقه التي حتماً تؤثر على الجهاز التنفسي للإنسان .
وشكراً لجهود المخلصين من أبناء الوطن .
1) الغبار الناتج عن حركة السيارات في الطرق الترابية آنذاك .
2) روائح الأبخره الناتجه عن عملية تصنيع وتحويل المضادات الحيويه الى أدويه في مصنع الشركة العمانية لصناعة الأدوية .
3) روائح محرقة موقع التخلص من النفايات في موقعها السابق شرق منطقة الخضراء الجديده .
أما اليوم الأحد 9/9/2012م وبعد مرور هذه السنوات كنا نتوقع أن تنتهي هذه المشكلات التي كانت تؤرق راحة الكثير منا ، لم أكن أشك في يوم من الأيام أن أصحوا على رائحة محرقة البريمي الجديده .
لن أطيل في الحديث سوى أن أقول لذوي القرار في هذه الولاية التي أصبحت مركز لمحافظة البريمي ، أقول لهم كفى ما عانيناه في السنوات الماضيه من ضيق وتعب من جراء تنفس الروائح الكريهه ، وأتركوا لنا المجال لإستنشاق روائح طيبه ، أفتحوا لنا المجال للعيش الهنيء بدون روائح المحرقه التي حتماً تؤثر على الجهاز التنفسي للإنسان .
وشكراً لجهود المخلصين من أبناء الوطن .
التعديل الأخير: