ALSHMSI
موقوف
نواجه في حياتنا لحظات ضعف مهما بلغت قوتنا وازداد إيماننا.......
^""^ لحظة ضعف ^""^
حين نبتعد عن خطأ ما .. ونرى من حولنا يقومون بارتكابه وتزيينه في أعيننا
نرفض وبشدة ومع إلحاحهم ومع رفضنا نمر "" بلحظة ضعف ""
قد نرتكب فيها مارفضناه وحاولنا الابتعاد عنه أو قد تجعلنا أقوى
^""^ لحظة ضعف ^""^
حين نبتعد عما حرم الله رغبة في ثوابه مع محبتنا لفعل مانهى عنه ... وفي لحظة نتردد في الأمر
وكأننا لم نكن نبدي الرفض المطلق من ارتكابه... فنحتار مع ترددنا هل نفعلها لمرة واحدة أم نحافظ على خط
سيرنا فتصبح تلك اللحظة اختبار حقيقي لمقدار إيماننا ومدى تحملنا للمغريات من حولنا....
^""^ لحظة ضعف ^""^
حين نحب التسامح ونعتز بما تحمله قلوبنا من محبة ونقاء للجميع ونجعل الطيبة عنوان تعاملنا
... فنواجه الكثير من العبارات السلبية
" انتهى زمن التسامح "... " طيب القلب ضعيف الشخصية ".... " أنت طيب إذا ً أنت أهبل "
لنواجه لحظة تفكير قد تكون "" لحظة ضعف "" تغير من صفاتنا حتى لانكون ضعفاء الشخصية
أو قد نواجه تلك اللحظة بشجاعة ونقول لم ينتهي زمن التسامح لأننا مازلنا هنا....
^""^ لحظة ضعف ^""^
حين تحافظ الفتاة على سمعتها ومايسيء إليها وتثبت على مبادئها ومن ثم تعيش حياتها في وحدة ويملأ الفراغ
جوانبها وفي "" لحظة ضعف"" تفكر في حل يبدد وحدتها ويملأ قلبها حبورا .. لم لاتجرب الحب كغيرها وتحيا
الحياة الجميلة مثل الكثيير من الفتيات وتتخلى عن مبادئها في تلك اللحظة وقبل أن تفعل مايسيء إليها أو قد
تتراجع وتصبح تلك اللحظة مجرد ذكرى تتعلم منها الكثير وتزيد إصراراً على المحافظة على نفسها ونقاء
قلبها.....
^""^ لحظة ضعف ^""^
حين نرفض صداقة المصلحة بشتى أنواعها ولانعطي مجالا لأن تتغيرآرائنا حول صداقة مزيفة
وتمضي بنا الأيام ونواجه عقبة في طريق طموحنا أو في حياتنا الوظيفية والحل المثالي لتخطيها هو أن نقبل
بصداقة المصالح حتى نحقق مصالحنا ونتجاوز عقباتنا فتعصف بنا الأفكار هل نقبل بتلك الصداقة لأن الظروف
أجبرتنا أو أن نبقى على الرفض ونواجه "" لحظة ضعف "" قد تغير من شخصياتنا ونقبل بصداقة
المصلحة أو قد نبقى على مانحن عليه أو نصادقهم حتى تنتهي مصلحتنا !!!
^""^ لحظة ضعف ^""^
حين تصبح الحياة بلا هدف نسعى لتحقيقه ... وتتحول ألوان الحياة من حولنا إلى ألوان الرماد الباهتة
ولانرى أمامنا سوى الأبواب المغلقة .. وفي "" لحظة ضعف "" قد نضع حداً لحياتنا متناسين سبب تواجدنا
أو نتمنى أن تنتهي حياتنا لأن وجودنا لامعنى له وننسى أننا نمر بلحظات نفقد معها طعم حياتنا والحل المثالي
لها هو التجأنا إلى خالقنا
^""^ لحظة ضعف ^""^
حين نبتعد عن خطأ ما .. ونرى من حولنا يقومون بارتكابه وتزيينه في أعيننا
نرفض وبشدة ومع إلحاحهم ومع رفضنا نمر "" بلحظة ضعف ""
قد نرتكب فيها مارفضناه وحاولنا الابتعاد عنه أو قد تجعلنا أقوى
^""^ لحظة ضعف ^""^
حين نبتعد عما حرم الله رغبة في ثوابه مع محبتنا لفعل مانهى عنه ... وفي لحظة نتردد في الأمر
وكأننا لم نكن نبدي الرفض المطلق من ارتكابه... فنحتار مع ترددنا هل نفعلها لمرة واحدة أم نحافظ على خط
سيرنا فتصبح تلك اللحظة اختبار حقيقي لمقدار إيماننا ومدى تحملنا للمغريات من حولنا....
^""^ لحظة ضعف ^""^
حين نحب التسامح ونعتز بما تحمله قلوبنا من محبة ونقاء للجميع ونجعل الطيبة عنوان تعاملنا
... فنواجه الكثير من العبارات السلبية
" انتهى زمن التسامح "... " طيب القلب ضعيف الشخصية ".... " أنت طيب إذا ً أنت أهبل "
لنواجه لحظة تفكير قد تكون "" لحظة ضعف "" تغير من صفاتنا حتى لانكون ضعفاء الشخصية
أو قد نواجه تلك اللحظة بشجاعة ونقول لم ينتهي زمن التسامح لأننا مازلنا هنا....
^""^ لحظة ضعف ^""^
حين تحافظ الفتاة على سمعتها ومايسيء إليها وتثبت على مبادئها ومن ثم تعيش حياتها في وحدة ويملأ الفراغ
جوانبها وفي "" لحظة ضعف"" تفكر في حل يبدد وحدتها ويملأ قلبها حبورا .. لم لاتجرب الحب كغيرها وتحيا
الحياة الجميلة مثل الكثيير من الفتيات وتتخلى عن مبادئها في تلك اللحظة وقبل أن تفعل مايسيء إليها أو قد
تتراجع وتصبح تلك اللحظة مجرد ذكرى تتعلم منها الكثير وتزيد إصراراً على المحافظة على نفسها ونقاء
قلبها.....
^""^ لحظة ضعف ^""^
حين نرفض صداقة المصلحة بشتى أنواعها ولانعطي مجالا لأن تتغيرآرائنا حول صداقة مزيفة
وتمضي بنا الأيام ونواجه عقبة في طريق طموحنا أو في حياتنا الوظيفية والحل المثالي لتخطيها هو أن نقبل
بصداقة المصالح حتى نحقق مصالحنا ونتجاوز عقباتنا فتعصف بنا الأفكار هل نقبل بتلك الصداقة لأن الظروف
أجبرتنا أو أن نبقى على الرفض ونواجه "" لحظة ضعف "" قد تغير من شخصياتنا ونقبل بصداقة
المصلحة أو قد نبقى على مانحن عليه أو نصادقهم حتى تنتهي مصلحتنا !!!
^""^ لحظة ضعف ^""^
حين تصبح الحياة بلا هدف نسعى لتحقيقه ... وتتحول ألوان الحياة من حولنا إلى ألوان الرماد الباهتة
ولانرى أمامنا سوى الأبواب المغلقة .. وفي "" لحظة ضعف "" قد نضع حداً لحياتنا متناسين سبب تواجدنا
أو نتمنى أن تنتهي حياتنا لأن وجودنا لامعنى له وننسى أننا نمر بلحظات نفقد معها طعم حياتنا والحل المثالي
لها هو التجأنا إلى خالقنا