[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
يمنية تقتل زوجها واثنين من أبنائها قبل أن تنتحر
الجمعة 10 أغسطس 2012 وكالات
أقدمت امرأة يمنية في العقد الرابع من عمرها على قتل زوجها واثنين من أبنائها قبل أن تنتحر، وذلك عقب شجار عائلي في إحدى قرى محافظة مأرب القبلية. وقالت مصادر محلية في محافظة مأرب (170 كم شمال شرق العاصمة صنعاء) إن شجارا عائليا نشب بين أفراد أسرة في منطقة حصون الجلال بوادي عبيدة دفع الزوجة إلى الإمساك ببندقية كلاشينكوف وإطلاق الرصاص على زوجها واثنين من أبنائها مما أدى إلى مقتلهم.
وبحسب المصادر فإن الزوجة وعقب ارتكاب جريمتها وقتل زوجها وأبنائها أقدمت على الانتحار بتوجيه فوهة البندقية إلى رأسها وإطلاق عيار ناري أرداها قتيلة.
وتعد محافظة مأرب من أكبر المحافظات القبلية في اليمن، وتتميز بانتشار ظاهرة السلاح في صفوف أفرادها إضافة إلى ظاهرة الثارات القبلية المتعمقة بين العشائر.
وفي الوقت الذي تتدنى نسبة النساء المأربيات الملتحقات بالمدارس والجامعات، تعد العائلات في قرى ومدن محافظة مأرب أكثر حرصا على تعليم الفتيات فنون الرماية بالأسلحة المختلفة تحسبا لأي ظروف طارئة في مجتمع يعج بالمشاكل والخلافات والثارات القبلية.
أقدمت امرأة يمنية في العقد الرابع من عمرها على قتل زوجها واثنين من أبنائها قبل أن تنتحر، وذلك عقب شجار عائلي في إحدى قرى محافظة مأرب القبلية. وقالت مصادر محلية في محافظة مأرب (170 كم شمال شرق العاصمة صنعاء) إن شجارا عائليا نشب بين أفراد أسرة في منطقة حصون الجلال بوادي عبيدة دفع الزوجة إلى الإمساك ببندقية كلاشينكوف وإطلاق الرصاص على زوجها واثنين من أبنائها مما أدى إلى مقتلهم.
وبحسب المصادر فإن الزوجة وعقب ارتكاب جريمتها وقتل زوجها وأبنائها أقدمت على الانتحار بتوجيه فوهة البندقية إلى رأسها وإطلاق عيار ناري أرداها قتيلة.
وتعد محافظة مأرب من أكبر المحافظات القبلية في اليمن، وتتميز بانتشار ظاهرة السلاح في صفوف أفرادها إضافة إلى ظاهرة الثارات القبلية المتعمقة بين العشائر.
وفي الوقت الذي تتدنى نسبة النساء المأربيات الملتحقات بالمدارس والجامعات، تعد العائلات في قرى ومدن محافظة مأرب أكثر حرصا على تعليم الفتيات فنون الرماية بالأسلحة المختلفة تحسبا لأي ظروف طارئة في مجتمع يعج بالمشاكل والخلافات والثارات القبلية.