منوة الروح
¬°•| مراقبة عامه سابقه |•°¬
- إنضم
- 4 مايو 2008
- المشاركات
- 4,146
الفقر والبطالة يتصدران قمة اقتصادية عربية في يناير
قمة الكويت تناقش مشكلات الاستثمارات والتجارة والنقل والتعليم (الفرنسية-أرشيف)
تناقش القمة العربية الاقتصادية والتنموية والاجتماعية التي ستعقد في الكويت يومي 19 و20 يناير/ كانون الثاني 2009 تفاقم معدلات الفقر والبطالة وحجم التبادل التجاري بين الدول العربية.
وقال وزير المالية الكويتي مصطفى الشمالي إن التحديات التي تتناولها القمة المقبلة تتمثل بالفقر والبطالة وتدهور الأوضاع المعيشية للمواطن العربي والتبادل التجاري البيني. وشدد على ضرورة أن تتحول الدول العربية إلى قوة اقتصادية فاعلة ومؤثرة في العالم.
وأضاف الشمالي أن التحديات تتضمن تواضع حجم الاستثمارات المحلية وهجرة رؤوس الأموال والعقول والكفاءات العربية إلى الخارج وضعف البنية التحتية في بلدان عربية كثيرة. وذكر أن القمة ستبحث انتقال رجال الأعمال وضرورة توفير مناخ كامل ومشجع للاستثمار.
وأشار الشمالي إلى تحديد سبعة قطاعات رئيسة تركز عليها مناقشات القمة تضم الاستثمار وتطوير القطاع الإنتاجي والتجارة وإقامة الاتحاد الجمركي وتجارة الخدمات والبنية التحتية خاصة في مجال النقل والسياحة والكهرباء والاتصالات وقضايا التحديث والإصلاح في العالم العربي وقضايا الصحة والتعليم والفقر والبطالة.
وأوضح الوزير أنه ستعرض مشاريع على القمة تزيد على 300 مشروع تلقتها الأمانة العامة وبلورتها لعرضها على القمة.
"
القمة الاقتصادية المقبلة تبحث مشكلات الدول العربية في مجال المياه والأمن الغذائي والبيئة
"
وتتناول القمة التي يشارك فيها عدد كبير من الزعماء العرب مشكلات الدول العربية في مجال المياه والأمن الغذائي والبيئة.
وأظهرت دراسات أنه ينبغي على الدول العربية إيجاد فرص عمل لأكثر من 80 مليون شخص بحلول العام 2020 للتصدي للبطالة التي يجابهها حاليا ما يزيد على 60 مليون شخص.
ويتوقع أن يتضاعف عدد سكان العالم العربي البالغ حاليا 300 مليون نسمة في السنوات الثلاثين المقبلة، وفقا للدراسات.
وكانت الدول العربية قد بدأت تطبيق منطقة للتبادل التجاري الحر منذ بداية العام 2004 إلا أنها لم تزد حجم التبادل التجاري كثيرا بين الدول العربية
موقع الجزيرة
قمة الكويت تناقش مشكلات الاستثمارات والتجارة والنقل والتعليم (الفرنسية-أرشيف)
تناقش القمة العربية الاقتصادية والتنموية والاجتماعية التي ستعقد في الكويت يومي 19 و20 يناير/ كانون الثاني 2009 تفاقم معدلات الفقر والبطالة وحجم التبادل التجاري بين الدول العربية.
وقال وزير المالية الكويتي مصطفى الشمالي إن التحديات التي تتناولها القمة المقبلة تتمثل بالفقر والبطالة وتدهور الأوضاع المعيشية للمواطن العربي والتبادل التجاري البيني. وشدد على ضرورة أن تتحول الدول العربية إلى قوة اقتصادية فاعلة ومؤثرة في العالم.
وأضاف الشمالي أن التحديات تتضمن تواضع حجم الاستثمارات المحلية وهجرة رؤوس الأموال والعقول والكفاءات العربية إلى الخارج وضعف البنية التحتية في بلدان عربية كثيرة. وذكر أن القمة ستبحث انتقال رجال الأعمال وضرورة توفير مناخ كامل ومشجع للاستثمار.
وأشار الشمالي إلى تحديد سبعة قطاعات رئيسة تركز عليها مناقشات القمة تضم الاستثمار وتطوير القطاع الإنتاجي والتجارة وإقامة الاتحاد الجمركي وتجارة الخدمات والبنية التحتية خاصة في مجال النقل والسياحة والكهرباء والاتصالات وقضايا التحديث والإصلاح في العالم العربي وقضايا الصحة والتعليم والفقر والبطالة.
وأوضح الوزير أنه ستعرض مشاريع على القمة تزيد على 300 مشروع تلقتها الأمانة العامة وبلورتها لعرضها على القمة.
"
القمة الاقتصادية المقبلة تبحث مشكلات الدول العربية في مجال المياه والأمن الغذائي والبيئة
"
وتتناول القمة التي يشارك فيها عدد كبير من الزعماء العرب مشكلات الدول العربية في مجال المياه والأمن الغذائي والبيئة.
وأظهرت دراسات أنه ينبغي على الدول العربية إيجاد فرص عمل لأكثر من 80 مليون شخص بحلول العام 2020 للتصدي للبطالة التي يجابهها حاليا ما يزيد على 60 مليون شخص.
ويتوقع أن يتضاعف عدد سكان العالم العربي البالغ حاليا 300 مليون نسمة في السنوات الثلاثين المقبلة، وفقا للدراسات.
وكانت الدول العربية قد بدأت تطبيق منطقة للتبادل التجاري الحر منذ بداية العام 2004 إلا أنها لم تزد حجم التبادل التجاري كثيرا بين الدول العربية
موقع الجزيرة