همسه

[بلاد الحرمين]

إتقاء الشبهات وباب سد الذرائع مفهومان فقهيان شرعيان لو تتبعنا مايعنيانه لأختصرنا أمور في الحياة كثيرة ولكن واقع الحال أصبح الاستشهاد بالانفتاح والتقدم والتكنولوجيا فدخلنا فيما لايحمد عقباه وذلك بتدليس ابليس. فللــــــــــــــــــه المشتكى...

 

[ونه العوود]

صدقتي فلله المشتكي

أشكرج على طرحج الجميل قق22

 

[بلاد الحرمين]

جزيت خيرا اختي الفاضلة ونة العود
مرورك بمتصفحي زاده تألقا

 

[`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤]

جزيت خيرا وذكرتني بحديث الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه
لكل زمان أحكام خاصة واليوم نحن أحوج ما نكون لئن نستنير بآراء ورثة الأنبياء والرسل فيما يشكل علينا في الوقت المعاصر

 

[بلاد الحرمين]

كل الشكر والتقدير لك اخي العزيز
مرورك شرف زاد من جمال متصفحي

 

[[ود]]

أحسنت قولا أخي الكريم ،
القاعدتين الفقهيتين من أهم مباحث التشريع
الأولى قاعدة اتقاء الشبهات أولى من الوقوع في الحرام :
وتفضل أخي أبو رسيل واستدل بحديث رسول الله "اتقوا الشبهات"
، فهناك أمور مشتبهة يظنها البعض من الأمور المباحة!
ولكن ارتكابها يؤدي للوقوع في الحرام ، فمن الورع اتقاؤها
فالتهاون يؤدي الى التدرج في ارتكاب المحرمات وقد قيل الصغيرة تجر إلى الكبيرة.
،
وأما قاعدة سد الذريعة / فحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
« دع ما يريبك إلى ما لا يريبك » .
خير شارح لهذه القاعدة ،

أسأل الله أن يوفقنا و إياكم للعمل الصالح ، وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ،
ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه . . إنه ولي ذلك والقادر عليه .



​

 

[بلاد الحرمين]

أجزل الله لك ولنا العطاء والمثوبه أختي العزيزة ورفع درجتك في عليين

 

[وحي القلم]

هناك الكثير من المفارقات في مجتمعنا المسلم ,,, طغى علينا حب الدينا وتهافتنا على ملاذتها ,, وفلا ريب ان يكون هناك تنازل عن بعض الثوابت ,,, لان الدينا ولاخرة لا تجتمعان في قلب انسان إلا ان تحاط بحائط الايمان ,, فعند ذلك يحصل خير الدنيا ولاخرة ...

نسال الله اين يبرم لهذه الامة امر رشد وصلاح وخير ...​

 

[بلاد الحرمين]

جزيت خيرا اخي العزيز كلامك في محله
اسال الله لنا ولكم العافية

 

[سألملم تبعثرآتي]

ابعدنا الله تعالى عنها يارب
وعافا كل من ذهب لطريقها عمدا او غفلة

سلمتم

 

[بلاد الحرمين]

بارك الله فيك يا اخيتي
مرورك بمتصفحي زاده تألقا