لازالت تلك الكنى
و لازالت تلك الألقاب
تخفي الكثير من الحنين
لذلك الماضي ؛
فتشّد انتباهاتنا تلك
الأسماء جديدة ،
التي ضمرت الألم فيها
و اكتست الواقع الأمر ، ،
لا نستطيع أن نرمي
بأثقالنا لـ تلك الأقدار
لأن بعض الأشياء وجودها
يعود لسببنا - نحن -
ربما لم يكن بـ محض ارادتنا ،
و لم ندرك بعد
بأننا قادرون على تغيير أنفسنا
و من حولنا كذلك ..
لـ قلوبنا أسرار ،،
و لـ نظرات عيوننا شيء
من الغموض . .
و لكن لو أمعنا النظر فيها
لـ وجدنا الكثير من الإجابات
عن بقية التساؤلات
التي تتبادر في ذهوننا ،
و محصّها العقل بـ أريحيه !
أيها " الناظر " إلى
أحرفي الهوجاء
أومَ كشفت
........ السر بعد ؟!
؛
تمت /~ كيبورديّة
الساعة : 12:28ص
29-8-2012م