حلات الصبح لا قمت وصبحت على ويه سميح وطيبة الكون تلمع بعينها امي يا عساني ما انحرم منج وتبقى لي ولقلبي ونيس ما عاد فالكون خلا يستحق قدر غيرج في كل دقيقة وقدرج بالخافق يزيد شهدت للصغير لا بكى برحيل حضنج اثر الامان دولة في ربوعج ويكفيني رضاج وضحطتج يا عسى ربي يديمج لنا
يمــه دام راسك حي وبخير ما حولي قصور
كل شي إن راح في ذمتي ما انشد عنه يمــه
لا ضحكتي ينشرح صدر الزمان
جعلني يا رب مـا افقد ضحكتك يمــه
إنتِ مو بس ممتلي صدرك طهر
إنتٍ حتى ثاني أكسيدك حـ ـيـ ـاة
اللهـ كريم على ما بدى علىهـ الحال
كل المواجع تجتمع وقت المغيب بدقايق
سهل نشكي الحال لرفيج في ثواني
ولكن رب الكون بيده كل الامور تنحل
ربي رجيتك سهل اموري في حياتي
تغيب المشاعر
لا شفت طيفه
هل هي حقيقة او خيال
افقد كل احاسيس لا همس بكلمة
حتى ادموع تنحسب
هل هي مهابة او خوف من المحجهول
ودي المس طيفه واحكي له عن مواجعي
لكن هي دقايق او ثواني مرت
واختفى طيفه
بدون ان يودعني
حينها تسللت دموعي تعزيني عن فقيدها
كم هو مؤلم ان تعيش وحيد
حتى الاطياف تتركك
كم اشتاق لايام الصبا
حينما كنت اجري بقلب انولد حينها
تعبان فكري من كثر ما طال ترحاله بين عمان والخليج ورحاله للغرب لا زاد فكري في تعقيدات الكتاب زاد التوتر وطوال الاشهور زاد نحفي لي بسندويج والكرك قصة تكتمل بعجز عين عن لقف الكلام الدراسة ثقل وزادها بعدي عن دياري لكنِ ملكت أهلي عقلي وتفكيري
لا تنظر الى الأوراق التي تغير لونها
وبهتت حروفها .. وتاهت سطورها بين الألم و الوحشه
سوف تكتشف أن هذه السطور ليست أجمل ما كتبت
وأن هذه الأوراق ليست اخر ما سطرت
ويجب أن تفرق بين من وضع سطورك في عينيه
ومن القى بها للرياح
لم تكن هذه السطور مجرد كلام جميل عابر
ولكنها مشاعر قلب عاشها حرفاً حرفاً
ونبض إنسان حملها حلماً
واكتوى بنارها ألماً
هل لي بعود ثقاب يا امي انير بها طريقي المظلم يكاد يطفى نور الدنيا بذنوب العباد المتراكم ها هي تنتطفى عود الثقاب واشعل غيرها وامشي ابعث عن وجوه منيره وجوه تبتسم بطيبه وجوه لم يصل اليها الحسد قلوب تضيء هذه الوجوه وتنطفا واضيء غيرها ولكن الى متى الى متى ساضيء وابحث
على حطت إيدك.. من زمان جروح إكثار.. الدمع من وجنتيني جف.. وانا اظن اللي صار ..مجرد اعذار.. على حطت إيدك..مبادئ طهر وعف وأنا ما ادري بالظبط وش اللي صار.. من زمان الجرح وأنا من حنينك أشف وتذكرنا قلم على الحيطه وأشعار.. ما ادري هو انا والا انت وإلا تذكار.. بس على حطت ايدك.. كانت جروحي من بَعْدِك.. جُروح كثار..كثار..كثار
ها أنا اليوم غريقة لاحزاني التي لا اعلم متى ستتوقف..! ومن سيوقفها..! عجزت عن كتمها وها هي اليوم تكون سبب لغرقي فاصبحت ابتسامتي ذابله لينطفى نورها قريبا كيف لي ان اوقفها واعز الناس كانوا سبب لمزيدها وكان الموت سيد هذه الاحزان الخيانه عزيزها وفراق الاهل حبيبها اخاطبك ايتها الاحزان هل من ثمن لاجل ان ترحلي بعيدا عن عالمي ...!
كم هو مؤلم بأن تجد نفسك وحيدا وتخنقك العبرات ويضيق بك الحال لا تعلم لمن تشكوا او لمن تبووح وتخونك دموعك تتلوال الدموع في السقوط الى طريق مجهول لتجد نفسك في ظلام وليل حالك تشوبه النجوم بغيوم مطيره تجاري قطارتها دموعك بثقلها تضرب وجهك في كل قطرة الم اتبكي حزن ام تبكي ألماً حرت من هذا العالم ..انجامل من فيه ام نصمت ونعيش بكتمان..!!
أعتقد كل شيء مجهول.. في لوازم السفر.. وغربه..وقطرات مطر.. تجدني أقلب دفتر منسي.. واسترق النظرات أليك.. من ماضي البعد أقترب.. إلى مصيرنا المجهول.. أتعلم سيدي.. مرت سنين...ولا ادري كم تبقى منها.. ولكن لتلك السنوات الضائعه مراره حلوه.. كطعم القهوه السوداء دون سكر.. تنسيني وقت الليل الطويل.. وتبقيني بالسحر..أقلب الفكر المستحيل.. فكرة سفر..!