•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
تغنى بِحُبِها الكثيرُ من أبناء الوطن ,, كانت ولازالت تتربعُ على
عرش المكانة المرموقة في أنفس كُل من وطأت قدماه أرضها ..
قيل عنها الكثير وتغزل بها أصحاب الذوق الرفيع فكانت إلهاما
لعشاق الجمال الحقيقي سحرت قلوبهم وأسرت نفوسهم فصدحت
أصواتهم وتفجرت القرائح وباح المكنون بأجمل المشاعر
وأصدقها ..
وصفوها بٍدُرةِ الأوطان وجوهرة الصحراء وبوابة عمان والكثير من
المُسميات التي لن تُرضي غرورها فهي كالأميرة بشموخها , مكانتها
أكبر من الوصف , ماضيها العريق يشهد لها حيث سطر التاريخ
ودون ذلك الإرث الخالد , الغني والمفعم بكثير من الأحداث لينقل
للأجيال صورة مشرفة عنها فلازالت حصونها الشامخة تقف بكل فخر
واعتزاز تلامس النهضة المباركة والحداثة المتزنة لتتمازج وتندمج
مع بعضها فكان نتاجها أصالة عريقة بنكهة المعاصرة الحديثة مكونة
هوية فريدة من نوعها ..
شذاها تفوح منه روح البداوة بِخصالها المتعارف عليها فكانت
للزائرين مضياف , البشاشة والكرم صفات أهلها ، فمن زارها أول
مرة لابُد أن يُكرر الزيارة مِراراً أخرى ,,
إنها معشوقة السلاطين وزهرةُ البساتين مُحافظة البريمي سيدةُ
عمان الأولى وبوابتها لدول الجوار .
مواصلة لماضيها الحافل المُشرف ها هي الآن وبكل ثقة تشق طريقها
إلى رحاب الأفق بعد أن من الله عليها بقيادة حكيمة ونظرة مستقبلية
ثاقبة أسس دعائمها السلطان قابوس بن سعيد حفظه الله باني نهضة
عمان الحديثة والذي أنتشلها من العدم إلى أعلى المراتب فذاع صيتها
بين الدول وأصبحت في عهده ذات مكانة مرموقة تحظى بتقدير
واحترام الجميع .
فهنيئا لكم يابن سعيد وهنيئاً للشعب العماني الكريم الوفي الذي
يستحق هذا البلد المعطاء بلد الخير والجمال ..
بِقلمِ : البريمي داري ومرباي
عرش المكانة المرموقة في أنفس كُل من وطأت قدماه أرضها ..
قيل عنها الكثير وتغزل بها أصحاب الذوق الرفيع فكانت إلهاما
لعشاق الجمال الحقيقي سحرت قلوبهم وأسرت نفوسهم فصدحت
أصواتهم وتفجرت القرائح وباح المكنون بأجمل المشاعر
وأصدقها ..
وصفوها بٍدُرةِ الأوطان وجوهرة الصحراء وبوابة عمان والكثير من
المُسميات التي لن تُرضي غرورها فهي كالأميرة بشموخها , مكانتها
أكبر من الوصف , ماضيها العريق يشهد لها حيث سطر التاريخ
ودون ذلك الإرث الخالد , الغني والمفعم بكثير من الأحداث لينقل
للأجيال صورة مشرفة عنها فلازالت حصونها الشامخة تقف بكل فخر
واعتزاز تلامس النهضة المباركة والحداثة المتزنة لتتمازج وتندمج
مع بعضها فكان نتاجها أصالة عريقة بنكهة المعاصرة الحديثة مكونة
هوية فريدة من نوعها ..
شذاها تفوح منه روح البداوة بِخصالها المتعارف عليها فكانت
للزائرين مضياف , البشاشة والكرم صفات أهلها ، فمن زارها أول
مرة لابُد أن يُكرر الزيارة مِراراً أخرى ,,
إنها معشوقة السلاطين وزهرةُ البساتين مُحافظة البريمي سيدةُ
عمان الأولى وبوابتها لدول الجوار .
مواصلة لماضيها الحافل المُشرف ها هي الآن وبكل ثقة تشق طريقها
إلى رحاب الأفق بعد أن من الله عليها بقيادة حكيمة ونظرة مستقبلية
ثاقبة أسس دعائمها السلطان قابوس بن سعيد حفظه الله باني نهضة
عمان الحديثة والذي أنتشلها من العدم إلى أعلى المراتب فذاع صيتها
بين الدول وأصبحت في عهده ذات مكانة مرموقة تحظى بتقدير
واحترام الجميع .
فهنيئا لكم يابن سعيد وهنيئاً للشعب العماني الكريم الوفي الذي
يستحق هذا البلد المعطاء بلد الخير والجمال ..
بِقلمِ : البريمي داري ومرباي