اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DarkFireSlash
اخوي محد سخر لعادوة ومحد سخر اصلا في بادىء الامر !!
لدرجة انه تم حذف اسم المسجد المذكور من الموضوع اساسا !!
واخر شي اريد مرجع للكلام الي انت قلته
ودليل من القران والسنة
لم يتم المساس بشخص مطوع او مدرس لكن تم انتقاد طريقة التسجيل فقط !!
وهنالك فرق بين الانتقاد والتساؤل والسخرية
فالسخرية تاتي في الوجه وتغوص في القلب وتخرج من الفم :\ على شكل رد عكسي
يغذيها حقد دفين بسبب عقائدي او مالي
ثاني شي ما اظن طارح الموضوع يحقد على احد هو تهمه مصلحة عياله وكل واحد لما يشوف شي ضد مصلحة عياله لازم بيعصب ياخي !!!
من سخر؟
من سب؟
كل الموضوع انه فيه واحد راح يسجل وانرفض تسجيل ابنه ولم يبين له السبب
وهنا نطرح السؤال هل يجب على شخص يريد تفسيرا ان ينتقد في المنتدى لكي يتم الرد عليه؟
وبما انه هنالك تنسيق اعلامي للمدرسة لماذا لم يتم اعلان عدد مقاعد التسجيل
وموعد اغلاق موعد التسجيل؟
ويبدو لي من ردك انه فيه اشهار
وهنا ننرتقي بالطرح الى موضوع اخر ان شاء الله سيتم طرحه لاحقا
هل هذا إنتقاد؟!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة talal-badi83
السلام عليك اخي الكريم .... اخشى ان السبب الحقيقي لرفض اخوانك وهو ليس التاخر فالتسجيل و ليست الواسطه ايضا انما شي اخر لا يعلمه الا الله و خاصه في قلوب البعض و لكني انصحك بالذهاب الى مكان اخر فكلام الله عزوجل يعلو صداه في كل مكان و ليس فقط فالجامع الذي ذكرته
افتح الرابط وشوف الأدله
http://www.buraimi.net/vb/showthread.php?p=1322398#post1322398
أما الإنتقاد لا يكون إلا بعد التحقق والتبين بوجود ما يجب إنتقاده
ما يصير أكلمك عن واحد وتسير تتنقده بدون ما تتأكد وتتحرى الموضوع
أو حتى تحط افتراضات تخل بمصداقيات اي مسلم (وين حسن النيه؟!)
كلامك صح
لكنه هو لما راح المسجد يسجل لقى رفض وما تلقى التعليل الى لما حط الموضوع هنا
هو افترض انه ممكن تكون فيه واسطة بالامر لكن ما خص هالواسطة على امام او دارس بالدين هو انتقد نظام التسجيل !!
والادلة لو تلاحظ زين كلها تتعلق بفترة استهزاء الكفار للاسلام والرسول
شوف هالدليل:
الذي يهزل ويستهزئ بعلماء المسلمين ، وأهل الدين والصلاح ، ويتهكم بهم ، ويضحك منهم ـ لاسيما حال أدائهم عباداتهم التي شرعها الله لهم ـ فهو كافر ، سواء كان جادًا ، أو هازلاً ، أو مازحًا ، ومما يستدل به لما ذكرنا قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ. وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ} [المطففين: 29 ، 30]. وقوله تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ. لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} [التوبة: 65 ، 66].
قال المفسرون[1] في تفسير هذه الآية عن ابن عمر ، ومحمد بن كعب ، وزيد بن أسلم ، وقتادة ـ دَخَل حديث بعضهم في بعض ـ: إن رجلاً قال في غزوة تبوك: ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا ، ولا أكذب ألسنا ، ولا أجبن عند اللقاء ـ يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ـ فذهب عوفٌ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخبره؛ فوجد القرآن قد سبقه ، فجاء ذلك الرجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد ارتحل وركب ناقته ، فقال: يا رسول الله ، إنما كنا نخوض ونتحدث حديث الركب نقطع به عنا الطريق.
قال ابن عمر: كأني أنظر إليه متعلقا بنسعة ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإن الحجارة تنكب رجليه ، وهو يقول: إنما كنا نخوض ونلعب ، فيقول له رسول الله صلى الله عليه وسلم : {أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ. لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} ما يلتفت إليه ، وما يزيده عليه. انتهى. وكذا ذكره المحدثون ، والمؤرخون.
انت برايك صاحب الموضوع كافر؟
هو اذا استنتج انها واسطة تندرج تحت سوء ظن وليست اساءة
السؤال
ما هي كفارة الظن السيء بشخص ما ثم يتبين أنه بريء مما نسب إليه؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد حرم الله تعالى سوء الظن بالمؤمن ونهى عنه، قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ) [الحجرات:12]
أي: أيها المصدقون بالله ورسوله ابتعدوا عن كثير من الظن، ومن الظن المطلوب الابتعاد عنه أن يظن بأهل الخير سوء، وهذا هو الظن القبيح، وهو متعلق بمن ظاهره الخير والصلاح والأمانة. قال ابن عباس في الآية: نهى الله المؤمن أن يظن بالمؤمن إلا خيراً.
أما الفاسق المجاهر بالفجور، كمن يسكر علانية، أو يصاحب الفاجرات فيجوز ظن السوء به.
وقد وردت أحاديث كثيرة في تحريم سوء الظن بالمؤمن، منها ما رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث، ولا تجسسوا، ولا تحسسوا… " الحديث .
ومنها ما رواه ابن ماجه عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة ويقول: " ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذي نفس محمد بيده! لحرمة المؤمن أعظم عند الله تعالى حرمة منك، ماله ودمه، وأن يظن به إلا خيراً" وهذا في مجرد الظن الذي لم يخرج على اللسان.
أما التكلم بمقتضى الظن المنهي عنه فإن ذلك أعظم إثماً لأنه من الرجم بالغيب، وهو القول بلا علم وذلك أمر عظيم. منه ما يصل إلى حد الكبيرة كالقذف، فترتب عليه أحكامه، ومنه ما هو دون الكبيرة ولكنه حرام، تجب التوبة منه إلى الله تعالى، ومن شروطها استسماح صاحب الحق الذي تكلم في عرضه، ولا كفارة له إلا ذلك.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
بخصوص بعض الردود في انتقاد من طرف العضو ولد المحافظة
اما الباقين ممكن يندرج تحت سوء او حسن ظن
بس الحين انت موجه الادلة حق منو؟