الرحال خالد الشبيبي
¬°•| عضــو شرف |•°¬
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
كثرة الحوادث المروريه والأسباب واضحه ولكن البعض يتاهون في التقيد بقواعد وأنظمة المرور وخاصه السرعه والنتيجه كثره حوادث وفقدان أرواح أبراء وتيتم أطفال وترمل نساء .
إلى متي سوف يستمر هذا الحال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سلمنا الله وياكم من شر ومخاطر الطريق
تعتبر السرعة عاملاً أساسياً في خطورة الإصابات الناجمة عن حوادث المرور, فهي تؤثر على معدل حدوث الإصطدامات وعلى شدة الإصابات الناجمة عنها, فزيادة السرعة تؤدي إلى إرتفاع معدل حودث الإصطدامات وزيادة إحتمال وقوع إصابات شديدة عند حدوثها, ويعود ذلك إلى أن زيادة السرعة تعني زيادة المسافة التي يتعين على السائق قطعها ريثما يقوم برد الفعل اللازم وكذلك المسافة المطلوبة للتوقف, كما أن إحتمال إرتكاب السائق للأخطاء يتضاعف مع زيادة السرعة فكلما إزدادت السرعة كلما كانت كمية الطاقة الميكانيكية (الحركية) التي يتم تلقيها عند الإصطدام أكبر, وبالتالي ثمة إحتمال في وقوع إصابات خطيرة وقاتلة لأن بعض أجزاء السيارة تطبق كتلة وتسارعاً يفوقان قدرة الجسم البشري على التحمل, وتبين الأبحاث أن الإصابات المؤذية هي نتيجة التبادل الداخلي للطاقة فالإصابة تنجم أثناء الإصطدام عن إنتقال الطاقة إلى الجسد البشري بكميات ومعدلات تؤدي إلى تخريب بنية الخلايا والنسج والأوعية الدموية وغيرها من أجزاء الجسم, وهذا يتضمن الطاقة الحركية فمثلاً عندما يصطدم رأس سائق المركبة بالزجاج الأمامي لحظة الإصطدام يعتبر إنتقال الطاقة الحركية الأكثر تسبباً في أذيات حوادث المرور, حيث أن مستوى الأذى الذي يتعرض له الجسد البشري يعتمد على شكل سطح الجسم المرتطم وقساوته, وكمثال آخر فإنه عند الإصطدام بسرعة 50 كم/س يزداد وزن طفل ذي 5 كغ بحدود 20 ضعفاً ليصل إلى 100 كغ خلال جزء من الثانية, كما ويكون من المستحيل عند وقوع الإصطدام أن يتمكن أي راكب من إمساك الأشياء غير المثبتة بصورة مضمونة.
كثرة الحوادث المروريه والأسباب واضحه ولكن البعض يتاهون في التقيد بقواعد وأنظمة المرور وخاصه السرعه والنتيجه كثره حوادث وفقدان أرواح أبراء وتيتم أطفال وترمل نساء .
إلى متي سوف يستمر هذا الحال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سلمنا الله وياكم من شر ومخاطر الطريق
تعتبر السرعة عاملاً أساسياً في خطورة الإصابات الناجمة عن حوادث المرور, فهي تؤثر على معدل حدوث الإصطدامات وعلى شدة الإصابات الناجمة عنها, فزيادة السرعة تؤدي إلى إرتفاع معدل حودث الإصطدامات وزيادة إحتمال وقوع إصابات شديدة عند حدوثها, ويعود ذلك إلى أن زيادة السرعة تعني زيادة المسافة التي يتعين على السائق قطعها ريثما يقوم برد الفعل اللازم وكذلك المسافة المطلوبة للتوقف, كما أن إحتمال إرتكاب السائق للأخطاء يتضاعف مع زيادة السرعة فكلما إزدادت السرعة كلما كانت كمية الطاقة الميكانيكية (الحركية) التي يتم تلقيها عند الإصطدام أكبر, وبالتالي ثمة إحتمال في وقوع إصابات خطيرة وقاتلة لأن بعض أجزاء السيارة تطبق كتلة وتسارعاً يفوقان قدرة الجسم البشري على التحمل, وتبين الأبحاث أن الإصابات المؤذية هي نتيجة التبادل الداخلي للطاقة فالإصابة تنجم أثناء الإصطدام عن إنتقال الطاقة إلى الجسد البشري بكميات ومعدلات تؤدي إلى تخريب بنية الخلايا والنسج والأوعية الدموية وغيرها من أجزاء الجسم, وهذا يتضمن الطاقة الحركية فمثلاً عندما يصطدم رأس سائق المركبة بالزجاج الأمامي لحظة الإصطدام يعتبر إنتقال الطاقة الحركية الأكثر تسبباً في أذيات حوادث المرور, حيث أن مستوى الأذى الذي يتعرض له الجسد البشري يعتمد على شكل سطح الجسم المرتطم وقساوته, وكمثال آخر فإنه عند الإصطدام بسرعة 50 كم/س يزداد وزن طفل ذي 5 كغ بحدود 20 ضعفاً ليصل إلى 100 كغ خلال جزء من الثانية, كما ويكون من المستحيل عند وقوع الإصطدام أن يتمكن أي راكب من إمساك الأشياء غير المثبتة بصورة مضمونة.