________________________________________
رويدگم..
لسنآ هنآ پحآچة إلى أن نشد آلرحآل لنقترپ ..
و لسنآ پحآچة إلى تقنية تلغي آلمسآفآت لنقترپ ..
و لآ لسرعة تطوي آلسآعآت لنقترپ ..
سنگتفي هنآ پوسيلة لم تحتضنهآ (گتپ آلعشآق) آلتي آگتفت (پآلحسِّيآت) ..
و لم تحتويهآ أشعآرهم آلتي تشپعت (پآلمآديِّآت) ..
سنگتفي پوسيلة تختصر لنآ طريق آلوصول إلى ( نعيم آلقرپ و لذته)
لتستريح په آلقلوپ آلمُتعپة , وتقر په آلأعين آلمُعذپة
سنگتفي هنآ پــ( و أسچد )
نعم فقط ( و أسچد ) هذآ آلطريق آلوحيد و آلوسيلة آلمختصرة للقرپ
لآ يعنيني إذآ گنت سمعت عن هذآ من قپل ..
أو قرأت تلگ آلآية في آخر سورة آلعلق ألف مرة أو حتى مليون مرة
لآ يعنيني ذلگ
لأن هذآ آلإحسآس مُغيپ ,, لآ نقرأه في صحف و لآ مچلآت
و لن نحلم يوم أن تتحدث عنه آلفضآئيآت
پحثت عنه گثيرآ حتى وچدته ..
فخذ مآ وچدت
و آلآن أحپآپي
پعيدآ عن آلتنظير
قآنون آلآقترآپ
آلمسألة هنآ مختلفة گثيرآ ..
فليس آلقرپ قرپ مسآفآت , و لآ آلپعد گذلگ
أنه قآنون چديد ـ أگرمنآ آلله په ـ
لنچد من يصدق معنآ عند يگذپون ..
و من يسندنآ عندمآ يخذلون ..
من يفي پوعده عندمآ يخونون ..
و من يگون قريپآ عندمآ يهچرون .
هو قآنون ـ أگرمنآ آلله په ـ
ليگون مصدر آلأمآن ( ثآپت )
لآ تهزه ظروف .. و لآ تغيره أحدآث
فمآ هو هذآ آلقآنون :
قآلآلإمآم أپو حنيفة في گتآپ آلفقه آلأگپر:
( وليس قرپ آلله تعآلى و لآ پعده من طريق طولآلمسآفة وقصرهآ ولگن على معنى آلگرآمة وآلهوآن،
فآلمطيع قريپ من آلله و آلعآصي پعيدمن آلله پلآ گيف)
ـ (وآقترپ)ليس معنآه آلقرپ آلمسآفي پل آلمقصود تقرپ إلى آلله عز وچل پآلطآعة وآلعپآدة ـ
هل تصدق قرپآ لآ يعترف پقصر آلمسآفة أو طولهآ..ألم أقل لگ أنه قآنون أنعم آلله په علينآ و أگرمنآ په
حسنآ ..توقف عن متآپعة آلقرآءة و ردد معي :
{گَلَّآ لَآ تُطِعْهُ وَآسْچُدْ وَآقْتَرِپْ}
لآ يشترط أن يگون صوتگ عذپآ .. رتل و گرر:
{گَلَّآ لَآ تُطِعْهُ وَآسْچُدْ وَآقْتَرِپْ}
گررهآ حتى تشعر أنهآ تخرچ من قلپگ .. دون أن يحول پينگ وپينهآ أي حآئل
قلوپنآ تحتآچ إلى چلآء ..فگرر
هل ( و أسچد ) تگفي حقآ ؟
آقرأ ..
( أقرپ مآ يگون آلعپد من رپه وهو سآچد) ـ مسلم « 482 » ـ
هگذآ پدون تفصيل أو شرح و لآ مقدمآت و لآ تگلف
(تريد أن تقترپ .. أسچد)
رويدگم..
لسنآ هنآ پحآچة إلى أن نشد آلرحآل لنقترپ ..
و لسنآ پحآچة إلى تقنية تلغي آلمسآفآت لنقترپ ..
و لآ لسرعة تطوي آلسآعآت لنقترپ ..
سنگتفي هنآ پوسيلة لم تحتضنهآ (گتپ آلعشآق) آلتي آگتفت (پآلحسِّيآت) ..
و لم تحتويهآ أشعآرهم آلتي تشپعت (پآلمآديِّآت) ..
سنگتفي پوسيلة تختصر لنآ طريق آلوصول إلى ( نعيم آلقرپ و لذته)
لتستريح په آلقلوپ آلمُتعپة , وتقر په آلأعين آلمُعذپة
سنگتفي هنآ پــ( و أسچد )
نعم فقط ( و أسچد ) هذآ آلطريق آلوحيد و آلوسيلة آلمختصرة للقرپ
لآ يعنيني إذآ گنت سمعت عن هذآ من قپل ..
أو قرأت تلگ آلآية في آخر سورة آلعلق ألف مرة أو حتى مليون مرة
لآ يعنيني ذلگ
لأن هذآ آلإحسآس مُغيپ ,, لآ نقرأه في صحف و لآ مچلآت
و لن نحلم يوم أن تتحدث عنه آلفضآئيآت
پحثت عنه گثيرآ حتى وچدته ..
فخذ مآ وچدت
و آلآن أحپآپي
پعيدآ عن آلتنظير
قآنون آلآقترآپ
آلمسألة هنآ مختلفة گثيرآ ..
فليس آلقرپ قرپ مسآفآت , و لآ آلپعد گذلگ
أنه قآنون چديد ـ أگرمنآ آلله په ـ
لنچد من يصدق معنآ عند يگذپون ..
و من يسندنآ عندمآ يخذلون ..
من يفي پوعده عندمآ يخونون ..
و من يگون قريپآ عندمآ يهچرون .
هو قآنون ـ أگرمنآ آلله په ـ
ليگون مصدر آلأمآن ( ثآپت )
لآ تهزه ظروف .. و لآ تغيره أحدآث
فمآ هو هذآ آلقآنون :
قآلآلإمآم أپو حنيفة في گتآپ آلفقه آلأگپر:
( وليس قرپ آلله تعآلى و لآ پعده من طريق طولآلمسآفة وقصرهآ ولگن على معنى آلگرآمة وآلهوآن،
فآلمطيع قريپ من آلله و آلعآصي پعيدمن آلله پلآ گيف)
ـ (وآقترپ)ليس معنآه آلقرپ آلمسآفي پل آلمقصود تقرپ إلى آلله عز وچل پآلطآعة وآلعپآدة ـ
هل تصدق قرپآ لآ يعترف پقصر آلمسآفة أو طولهآ..ألم أقل لگ أنه قآنون أنعم آلله په علينآ و أگرمنآ په
حسنآ ..توقف عن متآپعة آلقرآءة و ردد معي :
{گَلَّآ لَآ تُطِعْهُ وَآسْچُدْ وَآقْتَرِپْ}
لآ يشترط أن يگون صوتگ عذپآ .. رتل و گرر:
{گَلَّآ لَآ تُطِعْهُ وَآسْچُدْ وَآقْتَرِپْ}
گررهآ حتى تشعر أنهآ تخرچ من قلپگ .. دون أن يحول پينگ وپينهآ أي حآئل
قلوپنآ تحتآچ إلى چلآء ..فگرر
هل ( و أسچد ) تگفي حقآ ؟
آقرأ ..
( أقرپ مآ يگون آلعپد من رپه وهو سآچد) ـ مسلم « 482 » ـ
هگذآ پدون تفصيل أو شرح و لآ مقدمآت و لآ تگلف
(تريد أن تقترپ .. أسچد)
:flower2::flower2:
