[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
بعدما هزّت قصتهما الإمارات.. محمد بن راشد: ميرة ابنتي
سبق- متابعة: زار الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، في مستشفى لطيفة، أمس، الطفلة ميرة حمد سعود، شقيقة الطفلة وديمة التي قتلها والدها، ودفنها في الصحراء قبل ثلاثة أشهر، وقال سموه لوالدة ميرة "اعتبريها ابنتي".
وحسب صحيفة "الإمارات اليوم" أمضى الشيخ محمد بن راشد، فترة من الوقت في غرفة ميرة التي تعرّضت لتعذيب قاسٍ من والدها وعشيقته، وتكفل بعلاجها وتعليمها ورعايتها وأسرتها، وطلب إيلاءها عناية طبية وتربوية عالية المستوى، لكي تتمكن من اجتياز التجربة المؤلمة التي عاشتها في السنوات الماضية.
ميرة (6 سنوات) ترقد منذ الأربعاء الماضي، في المستشفى وتنتشر على جسدها آثار إصابات الحرق والتعذيب من قبل والدها وعشيقته. ونقلت الصحيفة عن ميرة، أن والدها وعشيقته "حلقا شعر رأسها، وكانا يسكبان الماء الساخن على جسدها قبل إيذائها بالأدوات الحادة".
وروت والدة ميرة للصحيفة: أن سموه طلب من ميرة أن تقبّله، فاستجابت له فوراً، وعرفته فور دخوله إلى غرفتها، وقالت له: أنت الشيخ محمد".
وبعد ان شكرت الأم سموه على لفتته الإنسانية، قالت إنه طمّأنها على أسرتها، وقال "اعتبري ميرة ابنتي".
وتطالب الأم بإعادة حضانة ميرة لها، قائلة: "خسرت ابنتي الكبرى.. ولا أريد أن أخسر الأخرى".
سبق- متابعة: زار الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، في مستشفى لطيفة، أمس، الطفلة ميرة حمد سعود، شقيقة الطفلة وديمة التي قتلها والدها، ودفنها في الصحراء قبل ثلاثة أشهر، وقال سموه لوالدة ميرة "اعتبريها ابنتي".
وحسب صحيفة "الإمارات اليوم" أمضى الشيخ محمد بن راشد، فترة من الوقت في غرفة ميرة التي تعرّضت لتعذيب قاسٍ من والدها وعشيقته، وتكفل بعلاجها وتعليمها ورعايتها وأسرتها، وطلب إيلاءها عناية طبية وتربوية عالية المستوى، لكي تتمكن من اجتياز التجربة المؤلمة التي عاشتها في السنوات الماضية.
ميرة (6 سنوات) ترقد منذ الأربعاء الماضي، في المستشفى وتنتشر على جسدها آثار إصابات الحرق والتعذيب من قبل والدها وعشيقته. ونقلت الصحيفة عن ميرة، أن والدها وعشيقته "حلقا شعر رأسها، وكانا يسكبان الماء الساخن على جسدها قبل إيذائها بالأدوات الحادة".
وروت والدة ميرة للصحيفة: أن سموه طلب من ميرة أن تقبّله، فاستجابت له فوراً، وعرفته فور دخوله إلى غرفتها، وقالت له: أنت الشيخ محمد".
وبعد ان شكرت الأم سموه على لفتته الإنسانية، قالت إنه طمّأنها على أسرتها، وقال "اعتبري ميرة ابنتي".
وتطالب الأم بإعادة حضانة ميرة لها، قائلة: "خسرت ابنتي الكبرى.. ولا أريد أن أخسر الأخرى".