ᗩl - ᗰaha
¬°•| لـآ إلـﮧ إلـآ آللـﮧ |•°¬
بـــسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي علم بالقلم ، علم الإنسان ما لم يعلم ، والصلاة والسلام على نبي الأمم ، سيدنا محمد الأجل الأكرم ، وعلى آله وصحبه ، ومن تبعهم بإحسان إلى اليوم الأعظم ، وبعد .اخوتي الكرامـ00 نعلم جميعنا اننا خلقنا لهدف00ولم نخلق عبثا000
قال تعالى00" وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ."
نعم 00 خلقنا لعبادة الله سبحانه وتعالى00وانه لم يخلقنا عبثا . .
قال تعالى00" أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ "
فلماذا هذا التكبر والعصيان!!!!!لماذا الجهر بالمعصيه00
عن أبي هريرة رضي الله عنه: "كل أمتي معافى إلا المجاهرين، رواه البخاري 0 0
يااخواني يااخواتي أعلموا ان الموت باب وكل الناس داخلون منه00فكيف ندخل إلى قبورنا وتأتينا ذنوب غيرنا0!!
قال تعالى00 وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَإِن تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى إِنَّمَا تُنذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَمَن تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (18)
ولا تحمل نفس مذنبة ذنب نفس أخرى* وإن تَسْأل نفسٌ مثقَلَة بالخطايا مَن يحمل عنها من ذنوبها لم تجد من يَحمل عنها شيئًا* ولو كان الذي سألتْه ذا قرابة منها من أب أو أخ ونحوهما. إنما تحذِّر -أيها الرسول- الذين يخافون عذاب ربهم بالغيب* وأدَّوا الصلاة حق أدائها. ومن تطهر من الشرك وغيره من المعاصي فإنما يتطهر لنفسه. وإلى الله سبحانه مآل الخلائق ومصيرهم* فيجازي كلا بما يستحق.ألا يكفي ذنوبنا00 هل تريد أن تحمل ذنبك وذنب من تبعك في العصيان؟؟ يااعبااد الله00اتقواالله00اتقوا الله 0 0
قال تعالى(وَاتَّقُواْ يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ )
عند وضعنا روابط غنائيه00او صور تخدش الحياء00او حتى تكذب كذبه ويصدقها الناس ثمـ نتتشرهذه الكذبه00فحذاااري حذااري00من هذه الأوزاار التي لا تنفعك يومــ القيامه00لكن ياعبااد الله لا تقنطوا00أن رحمة الله واااسعه00 فساارع بالتوبه قبل الممات00
قال تعالى00ـ{ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }53
منقــ ــ ــ ــوول