بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله أجمعين محمد صلّ الله عليه و على أصحابه و سلم تسليما كثيرا أما بعد
ألم يحن ذلك الزمن الذي يعود فيه الإسلام كما كان الإسلام الذي أرسل الله به نبيه محمد صلّ الله عليه وسلم الإسلام الذي به هزم المسلمون أعتى قوى الأرض يومذاك الروم و الفرس ذلك الإسلام الذي اعتنقه أبو بكر و عمر علي و عثمان و الزبير بن العوام و سلمان الفارسي ذلك الإسلام الذي حل بمجيئه العدل و المساواة و الحرية.
لماذا اخترنا لنفسنا الذل بعدما أعزنا الله بالإسلام و لماذا اعتبرنا الغرب قدوتنا و نسينا القران و السنة و استبدلناها بقوانين وضعية من صنع بشر موضوعة لتناسب مصالحهم.
و الذي نفسي بيده إنه لواقع مؤسف شباب تائه في الفساد نسي شريعة الله في الأرض استباح المحرمات و حرم ما أحله الله شباب ابتعد عن القران و السنة و كره العلم يقلد كل ما يفعله الغرب معتبرا الغرب قدوته كيف لمثل هذا الشباب أن يبني حضارة حقا لقد ندر معدن الرجولة و من الصعب جدا أن تجد رجلا بالمعنى الحقيقي للرجولة.
كيف لنا أن نتقدم و قد نسينا شريعة الإسلام و اهتممنا بمحتقر الأمور كيفلنا أن نتقدم و قد تركنا إيماننا و اتبعنا قوما يضمرون لنا الهلاك و العذاب تحت أسماء براقة كالديمقراطية و من أين لهم أن يمدونا بالديمقراطية و هم لا يملكونهاأصلا (فاقد الشيء لا يعطيه).
و الذي نفسي بيده لن نجد الحرية و الديمقراطية إلا في الإسلام و لن نتطورإلا بخضوعنا لله العلي الكبير .
و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله أجمعين محمد صلّ الله عليه و على أصحابه و سلم تسليما كثيرا أما بعد
ألم يحن ذلك الزمن الذي يعود فيه الإسلام كما كان الإسلام الذي أرسل الله به نبيه محمد صلّ الله عليه وسلم الإسلام الذي به هزم المسلمون أعتى قوى الأرض يومذاك الروم و الفرس ذلك الإسلام الذي اعتنقه أبو بكر و عمر علي و عثمان و الزبير بن العوام و سلمان الفارسي ذلك الإسلام الذي حل بمجيئه العدل و المساواة و الحرية.
لماذا اخترنا لنفسنا الذل بعدما أعزنا الله بالإسلام و لماذا اعتبرنا الغرب قدوتنا و نسينا القران و السنة و استبدلناها بقوانين وضعية من صنع بشر موضوعة لتناسب مصالحهم.
و الذي نفسي بيده إنه لواقع مؤسف شباب تائه في الفساد نسي شريعة الله في الأرض استباح المحرمات و حرم ما أحله الله شباب ابتعد عن القران و السنة و كره العلم يقلد كل ما يفعله الغرب معتبرا الغرب قدوته كيف لمثل هذا الشباب أن يبني حضارة حقا لقد ندر معدن الرجولة و من الصعب جدا أن تجد رجلا بالمعنى الحقيقي للرجولة.
كيف لنا أن نتقدم و قد نسينا شريعة الإسلام و اهتممنا بمحتقر الأمور كيفلنا أن نتقدم و قد تركنا إيماننا و اتبعنا قوما يضمرون لنا الهلاك و العذاب تحت أسماء براقة كالديمقراطية و من أين لهم أن يمدونا بالديمقراطية و هم لا يملكونهاأصلا (فاقد الشيء لا يعطيه).
و الذي نفسي بيده لن نجد الحرية و الديمقراطية إلا في الإسلام و لن نتطورإلا بخضوعنا لله العلي الكبير .