يا مــن هــــــواه أعـــزه وأذلـــني
كـــيف السبيــل إلى وصـــالـك دلـني
تركتــــني حــــيران صبـــاً هــائماً
أرعــى النجــــوم وأنــت في نـــومٍ هـني
عــــاهدتـــني أن لا تميـــل عن الــهوى
وحلــــفت لـي يا غــــصـن ألا تنثــــني
هـــب الـنسيــم ومــال غــصنٌ مثــلـه
أيــــن...