تنصهر المشاعر كلُّها أمام هيبة مشاعر الأهل
لاسيما الأمّ والأب
..
فشعورهما راقٍ مهما كسته بعض الذبذات لظروف نعلمها ونجهلها
..
كوني قريبة من تلك الحنايا كقرب بوح قلبك النابض بالدفء لمداد الصدق على بياض الورق
راقتْ لي حروفك البريئة والنقية جدًّا
وما أبتغيه أن تكوني صديقة لذاتك تعززين فيها...