[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
مسقط ــ الزمن:
التقى سعود بن سالم البلوشي وكيل وزارة التربية والتعليم للتخطيط التربوي وتنمية الموارد البشرية المكلف بتسيير أعمال وكيل التعليم والمناهج صباح أمس بخبيرات منظمة اليونيسف لمشروع المدارس الصديقة للطفل ، وبحضور شنونة بنت سالم الحبسية الخبيرة التربوية بمكتب وكيل التعليم والمناهج ممثلة الوزارة لدى اليونيسف.يهدف هذا المشروع إلى تعزيز وجعل البيئة المدرسية فاعلة وجاذبة للطفل ، حيث تركز المدرسة الصديقة للطفل على عدد من المحاور الرئيسية ،وهي: إدارة مدرسية فاعلة وإيجابية،وبيئة مدرسية آمنة وصحية تحرص على توفير الحماية، وعمليات تشاركية لتحسين جودة التعليم والتعلم، وأطفال قادرون على التعلم بكل طاقاتهم، فالمدرسة تعد المحرك الأساسي بالنسبة لتطور المجتمع. ويأتي هذا اللقاء ضمن خطة التعاون المشترك التي تنفذها الوزارة ومنظمة اليونيسف،حيث ستقوم الخبيرات وعلى مدى خمسة أيام بتنفيذ حلقة عمل تدريبية لفريق الوزارة تتخللها زيارات ميدانية إلى عدد من المدارس بالسلطنة.
الجدير بالذكر أن منظمة اليونيسف تقوم بتنفيذ مشروع المدارس الصديقة في عدة دول عربية وإقليمية وقد أثبت المشروع نجاحه في جعل المدرسة بيئة جذابة للطفل بجانب تحقيق مخرجات تعليمية أفضل.
التقى سعود بن سالم البلوشي وكيل وزارة التربية والتعليم للتخطيط التربوي وتنمية الموارد البشرية المكلف بتسيير أعمال وكيل التعليم والمناهج صباح أمس بخبيرات منظمة اليونيسف لمشروع المدارس الصديقة للطفل ، وبحضور شنونة بنت سالم الحبسية الخبيرة التربوية بمكتب وكيل التعليم والمناهج ممثلة الوزارة لدى اليونيسف.يهدف هذا المشروع إلى تعزيز وجعل البيئة المدرسية فاعلة وجاذبة للطفل ، حيث تركز المدرسة الصديقة للطفل على عدد من المحاور الرئيسية ،وهي: إدارة مدرسية فاعلة وإيجابية،وبيئة مدرسية آمنة وصحية تحرص على توفير الحماية، وعمليات تشاركية لتحسين جودة التعليم والتعلم، وأطفال قادرون على التعلم بكل طاقاتهم، فالمدرسة تعد المحرك الأساسي بالنسبة لتطور المجتمع. ويأتي هذا اللقاء ضمن خطة التعاون المشترك التي تنفذها الوزارة ومنظمة اليونيسف،حيث ستقوم الخبيرات وعلى مدى خمسة أيام بتنفيذ حلقة عمل تدريبية لفريق الوزارة تتخللها زيارات ميدانية إلى عدد من المدارس بالسلطنة.
الجدير بالذكر أن منظمة اليونيسف تقوم بتنفيذ مشروع المدارس الصديقة في عدة دول عربية وإقليمية وقد أثبت المشروع نجاحه في جعل المدرسة بيئة جذابة للطفل بجانب تحقيق مخرجات تعليمية أفضل.