●●آللي بقـآلےْ فےْ غَيـِآبـُڪَ سُڪَوتِڪَ وآللےْ فْقـدتـهَ فيَ غَيـآبِڪَ حنـآنڪَ●●
- بادئ الموضوع العنيد A
- تاريخ البدء
- الحالة
Hydrangea
¬°•| عضو مثالي |•°¬
[SIZE=+0]
ما للصقر هيبه وحشمه ومقدار
ان كان ما يدمي صدور الحباري
[/SIZE]
ما للصقر هيبه وحشمه ومقدار
ان كان ما يدمي صدور الحباري
[/SIZE]
{ العمر.. ~
باأجمل الآيام وأغلى الذكريات التي مرت
بكل ماهو جميل بقي بداخلي تشعله الذكرى ..{ وتبكي مرارة فقدهـ .. ~
{ع ـــمـر..~
بعدد ضحكات الطفوله .. !
................. وشغب المراهقه .. !
....................................ونضج الشباب ..!
باأجمل الآيام وأغلى الذكريات التي مرت
بكل ماهو جميل بقي بداخلي تشعله الذكرى ..{ وتبكي مرارة فقدهـ .. ~
{ع ـــمـر..~
بعدد ضحكات الطفوله .. !
................. وشغب المراهقه .. !
....................................ونضج الشباب ..!
التعديل الأخير:
شيخة القصيد
¬°•| طالب مدرسي |•°¬
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شحالكم
أمس اتصلبي جورج قرداحي من برنامج من سيربح المليون
يقول: سمعت الكل يمدحك يا العنيد اللي هو أنا يقولوا العنيد والعنيد ف حبيت اتحداك
في برنامجي, اذا فزت راح تكسب المليون واذا ما فزت انت راح تدفع
مليون حالي. المهم أنا ما اهتميت ولا جلست احفظ لأني اعرف اني بفوز
قالي بجيك باكر مسقط (اليوم اللي هو البارحه) وخليك جاهز لأنك بتخسر
قلتله بعدك ما عرفت العنيد زين وعندنا مثل يقول اللي ما يعرف الصقر يشويه
المهم جاني وجلس يسألني وأنا أجاوبه بكل ثقه وهو مرتفعه درجة حرارته
ألمهم آخر شي فزت بالمليون ورحت اسحبه من بنك مسقط. هههه هع
أمس اتصلبي جورج قرداحي من برنامج من سيربح المليون
يقول: سمعت الكل يمدحك يا العنيد اللي هو أنا يقولوا العنيد والعنيد ف حبيت اتحداك
في برنامجي, اذا فزت راح تكسب المليون واذا ما فزت انت راح تدفع
مليون حالي. المهم أنا ما اهتميت ولا جلست احفظ لأني اعرف اني بفوز
قالي بجيك باكر مسقط (اليوم اللي هو البارحه) وخليك جاهز لأنك بتخسر
قلتله بعدك ما عرفت العنيد زين وعندنا مثل يقول اللي ما يعرف الصقر يشويه
المهم جاني وجلس يسألني وأنا أجاوبه بكل ثقه وهو مرتفعه درجة حرارته
ألمهم آخر شي فزت بالمليون ورحت اسحبه من بنك مسقط. هههه هع
التعديل الأخير:
ريمّ تواقّ
¬°•| عضو مثالي |•°¬
قريبا حصريــــــــا النيك نيم اليديد
قريبا حصريــــــــا النيك نيم اليديد
مبروكين مقدما على النك الجديد
شكرا على الشخبطه فقيدة الروح
لـآإ آعلممْ مآيخَبّأ ليِ اليو و و م ِ
كلِ مآإ أعرفهِ إنّه خييرِ ( إآن شآء اللهِ ) :
لآنيِ توكلتِ عليّه وحدهـِ ،
سسلمتِ آإمريْ كله لهِ
وموقنْ بآإنهٍ لنْ يخذلنيَِ
هوْ الغنيِ الكريمِ الحليمَْ
وآإلرحمنْ آلرحيييمِ
~ ربيٍ : كلْ رجآإئيٍ فيييكِ
كلِ مآإ أعرفهِ إنّه خييرِ ( إآن شآء اللهِ ) :
لآنيِ توكلتِ عليّه وحدهـِ ،
سسلمتِ آإمريْ كله لهِ
وموقنْ بآإنهٍ لنْ يخذلنيَِ
هوْ الغنيِ الكريمِ الحليمَْ
وآإلرحمنْ آلرحيييمِ
~ ربيٍ : كلْ رجآإئيٍ فيييكِ
التعديل الأخير:
سوسو العبيدانى
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
دمي البريمي
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
صَبَاحٌ مُشْرِقٌ
تداعب خيوط الشمس أعيننا .. تدعونا للنهوض لنحيا معها يوماً جديداً ..
فلماذا نقابل إشراقة الشمس بغروب معاني التفاؤل في أنفسنا .. ؟!
ننهض بخطى متثاقلة, والسخط يغلف ملامحنا .. وعبارات الضيق والهم تملأ أفواهنا .. حتى نبدو وكأننا نود الهروب من أنفسنا .. متجهمة وجوهنا .. نعجز عن رسم ابتسامة بريئة على شفاهنا .. ننتظر بكل تحفز كلمة من أي شخص لنثور في وجهه كالبركان .. وربما بحثنا لأنفسنا عن مسوغ لذلك التصرف متعللين بعمل شاق ينتظرنا , أو اجتماع مرهق أو دراسة تتطلب بذل المزيد من جهدنا, أو اختبار فيه إخفاقنا.
هل تساءلنا: لماذا تغدو تلك المهام التي نمارسها أعباءً تستلزم أن نحيل يومنا إلى شقاء, فنفقد بهجة ذلك اليوم ومتعته وفائدته.!
ولا نكسب سوى رصيد من العناء والبؤس نجيد صناعته.
لماذا لا ننظر إلى شروق الشمس بمنظار التفاؤل ! مبتدئين بحمد الله أن كتب لنا أن نعيش هذا اليوم ونحن نرفل بثوب الصحة والعافية, وأنّ كل دقيقة ينبغي عمارها واستثمارها بما جعلنا نشعر حقيقة أننا نعيشها, وأنها لنا لا علينا.
لنحدد أهدافنا منذ البدء ولنجتهد في اختيار أنسب تلك الأهداف وأنفعها دنيا وأخرة .. ولنكن جادين في تحقيقها .. ولننظر إلى الأعمال نظرة احتساب .. ولتلك الأعباء أنها ضرورات تستقيم بها الحياة, وأننا مثابون إن صبرنا على أدائها تحقيقاً لتلبية حاجاتنا ..
إذاً فلننهض ونشرق كما تشرق شمس يومنا التي تملأ الأرض نوراً ودفئاً ولنتعلم مها العطاء بلا حدود .. ولنشكر الله على ما أنعم به علينا من نعم نعجز عن حصرها .. ولنبتسم في بداية يومنا مرددين قوله صلى الله عليه وسلم: (( الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور )) .
تداعب خيوط الشمس أعيننا .. تدعونا للنهوض لنحيا معها يوماً جديداً ..
فلماذا نقابل إشراقة الشمس بغروب معاني التفاؤل في أنفسنا .. ؟!
ننهض بخطى متثاقلة, والسخط يغلف ملامحنا .. وعبارات الضيق والهم تملأ أفواهنا .. حتى نبدو وكأننا نود الهروب من أنفسنا .. متجهمة وجوهنا .. نعجز عن رسم ابتسامة بريئة على شفاهنا .. ننتظر بكل تحفز كلمة من أي شخص لنثور في وجهه كالبركان .. وربما بحثنا لأنفسنا عن مسوغ لذلك التصرف متعللين بعمل شاق ينتظرنا , أو اجتماع مرهق أو دراسة تتطلب بذل المزيد من جهدنا, أو اختبار فيه إخفاقنا.
هل تساءلنا: لماذا تغدو تلك المهام التي نمارسها أعباءً تستلزم أن نحيل يومنا إلى شقاء, فنفقد بهجة ذلك اليوم ومتعته وفائدته.!
ولا نكسب سوى رصيد من العناء والبؤس نجيد صناعته.
لماذا لا ننظر إلى شروق الشمس بمنظار التفاؤل ! مبتدئين بحمد الله أن كتب لنا أن نعيش هذا اليوم ونحن نرفل بثوب الصحة والعافية, وأنّ كل دقيقة ينبغي عمارها واستثمارها بما جعلنا نشعر حقيقة أننا نعيشها, وأنها لنا لا علينا.
لنحدد أهدافنا منذ البدء ولنجتهد في اختيار أنسب تلك الأهداف وأنفعها دنيا وأخرة .. ولنكن جادين في تحقيقها .. ولننظر إلى الأعمال نظرة احتساب .. ولتلك الأعباء أنها ضرورات تستقيم بها الحياة, وأننا مثابون إن صبرنا على أدائها تحقيقاً لتلبية حاجاتنا ..
إذاً فلننهض ونشرق كما تشرق شمس يومنا التي تملأ الأرض نوراً ودفئاً ولنتعلم مها العطاء بلا حدود .. ولنشكر الله على ما أنعم به علينا من نعم نعجز عن حصرها .. ولنبتسم في بداية يومنا مرددين قوله صلى الله عليه وسلم: (( الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور )) .
التعديل الأخير:
- الحالة