[ قروب الحكمة ]--{ صوم الاطفال}

وفيت بإحساسي

¬°•| عضو مثالي |•°¬
إنضم
26 يونيو 2011
المشاركات
1,321
الإقامة
البريمي
lA314553.png


بسم الله الرحمن الرحيم
ـالسلام عليكم و رحمة الله و بركاتـهـ


مرحبــأإا الســآ‘ع
شحالــكوو ؟ عســآكم بخيـــر و سهالهـ


باسم قروب الحكمة و الذي يضم { موزاني / وفيت بإحساسي / Hydrangea / الهتن }
راح نقدم لكم موضوع عن صوم الاطفال


V5n27751.gif

يتبع ~
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

وفيت بإحساسي

¬°•| عضو مثالي |•°¬
إنضم
26 يونيو 2011
المشاركات
1,321
الإقامة
البريمي
الأطفال بطبيعتهم منذ الصغر وهم يحبون التلقيلد فيقلدون الكبار في كل شي فمثلا الطفل يقلد أباه في قراءة الجريدة فيحاول أن يقرا مجلة أو

جريدة وفي شهر الخير يحاول الطفل أن يقلد أبويه في صيام الشهر فمنهم من يصوم بساعات وبعدها يستسلم للجوع والعطش ويفطر ومنهم من يكمل

يومه بتعب وإرهاق وصبر في نفس الوقت ويقدم صوم الأطفال صورة نمطية لواقع الصوم في البلاد العربية والإسلامية فبينما تضعف دلالات الصيام عبر

تحويل الشهر الفضيل إلى محطة للخمول من قبل بعض الكبار ويؤكد متخصصون أن الصغار يقلدون ما يشاهدونه وبعض البلدان العربية يشجعون


أطفالهم إلى صوم رمضان فمثلا تحتفي العائلات المغربية بأول يوم صيام لأطفالها ويرتبط الصوم الأول للأطفال بشعائر دينية وطقوس احتفالية على

قدر كبير من التميز حيث تنشغل الأسر باقتناء أزياء تقليدية للأطفال وتزين أيدي البنات الصغيرات بالحناء لأول مرة ويأخذون الأطفال في حماله ويحمل

الطفل على الأكتاف كعرش الملوك الذي يوضع به الملك ويحملونه على أكتافهم فهذا دليل على تشجيع الأطفال على صوم الشهر الفضيل ويتم توزيع

الهدايا تشجيعا لصومهم وبعض البلدان العربية يشجعون الأطفال بصيام عن طريق وعدهم بهدايا أو مبلغ من المال ويعتبر صوم رمضان علامة فارقة في

حياة الأطفال الا أن بنية الأطفال وتكوينهم الجسماني لتجعلهم يتحملون الصيام كما يتحمله البالغون ولكن اذا كانوا أصحاء فلا ضرر من صيام الطفل

تحت إشراف الأهل فالصيام بشكل عام يقلل من السكريات في الجسم فيما يحتاج الأطفال الى سكريات أكثر لنشاطهم الزائد وهذا مايشعر الطفل اذا صام

بالتعب والهزال وتساعد المتابعة من الاهل والإشراف على نوعية الطعام الطفل على مواصلة صيامه دون إرهاق أو مضاعفات وأفضل ان تجعل افطار

الطفال من تاخير السحور والاكثار من تناول السوائل كما ينصح أن تحتوى وجبة الاقطار للطفل على نسبة عالية من الكربوهيدرات لتزويد جسم الطفل بالطاقة


[YOUTUBE]KlD_EeJAn-Q[/YOUTUBE]



131308392451.gif




واجب كل أب وأم أن يبصّرا أبناءهما بأمور دينهم ، وإرشادهم لما فيه خيرهم ، ويكون ذلك بتعويدهم على قبل بلوغهم السن التي توجب عليهم أداءها حتى يشبوا على حب العبادات .

ويقـاس الصيـام علـى الصلاة ، فـي قولـه صلى الله علـيه وسلم

((امروا أولادكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع )) ، إذا كان الطفل قادراً صحياً على الصيام لأنه لا يكون واجباً وفرضاً إلا عند البلوغ .

وتكون بداية تعويد تاطفل على الصوم من سبع أو ثماني سنوات وبالتدرج في بعض أيام رمضان وليس كلها ، وهذا التشجيع على الصوم الطفل للصيام الكامل متى وصل الى مرحله البلوغ ، فاذا لم يمر الطفل بهذه المرحلة يصبح الصيام صعباً ، ويختلف الاطفال في السن التي يبدؤون فيها إدراك أن من حولهم يمتنعون عن تناول ، كما في بقيه الايام العادية ، واذا بدا الطفل يدرك ويسال والدته أو والدة عن الصيام ورمضان ، فعلى الاب والام أن يشجعاة على الصيام لمدة ساعة أو ساعتين فائدين له لو صام لمدة ساعة سينال الثواب من الله . واذا صام ساعتين سينال ثواباً اكبر وهكذا ، وفي الوقت نفسه يعوادنه على أن يعطي جزءاً من الحلوى التي معه لاولاد الجيران اليتامى حتى يستشعر نعمه الله في وجود الوالدين ، وحتى يستشعر الطفل ان له عقيدة تحمل معاني الإيثار والخير .

ومن المهم أيضاً لاينعزل الوالدان بعبارة ويتركا أطفالها أو مشاهدة التلفزيون ، فاذا خرج الوالد للتراويح في المسجد فلياخذ ابنه الصغير معه واذا بدأت الام الصلاة ، فلتجعل ابنتها في جوارها ولا بأس أن تجتمع الاسرة بعد ذلك في جلسه سمر أو يخرجوا لزيارة الاقارب ، ويفضل أن يشارك الاطفال الام في إعداد طعام الافطار حتى يشعروا بحلاوة رمضان .

التعليم بالقدوة :.

ينبغي على الوالدين أن يكونا قدوة لأبنائهم في الالتزام بالصيام ، وتشجعهم عليه لفترات تتدرج حسب استعدادهم ومرحلة نموهم ، الى أن يصلوا الى مرحلة الصيام الكامل عند بلوغهم سن التكليف ، كما أن عليهم تعريف الابناء بأن هناك أعذاراً تبيح الافطار في هذا الشهر الفضيل ، حتى لا يتأثروا إذا شاهدوا بعض المفطرين ، ومن المهم أيضاً أن يكون للمدرسة دور في ترغيب التلاميذ على الصوم ، وأن يكون المعلمون قدوة في ذلك . فالتزام الآباء والامهات والمعلمين بالصيام وتبسيط تعليمة لهم خير وسيلة ليمارسة الابناء عن رضا واقتناع .

واذا ما أردنا تعويد أبنائنا على الصوم علينا التاكد من طبيعة المرحلة العمرية التي يمرون بها وقدرتهم الصحية ، وتشجيع الطفل وعدم تانيبة اذا نسي أو اضطر أو أظهر عدم قدرة على الصوم ، بل تشجعه ببعض الحوافزونبتعد عن الترهيب ، وكثيرا ما يقبل الاطفال على الصوم لما يرونة من تقدير واحترام ممن حولهم ، فهم يندفعون الى الصوم من واقع حب تقليد الكبار ، ويطلبون من إمهاتهم ايقاظهم الوجبة السحور ، فلابد ان نشجعهم على ذلك ونوقظهم ، وقد ذكر العلماء مقياساً لقدرة الطفل على الصوم وهو أنة يمكنه صوم ثلاثة أيام متتالية ، فاذا استطاع ذلك لزم على ولدية أن يشجعة على الاستمرار طوال الشهر . مع التحفيز على هذا الامر بهدية أو مكافأة ، ونبدا في السابعة وتزيد تدريجياً حتى يتعود على صيام يوم باكمله . ويمكن أن نجعلهم يصومون أيام الامتحانات ، وكذلك نجعلهم يفطرون اذا شعروا بالتعب حتى لا يعتادوا على الكذب .

الغذاء المتوازن :.

حتى لا يعاني الطفل الاحساس بالعطش أو الجفاف أو سوء الهضم أثناء الصيام علينا الاهتمام بطبيعة طعامه أثناء رمضان ، وفي العادة تراوح أعمار الاطفال عند بداية الصوم بين الثامنه والعاشرة ويحدد ذلك الاستعداد النفسي والبدني لكل طفل ، لكن يفضل أن تبدا الام تعويد طفلها على الصيام

أثناء الإجازات ليستطيع أخذ وقت أطول من النوم مع السماح له تكرار نومة أثناء النهار ، والمفروض ألا نفرض على الطفل أعباء جسمانية أو عقلية شاقة أثناء صيامه حتى لا يشعر أن الصوم مشقة .

والغذاء المتوازن ضروري في هذة الحالة ، فعندما يفطر الطفل عليه أن يتجنب شرب المياه مباشرة قبل الاكل ، بل الافطار على محلول سكري (عصير ) أو شوربة مع الاهتمام بالسوائل والبروتين لتعويض ما قد فقد منهما ، ويجب أن يكون الطعام سهل الهضم في الإفطار ، وفي السحور نركز على الخضار الطازجة مثل الخيار لحفاظة على الماء داخل أجسامنا ، والخس الذي يتكون من نسيج إسفنجي يحافظ على الماء أيضاً ، ويجب الابتعاد عن اللحوم في السحور حتى تؤدي الى الإمساك والصداع ويمكن استبدالها بـ لبن الزبادي مع الخيار أو الجبن الأبيض القليل الملح ، والابتعاد عن الأملاح والسكريات أثناء السحور لأنها تسبب العطش مع الابتعاد عن المياه الغازية والشاي لأنهما يدران البول وينبهان الجهاز العصبي مما يؤدي الى أصابه الطفل بالأرق وصعوبة النوم وبالتالي الشعور بالإرهاق طول فترة الصيام .

الأطفال المصابون بالسكري فلابد من منعهم من الصيام لخطر انخفاض نسبة السكر في الدم وبالتالي يؤدي الى الغيبوبه .. وكذلك الاطفال المصابون بالربو أو حساسية الصدر فيمتنع صيامهم لحاجتهم الدائمة إلى وجود سوائل لتسهيل عمليه التنفس ففي حاله صيامهم سيصابون بمزيد من الجفاف وبالتالي نقص الأوكسجين داخل أجسامهم .










يتبع~
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

وفيت بإحساسي

¬°•| عضو مثالي |•°¬
إنضم
26 يونيو 2011
المشاركات
1,321
الإقامة
البريمي
وصايا الآباء.. في صيام الأبناء


رمضان هو أنسب الشهور لتدريب ابنك على قهر حاجات جسده. بالإضافة إلى زيادة قدرته على تحمل المسئولية.

ثبت أن شهر رمضان هو أنسب الأوقات لتدريب الأطفال على أداء التكاليف الدينية في سن مبكرة. ولقد روى الشيخان أن الصحابة كانوا يدربون صبيانهم الصغار على الصوم. وقد دلت الدراسات والأبحاث الميدانية الحديثة التي أجريت على مجموعات من الأطفال الذين يصومون شهر رمضان، أن نموهم النفسي والبدني أحسن بكثير من غيرهم، وأنهم أكثر قدرة على تحمل المسئولية.


وتعد العاشرة أنسب سنة لصيام الطفل، فالطفل يمكنه الصيام عند هذه السن وصيامه لن يشعره بأي متاعب صحية، وننبه هنا إلى خطورة صيام الطفل عند السابعة أو ما قبلها؛ لأنه عند هذه السن سيكون في أمس الحاجة إلى المواد الغذائية، وبنسب معينة تلاحق نمو جسمه السريع وتحميه من الأمراض التي قد يتعرض لها.

وثمة طريقتان لصيام الطفل:

الطريقة الأولى: تعتمد على تأخير تناول الطفل لوجبة إفطاره العادية، فبدلا من تناولها في السابعة صباحا كما هي العادة، نؤخرها إلى الساعة الثانية عشرة ظهرا، ثم يصوم الطفل بعدها حتى يفطر مع أسرته عند أذان المغرب (أي يكون قد صام حوالي 5 ساعات) وذلك لأيام عدة، وفي الأيام التالية نؤخر وجبة الإفطار إلى الحادية عشرة صباحا ثم إلى التاسعة... وهكذا.

الطريقة الثانية: تكون بأن يصوم الطفل ابتداء من تناوله لوجبة السحور مع أسرته، ثم يفطر عن أذان الظهر (أي يكون قد صام حوالي 7 ساعات) وذلك لمدة عشرة أيام ثم نزيد فترة الصيام في الأيام العشرة الوسطى بأن يصوم الطفل من السحور وحتى أذان العصر (أي يكون قد صام عشر ساعات) ثم يصوم الطفل الأيام العشرة الأخيرة مثل أفراد أسرته، أي ابتداء من السحور وحتى أذان المغرب؛ وبذلك يستطيع الطفل صيام يوم رمضان كاملا، وعندما يقبل رمضان التالي يكون قادرا بإذن الله على صيامه كاملا.


كيف تراقب ابنك؟


أولا: يجب على الأم مراقبة طفلها أثناء صومه، فإذا شعرت بإرهاقه الواضح أو مرضه وعدم تحمله الصيام، فيجب عليها أن تسارع بإفطاره، ويذكر أن هناك بعض الأمراض تمنع الطفل من الصيام، وخاصة أمراض الكلى لاحتياج الطفل الدائم للسوائل، وكذلك أمراض السكري والسل، والأنيميا، وقرحة المعدة وغيرها من الأمراض التي يشير بها الطبيب المختص.

ثانيا: يراعى التدرج في صيام الطفل فكلما تدرج الطفل في عدد ساعات الصوم يوما بعد يوم، وعاما بعد عام، نتج عن ذلك توازن من الجسم للتغيرات الفسيولوجية التي تحدث نتيجة للصيام. وبالتالي يستطيع الطفل الصيام، وهو في حالة صحية سليمة ودون تعب أو مشقة وفي إيمان وخشوع.

ثالثا: يجب ألا تخاف الأم على طفلها من الصيام بدعوى أنه ما زال صغيراً؛ لأنها سوف تفاجأ بطفلها مقبلا على الصيام بحماسة شديدة تشبها بوالديه وإخوته الكبار، ولما يحويه الشهر الكريم من عادات وتقاليد محببة وبخاصة اجتماع العائلة حول مائدة الإفطار والسحور، ناهيك عن التقاليد الشعبية التي يتميز بها شهر رمضان في كل بلد من بلادنا الإسلامية.


رابعا: يجب أن نعجل بوجبة الإفطار بتناول بعض الرطب أو التمر أو عصير الفاكهة أو الماء المحلى بكميات قليلة وبتمهل اقتداء بالنبي -صلى الله عليه وسلم-، فعن أنس قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن فعلى تمرات، فإن لم تكن حسا حسوات من الماء" رواه أبو داود. ويجب ألا يعجل الطفل بشرب الماء المثلج مباشرة ساعة الإفطار؛ لأن ذلك يربك الجهاز الهضمي، ويعطل الهضم، ويفضل تناول السوائل الدافئة مثل الشربة كبداية فهي تنبه المعدة.

خامسا: يجب أن يكون غذاء الإفطار متوازنا، وأن يحصل الطفل على السعرات الحرارية اللازمة له، وينصح باحتواء وجبة الإفطار على البروتينات مثل (الفول واللحوم والدواجن) التي تساعد على بناء الأنسجة الجديدة وتعويض ما ينهدم منها، إلى جانب الخضراوات والفاكهة والنشويات (كالخبز والأرز والمكرونة) وقليل جدا من الدهون.

سادسا: يراعى تأخير وجبة السحور بقدر الإمكان اقتداء بالنبي -صلى الله عليه وسلم- الذي قال: "لا تزال أمتي بخير ما أخروا السحور وعجلوا الفطور" رواه الإمام أحمد. ويجب أن تكون دسمة ومشبعة، وأن تحتوي على البروتينات والسكريات والدهون مثل: البيض، والفول، والزبادي، والخضراوات، والفاكهة. وينصح هنا بتناول الألبان لاحتوائها على نسبة عالية من البروتينات والدهون والسوائل التي تؤمن للطفل احتياجاته، وهي غذاء كامل وتغطي فترة كبيرة من فترات الصيام.

سابعا: يراعى أن تخلو وجبة السحور من المخللات والمواد الحريفة لأنها تسبب العطش في اليوم التالي، ويفضل تناول كميات قليلة ومتكررة من السوائل وبخاصة عصائر الفاكهة مع الماء لتعويض الحرمان منها طوال اليوم. وإن كان لا بد من تناول حلويات رمضان (كنافة- قطايف... إلخ) فيفضل تناولها بعد وجبة الإفطار، وليس في السحور حتى لا تسبب العطش للطفل في اليوم التالي.

ثامنا: يجب الحد من المجهود البدني الذي يبذله الطفل في فترة الصيام. أما المجهود الذهني فمسموح به؛ ولذلك فالاستذكار غير مجهد، ويمكن لأطفالنا المذاكرة والتحصيل خاصة وقت ما قبل الإفطار.


تاسعا: وأخيرا، يجب على الأم الحرص على إيقاظ طفلها وقت السحور، وتعويده على رؤية أفراد الأسرة وهم يمارسون هذا السلوك الديني العظيم، حتى يصبح ملماً بالأصول الدينية المعمول بها في هذا الشهر الكريم، كما يجب عليها أيضا أن تنتهز فرصة شهر رمضان لإلزام طفلها بالصلاة في أوقاتها إلى جانب الصيام، وتعليمه قراءة القرآن الكريم، ويجب ألا تنسى أن تعلمه معاني الصوم السامية لترسخ في نفسه أسس الرحمة والعطف على الضعيف والفقير.
 

وفيت بإحساسي

¬°•| عضو مثالي |•°¬
إنضم
26 يونيو 2011
المشاركات
1,321
الإقامة
البريمي
1312320254101.gif


هذا العمل مقدم من قروب الحكمة //--{ تجميع + عمل + اعداد + اخراج }

جميع الحقوق محفوطة لدى فعالية { بصمتنا أحلى }//--[ منتديات محافظة البريمي - 2011م ]



t5l14553.png
 

الجحجاح

¬°•| مشرف سابق |•°¬
إنضم
28 ديسمبر 2008
المشاركات
1,007
الإقامة
البريمي
بارك الله فيكم واحسن الله اليكم

وجزاكم الله خيرا
 

وفيت بإحساسي

¬°•| عضو مثالي |•°¬
إنضم
26 يونيو 2011
المشاركات
1,321
الإقامة
البريمي
بارك الله فيكم موضوع جميل جدا ومؤثر في نفس الوقت برؤية الأطفال وحبهم للصوم وفعل الخير..

بارك الله فيكم لقد أبدعتم..

الابدآع نتعلمه منكمـ آخي

تسلم ع المروور نورت الصفحه بمشآركتك
 

ملاك بضحكتي

¬°•| عضو فعّال |•°¬
إنضم
9 أغسطس 2011
المشاركات
120
الإقامة
ف قلب حبيبي
بارك الله فيكم والى الامام دوما...
اتمنى لكم الرقئ دوما في مواضيعكم

في ميزان حسناتكم ان شاء الله
 

[ود]

¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
إنضم
31 مايو 2011
المشاركات
22,276
الإقامة
حَيْثُ الأمَلْ
المبدعات في قروب الحكمة
طرح رائع ... مثل روعتكن ...
جزاكن الله خير ًا..

خمس نجوم
 
التعديل الأخير:
أعلى