يفكر مسؤولو الاتحاد الإماراتي لكرة القدم في التفاوض مع المدرب الفرنسي كلود لوروا لتولي مسؤلية تدريب المنتخب الإماراتي الأول وتحمل الشرط الجزائي في عقده مع الاتحاد العماني، ليخلف مواطنه دومينيك باتينيه الذي فشل في تحقيق نتائج إيجابية خلال مشوار الفريق في التصفيات الأسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا.
وذكرت صحيفة الزمن العمانية الصادرة الاثنين 14-4-2009، أن "العروض انهالت على المدرب لوروا، حيث حصل على عرض لتدريب المنتخب الأنغولي الذي يستعد لاستضافة بطولة كأس الأمم الإفريقية بعد 8 أشهر"، رغم ارتباطه بعقد مع المنتخب العماني يمتد حتى عام 2014.
وسيحاول المنتخب الأنغولي من خلال كأس إفريقيا تعويض الخروج المبكر من سباق التأهل إلى نهائيات كأس العالم بعد أن وصل إلى النسخة الماضية التي استضافتها ألمانيا صيف 2006، خاصةً وأنه لم يسبق له الفوز بالبطولة القارية.
وأضافت الصحيفة، "يدخل مدربان آخران هما البرتغالي مانويل جوزيه مدرب الأهلي المصري والبرازيلي لويس فيليبي سكولاري الذي أقيل مؤخرًا من تدريب نادي تشيلسي الإنكليزي على قائمة المرشحين لقيادة المنتخب الأنغولي في الفترة القادمة"، مشيرةً إلى أن الاتحاد الإيراني فاوض في وقتٍ سابقٍ الفرنسي كلود لوروا لقيادة المنتخب الإيراني بعد إقالة المدرب علي دائي.
يذكر أن العجوز الفرنسي كلود لوروا يحظى بسمعةٍ طيبة في القارة السمراء؛ إذ سبق له قيادة عدة منتخبات إفريقية مثل الكاميرون والسنغال والكونغو الديمقراطية وأخيرًا غانا التي وصل بها إلى الدور نصف النهائي في بطولة الأمم الإفريقية عام 2008.
وذكرت صحيفة الزمن العمانية الصادرة الاثنين 14-4-2009، أن "العروض انهالت على المدرب لوروا، حيث حصل على عرض لتدريب المنتخب الأنغولي الذي يستعد لاستضافة بطولة كأس الأمم الإفريقية بعد 8 أشهر"، رغم ارتباطه بعقد مع المنتخب العماني يمتد حتى عام 2014.
وسيحاول المنتخب الأنغولي من خلال كأس إفريقيا تعويض الخروج المبكر من سباق التأهل إلى نهائيات كأس العالم بعد أن وصل إلى النسخة الماضية التي استضافتها ألمانيا صيف 2006، خاصةً وأنه لم يسبق له الفوز بالبطولة القارية.
وأضافت الصحيفة، "يدخل مدربان آخران هما البرتغالي مانويل جوزيه مدرب الأهلي المصري والبرازيلي لويس فيليبي سكولاري الذي أقيل مؤخرًا من تدريب نادي تشيلسي الإنكليزي على قائمة المرشحين لقيادة المنتخب الأنغولي في الفترة القادمة"، مشيرةً إلى أن الاتحاد الإيراني فاوض في وقتٍ سابقٍ الفرنسي كلود لوروا لقيادة المنتخب الإيراني بعد إقالة المدرب علي دائي.
يذكر أن العجوز الفرنسي كلود لوروا يحظى بسمعةٍ طيبة في القارة السمراء؛ إذ سبق له قيادة عدة منتخبات إفريقية مثل الكاميرون والسنغال والكونغو الديمقراطية وأخيرًا غانا التي وصل بها إلى الدور نصف النهائي في بطولة الأمم الإفريقية عام 2008.