أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
عزيزي القارئ ...ألم ونعانيه ...وهواجيس قد أدركتنا ..من المستقبل المجهول..والأفعال المتراكمه بـلا إيجابيه ...سلبيات في قلوبنا حين تنبض..سلبيات في ألستنا حين تنطق...سلبيات في أذاننا حين تسمع..(سلبيات في كل شي)وربما السلبيات قد علمتنا أن الحياه صعبه...وتخطيها ليس بالامر السهل...وأكثرنا كان ينتظر المجهول.
ولذا نتسائل أنفسنا كثيرا..
عن الصديق الصدوق..عن إنسان يقدر فكرنا ويفهمنا ولو في يوم واحد..كل شي مجهول...دام إنتظارنا للمجهول صار أقوى..ومتطلباتنا له صارت اقوى..ولأنه مجهول سوف تكون الطلبية بقائمة مستحيله .
عن الصديق الصدوق..عن إنسان يقدر فكرنا ويفهمنا ولو في يوم واحد..كل شي مجهول...دام إنتظارنا للمجهول صار أقوى..ومتطلباتنا له صارت اقوى..ولأنه مجهول سوف تكون الطلبية بقائمة مستحيله .
بدأنا نكرر الأسئله...ونتأمل المستقبل..بدأن نقدس المجهول ..على أمل تتبدل حالتنا النفسيه التي بدأت بالتدهور (بسبب الإنتظار)...على أمل إذا وصلت الطلبيه المستقبليه حينها سنبدأ بالتغير..وربما وكما نعتقد أننا قد وفرنا أجواء مناسبه لتبديل الذات على الأقل لن يكون هناك عذر للإنتظار.
بإختصارنا للموضوع ..كثيرا من الناس به الكثير من العيوب ..ولكن في الوقت الحالي لا يستطيع تصليح عيوبه ربما بسبب حاله ماديه أو معنويه غير متوفره معه ..وعلى حسب اعتقاد الكثير لو كانت تلك الحاله متوفره لما كان هذه العيوب بداخله...وربما سيبدأ بتصليح أغلاطه ...ولذلك بدأت قصة الإنتظار لهذا المجهول ..
ولكن هل بالفعل اذا جاء في يوم من الأيام وتحقق المجهول سنتطيع تدارك كل شي ...ألم نحسب حساب بأن المواقف ستتبدل في الوقت ذاك وربما سنمر بطقوس معينه ..ومراحل ومعآناة أخرى بعد توفر (الشيء المعين ) الذي كنا ننتظره مده طويله ...أم ان الحياه طيبه والأمور في السليم ..سنستطيع تصليح كل شي..!
الجواب متروك لحضرة ضمائرنا ...
بقلم : عثاري
التعديل الأخير بواسطة المشرف: