كــــــــوفي شـــوب ...

[ذات أثر]

لازلنا نتجرع مرارة الفقد
رغم أن كل الظروف التي
أوجدتها راحلة . . !
​

 

[المزن]

الفقدان ~ احيناً نعمة ..

 

[barcelona]

لا يوجد شيء اجمل من النظر في عينيك مع فنجان قهوة ساخنة

 

[أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ­]

ضجيج وهدوء..
هو ذلك الصمت وبكائك

 

[حكاية روح]

همس انين فيني جهلت مصدره ~ اسمعه ليلاً ..
حتى احسست به في قَلبي ..
،
حكَاية روح​

 

[ذات أثر]

لازلت أردد في داخلي تراتيل الرّحيل الزائفة !
فتعمقت وسط مجريات أحداثها . . لأتأكد من
وجود ذات روحٍ مرت من هنا ؛ و لــكن لا إجابة red-crab2
فقد فقدنا نصوص الحبكة الفنية لـ تلك القصة
المعتووهه و التي عنونت نفسها بـ أنفاس راحلة . .

كسوة الصمت هي بحد ذاتها العلاج
لجل ما نشعر به ؛ فعذراً من الجمييع !

هتون :ashamed:

 

[ذات أثر]

سأبقى’ على هامش ذكرياتكم ؛
فهذا أقل شيء يمكنني فعله الآن
لا أرغب في أن ارتدي أوشحة تملكتموها
و لا أوسمة فخرتم بها ذات يوم !
أنا أريدكم فقط أن تمعنوا النظر
فيما آل إليه حالكم من أضمحال !
فعبراتي لازالت معلقة في البلعوم
و النشيج الذي يتملكنا منذ زمن؛
لابد له من الظهور علناً يوماً ما !

:ashamed:

هتون

 

[ذات أثر]

حزمت حقائبي بنية السفر البعيد
إلى حيث اللا مكان . .
فارتحلت مع أطياف الحديث ،
و حامت حولي الكثير من المفردات
لاحتار من بين دهاليز أحرفها الصماء
فأياَ منهم . .
تصلح بأن تدون في مطوية الماضي ؟
عزمت على محاولة يائسة في
استرسال معاني زمجراتها البائسة
فوجدت أنها لازالت تتمتم في داخلي
هواجيس زائفة لا علاقة لها بالمبتغى
فتيقنت حينها أنني لا زلت في ضياع مستدم
هي - فقط - رغبة ملحه تولد في ذاتي ،
فأغتالها على مضمض كل حين !

هتون

 

[ذات أثر]

في كل مرة تزورني تلك الهواجيس
اردعها بجل ما احمل من قسوة
في داخلي و لكن اليوم نفذ كل شيء
و قاربت الأنفاس على السكون . .


:00100:
​

 

[ذات أثر]

افلتت يداي في بحر التساؤلات
أصبحت أغرق و لا أدري ما الذي يحصل !
لم افقه ما بي و لا أعلم ما الذي حل
بمن كانوا في الجوار ؟!
هل يا تراني أصبحت حمقاء
لتلك الدرجة التي جعتلني لا أجد
أي تفسير لتصرفاتهم و أحاديثهم
أم أنني اتصنع الحماقة لأنني لا أريد
أن أعيش حقيقة الواقع
و إن كان مؤلماً بعض الشيء . .
بحق لا ادري أين أكون
و لا حتى كيف كنت . . ؟!
طوق النجاه الأخير كذلك افتلت
من يدي و لكن اعترف بانه
كان فعلاُ - متعمداً !

لا رغبة لي بالنجاه هذه المرة
فالقدر - هو سيد الموقف - !

هتون

​

 

[ذات أثر]

جودوا بما في جعبتكم من عطاء
. . ............ فلم يعد لدي ما اجود به !
​

 

[O X Y G E N]

/

خآئنهَ ..


سأحبُ هذيِ اللفظةَ كثيراَ حينمآ توجهُ ليِ :
سأحتسيهآ كمآ القهوة في ليالِ كآنونيهَ /
شكرآ سيدي




اكسجين ​

 

[ونه العوود]

الكذب والخيانة والظلم والكبر والفتن ليست من اساسيات الحياة


ولكن الخلق يعتبرونها كذلك رغم جهلهم هذا


والى متى؟؟


لا اعلم :ashamed:

 

[ذات أثر]

أحياناً لا رغبة لي بشيء سوى’ الرحيل
و دفن كل الذكريات التي باتت مدونه
على جدران الفؤاد ، لان حمل أثقالها
صار ينهكني أكثر و أكثر ، و قد أصبحت
لا أقوى على السير من جديد ،
حتى أحلامي سلكت طريقها . .
بتخبطات عقل و أمواج بحره المتلاطمة
تهيم في أعماقه باحترافية تامة
نحو الضياع واحداً تلو الآخر . .
فأعيني باتت مجندة ترقب
انهياراتها بـ غير وعي . . لدرجة
جعلتني أدرك الإنعدامية في داخلي . .
واتعايش مع أشباه أطياف توسدت
أضلع شارفت على الانهيار . .
فاحسست بصرخات كياني
و أنينه الصامت ، و انتفاضات
أغرقت بها جوارحي أجهل مصدرها . .
و كذا الأمر لم يخلو من الألم
ممزوج بـ زوبعة مشاعر و مخيلات أفكار
تجتاحني ما بين الفينه و الأخرى’
و لكننا " صامدون " . . قق17


هتون
2-1-2012م
​

 

[ذات أثر]

شيء محزن بأن تستمر في الحديث
دون أن يسمع منك ؛
و المؤلم هو أن تحاول طمر
عدم مبالاتهم و كأن شيئاً لم يكن . .
فقط لانهم كانوا قريبين منك
في أيام مضت . .
لا أعرف هل أبجديات حكاياتها
انحرفت عن مساراتهم أم هي
تغيرات لابد لنا أن نتعايش معها
في الوقت الراهن ؟ ؟
تيه و خذلان و عدم استقرار داخلي
ارق تلك الأفكار البريئة . .
و عانقها دون النسيان
فهي لا زالت تناظل حتى تحين
نهاياتها . .
و كذا الأحلام المعتقة التي
كانت تزاورنا ذات ليله صفدت
في زنزانه المستحيلات !
كل شيء أصبح مجهولا بالنسبة لي
لا أرغب بشيء أبداً لا أرغب حتى
في أن أكون أنا . . لأنني لم أعد أنا بالأصل
سئمت من الانتظار
و حان للقرار أن يأخذ محله . . }

هتون
3-1-2012م


​

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

على كفوف الزمان

أكتب آهاتي ..
فيتردد صداها

ليسمعها ذلك القلب

ولعله لن يسمعها
لكنني أشعر بذلك !

 

[`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤]

بسم الله الرحمن الرحيم
بين العتاب، والألم، نظل أخوين، تجمعنا وشوشات خفية.
نضحك، نتشاجر، نتخاصم، نتصالح
نخفي وجهينا تحت ثوب الزعل
بل هو الدلع
ثم أيام تمضي
ويجمعنا الألم لفراق بعضنا
ثم آسف
أنا آسف
لا بل أنا آسف
سواء أنا أم أنتِ
لا يهم
أخوان نبقى حتى النهاية
أخوكِ​

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

لَوْحَةٌ ثَالِثَة ,’ نُسِجَت بِطَعْمِ الدّمُوعْ . .
زُخْرِفَتْ بِالصّد والشّكُوكْ . .
وَهَا هُو كَلامُ المُخَرِّبينَ يُدَمّرُ كُلّ حُلْمٍ وَرْدِيّ . .
لِتَقِفَ هِيَ مُتَأَلِّمَةٌ ,, تَشْتَاقُ لِلْحَنَانْ . .
لِنَظَراتِ عَاشِقَة ,,
وَاقِفَة . . بِلا حَيَاة . .

فَيَتَسَلّلُ بَعْدَهَا شُعَاعَ الشّمْسِ يُذَكِّرُهَا أَنْ [ لَا حَيَاة مَع الْيَأْس ,’ وَ لَا يَأْسَ مَعَ الحَيَاةْ ] , ,
لِتَلْفَظَ أَنْفَاسَهَا بِارْتِياحٍ تُرِيدُ الْحَيَاة لَرُبَّمَا تَهِبُهَا ذَلِكَ الحُبُّ الذِي لَا يُعِير اهْتِمَامًا إِلّا [ لِصِدْقِهَا ,’~


وَ لَازَالَ الَأمَلُ يُبَثُّ فِي نَفْسٍ تَحَطّمَتْ [ ثلاث مرّات ] . . !

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

هي بحاجة لأربِّت على كتفها،
وأنا بحاجة لأن تُربِّت على كتفي .. !

وكلانا مخدّران بالآلام، ولا أحد يُربِّت على كتف الآخر !


-استودعتكـ إياها يالله-

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

وكأنّ الحروف بين أنفاسي تختنق،