سلامة العزيزية
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
جامعة السلطان قابوس تشارك في ملتقى الكليات الصحية بدول المجلس
Thu, 26 أبريل 2012
شاركت جامعة السلطان قابوس ممثلة بجماعة الطب الطلابية للمرة الأولى في ملتقى الكليات الصحية بدول الخليج العربي، والذي احتضنته جامعة طيبة، في المدينة المنورة مؤخرا. مثل الجامعة في الملتقى سالم الخالدي، والمعتصم المعمري، ومحمد السابعي، ومحمد الغافري، وحمد العامري، وإبراهيم البوسعيدي. وركز الملتقى الذي تنظمه اللجنة الطبية بالندوة العالمية للشباب الإسلامي في نسخته السابعة على القيم الأخلاقية الإسلامية الواجب توفرها في العاملين في الحقل الصحي، والجوانب الفقهية للعمل في المؤسسات الصحية المختلفة.
تمحورت حلقات العمل في الملتقى حول خمسة محاور رئيسية. تناول المحور الأول العمل الإغاثي ومدى حاجة المجتمع لفرق إغاثية جاهزة لحالات الطوارئ، بينما كان المحور الثاني عن التعريب للعلوم الطبية، وأهمية ترجمة المصادر والمراجع المستخدمة في الدراسة إلى اللغة العربية. وألقى المحور الثالث الضوء على العمل التطوعي ومساهمته الفعّالة في خدمة المجتمع وسد الثغرات في الخدمات المقدمة من قبل المؤسسات الرسمية. وكان المحور الرابع عن التثقيف الصحي، وأهمية استخدام وسائل الإعلام الحديثة لإيصال المعلومة الصحية إلى شرائح المجتمع المختلفة.
وتأتي مشاركة جماعة الطب الطلابية في الملتقى المهم إيمانا منها بأهمية تبادل المهارات والخبرات مع دول العالم الأخرى حيث تم عرض تجربة الجماعة في تفعيل دور العمل التطوعي الطلابي من خلال المشاريع التطوعية التي تلامس حاجة المجتمع وتعزز دور الشباب في خدمة الوطن. كما تم الأخذ بالكثير من التجارب والأفكار التي تم عرضها من مختلف الجامعات المشاركة في الملتقى لدراستها والنظر في إمكانية تطبيقها في السلطنة
شاركت جامعة السلطان قابوس ممثلة بجماعة الطب الطلابية للمرة الأولى في ملتقى الكليات الصحية بدول الخليج العربي، والذي احتضنته جامعة طيبة، في المدينة المنورة مؤخرا. مثل الجامعة في الملتقى سالم الخالدي، والمعتصم المعمري، ومحمد السابعي، ومحمد الغافري، وحمد العامري، وإبراهيم البوسعيدي. وركز الملتقى الذي تنظمه اللجنة الطبية بالندوة العالمية للشباب الإسلامي في نسخته السابعة على القيم الأخلاقية الإسلامية الواجب توفرها في العاملين في الحقل الصحي، والجوانب الفقهية للعمل في المؤسسات الصحية المختلفة.
تمحورت حلقات العمل في الملتقى حول خمسة محاور رئيسية. تناول المحور الأول العمل الإغاثي ومدى حاجة المجتمع لفرق إغاثية جاهزة لحالات الطوارئ، بينما كان المحور الثاني عن التعريب للعلوم الطبية، وأهمية ترجمة المصادر والمراجع المستخدمة في الدراسة إلى اللغة العربية. وألقى المحور الثالث الضوء على العمل التطوعي ومساهمته الفعّالة في خدمة المجتمع وسد الثغرات في الخدمات المقدمة من قبل المؤسسات الرسمية. وكان المحور الرابع عن التثقيف الصحي، وأهمية استخدام وسائل الإعلام الحديثة لإيصال المعلومة الصحية إلى شرائح المجتمع المختلفة.
وتأتي مشاركة جماعة الطب الطلابية في الملتقى المهم إيمانا منها بأهمية تبادل المهارات والخبرات مع دول العالم الأخرى حيث تم عرض تجربة الجماعة في تفعيل دور العمل التطوعي الطلابي من خلال المشاريع التطوعية التي تلامس حاجة المجتمع وتعزز دور الشباب في خدمة الوطن. كما تم الأخذ بالكثير من التجارب والأفكار التي تم عرضها من مختلف الجامعات المشاركة في الملتقى لدراستها والنظر في إمكانية تطبيقها في السلطنة
