سلامة العزيزية
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
السلطنة تستضيف الملتقى الخليجي للإعاقة.. مايو القادم
الاثنين, 23 أبريل 2012
تستضيف السلطنة ممثلة بوزارة التنمية الاجتماعية خلال الفترة من 6 إلى 8 مايو القادم الملتقى الثاني عشر للجمعية الخليجية للإعاقة الذي يقام تحت شعار (الدمج المجتمعي الشامل في ضوء الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة) ويتضمن الملتقى استعراض ومناقشة الخبرات البارزة التي أسهمت في تسهيل الدمج الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة في دول مجلس التعاون الخليجي، من خلال العديد من المحاضرات وحلقات العمل المتخصصة التي سيقدمها عدد من المختصين في دول الخليج العربي، سعيًا لتحقيق المساواة والفرص المتكافئة للجميع.
يهدف الملتقى إلى فتح آفاق وقنوات للتبادل والتواصل العلمي بين الباحثين في مجال الإعاقة في دول الخليج، وإتاحة الفرصة للمشاركين للتعرف على التحولات والتعديلات التي أجريت لتسهيل الدمج الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة في دول مجلس التعاون الخليجي، واستعراض الصعوبات التي قد تعتري بعض التطبيقات لتقديم المقترحات التي تسهم في تحسين مخرجاتها، التي ستؤدي إلى تحسين الخدمات المقدمة لذوي الإعاقة، ويستهدف الملتقى الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم، والعاملين في مجال التعليم والتأهيل للأشخاص ذوي الإعاقة، والأكاديميين والمتخصصين بمجالات الإعاقة والتقنية، بالإضافة إلى المؤسسات والجمعيات ذات العلاقة.
ويتناول الملتقى عددا من المحاور حول الدمج الشامل لذوي الإعاقة منها آليات تنفيذ الدمج المجتمعي الشامل في ضوء الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، والشراكة بين الأسرة والمجتمع في تفعيل الدمج الشامل بمدارس التعليم العام، وتكييف وتطويع مناهج التعليم العام للطلاب ذوي الإعاقة في بيئات الدمج الشامل، واستخدام التقنية المساعدة وتطويع البرامج الحاسوبية ومواقع الإنترنت والاتصالات للأشخاص ذوي الإعاقة ومساهمته في تطبيق الدمج الشامل
تستضيف السلطنة ممثلة بوزارة التنمية الاجتماعية خلال الفترة من 6 إلى 8 مايو القادم الملتقى الثاني عشر للجمعية الخليجية للإعاقة الذي يقام تحت شعار (الدمج المجتمعي الشامل في ضوء الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة) ويتضمن الملتقى استعراض ومناقشة الخبرات البارزة التي أسهمت في تسهيل الدمج الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة في دول مجلس التعاون الخليجي، من خلال العديد من المحاضرات وحلقات العمل المتخصصة التي سيقدمها عدد من المختصين في دول الخليج العربي، سعيًا لتحقيق المساواة والفرص المتكافئة للجميع.
يهدف الملتقى إلى فتح آفاق وقنوات للتبادل والتواصل العلمي بين الباحثين في مجال الإعاقة في دول الخليج، وإتاحة الفرصة للمشاركين للتعرف على التحولات والتعديلات التي أجريت لتسهيل الدمج الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة في دول مجلس التعاون الخليجي، واستعراض الصعوبات التي قد تعتري بعض التطبيقات لتقديم المقترحات التي تسهم في تحسين مخرجاتها، التي ستؤدي إلى تحسين الخدمات المقدمة لذوي الإعاقة، ويستهدف الملتقى الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم، والعاملين في مجال التعليم والتأهيل للأشخاص ذوي الإعاقة، والأكاديميين والمتخصصين بمجالات الإعاقة والتقنية، بالإضافة إلى المؤسسات والجمعيات ذات العلاقة.
ويتناول الملتقى عددا من المحاور حول الدمج الشامل لذوي الإعاقة منها آليات تنفيذ الدمج المجتمعي الشامل في ضوء الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، والشراكة بين الأسرة والمجتمع في تفعيل الدمج الشامل بمدارس التعليم العام، وتكييف وتطويع مناهج التعليم العام للطلاب ذوي الإعاقة في بيئات الدمج الشامل، واستخدام التقنية المساعدة وتطويع البرامج الحاسوبية ومواقع الإنترنت والاتصالات للأشخاص ذوي الإعاقة ومساهمته في تطبيق الدمج الشامل