مِـفآهيم ﭐلوفِـآ●∑™
¬°•| مشرفة سابقة |°¬
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة يا اخواني
هذا الشعر من الشيخ إسماعيل العوفي لرثاء اخيه العم سالم بن محمد السيابي الذي توفى
في صباح يوم الثلاثاء 6/3/2012 بعد ان أذن العم سالم لصلاة الفجر
وذهب الدوام.
لقد أحببناه، وفجعنا خبر فرقاه، فجأة فقدناه
رحمه الله لقد كان من ضراغم الرجال..وصورته تترآئ على مخيلتي في كل الأحوال..
# # # # # # # # # # # # #
مقدمة الشيخ إسماعيل العوفي
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبة ومن والاه.
أما بعد:
ففي صباح أمس فقدنا عزيزا من شهام الرجال، وعمودا قائما على خدمة الدعوة، فقد كان يعد العدة لإستقبال الطلاب
في رحلة الجمعة في المركز الصيفي، ويحضر لهم الحصر والماء والفواكه، ويستقبلنا قبل الدرس الذي ألقيه بنفعاء
قبل الدرس، فنتناول عنده القهوة، بكاه كل من عرفه ومن سمع عن فعالة، فتتابعت علينا مصيبتان، ولكن أقول :
إنا لله وإنا إليه راجعون .اللهم أجرنا في مصيبتنا، وأخلف علينا خير منها.
إنه العم سالم بن محمد بن حمد السيابي"رحمة الله"، عمره تقريبا 48 سنة، فقلت نظما والقلب يفيض أسىًََ..انتهت المقدمة
وهذا الشعر:
أف على الدنيا وحسبي اللهُ
منها فقاطنها الفنى يغشاهُ
يمسي ويصبح في الدنا من غير ما
يدري أيبقى أم تموت مناهُ
آهٍ عليها كم رمتني رمية ً
والسهم منها ما عدا مرماهُ
خابَ المُسالم للدنا فسلامها
غدرٌ فحسبي من أذاها اللهُ
ذهبَ الكريمُ الشهمُ ذو الأفضالِ من
قد كان لي سندا فلست أراهُ
ذهبت لعمرُ الله أخلاق فيا
رب السماحة من لها ترضاهُ
ذهبت بشاشةُ وجهكَ الوضاءِ يا
روحَ البشاشةِ فالمعينُ اللهُ
تبكيكَ نفعا سالمٌ تبكيكَ لا
تبغي لرفدِ الطالبين سواهُ
تبكيكَ نفعا سالمٌ تبكيكَ بها
كل المساجدَ لم تعد تلقاهُ
تبكي مؤذنها وصاحِبها الذي
أنفَت تعاونه ويمن نداهُ
قد كان يحييها بإعلاناتهِ
خطبٌ عظيمٌ عندها فرقاهُ
تبكيكَ نفعا سالمٌ تبكي بها
كلُ الخلائقِ فالمرجى اللهً
مَن للأحبةِ سالمٌ يَتمُ فقد
سارَ الأبو الحاني ومن تهواهً
عمُ الجميعِ أبا المكارمِ أنتَ لا
يرضون عماَ للمَلا إلاهُ
أوما رأيتهموا وهم يبكونَ مِن
فرقاكَ سالمُ فالمعينُ اللهُ
مَن قد تركتَ لهم ومن يسعى إذاُ
لي يلمَ شملاََ أو يقيمَ عُراهُ
مَن بعدكم للمركزِ الصيفي مَن
للرحلةِ العظمى يعدُ تَراهُ
بشراكَ سالمُ جَنةُ ٌ مِن عندِ مَن
غمرَ الوجودَ بلطفهِ وسَناهُ
اللهمَ أسكنهُ الجِنانَ منعماً
فيها وكل ِ الأهل ِ يا اللهُ
أنتَ المجيب وأنتَ ذو الآلآء مَن
يدعوكَ لا لا لـن يخيبَ دُعاهُ
هنا الشعر بصوت الشيخ إسماعيل بن ناصر العوفي
http://www.2shared.com/audio/sBo0aGZ_/___.html
هذا الشعر من الشيخ إسماعيل العوفي لرثاء اخيه العم سالم بن محمد السيابي الذي توفى
في صباح يوم الثلاثاء 6/3/2012 بعد ان أذن العم سالم لصلاة الفجر
وذهب الدوام.
لقد أحببناه، وفجعنا خبر فرقاه، فجأة فقدناه
رحمه الله لقد كان من ضراغم الرجال..وصورته تترآئ على مخيلتي في كل الأحوال..
# # # # # # # # # # # # #
مقدمة الشيخ إسماعيل العوفي
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبة ومن والاه.
أما بعد:
ففي صباح أمس فقدنا عزيزا من شهام الرجال، وعمودا قائما على خدمة الدعوة، فقد كان يعد العدة لإستقبال الطلاب
في رحلة الجمعة في المركز الصيفي، ويحضر لهم الحصر والماء والفواكه، ويستقبلنا قبل الدرس الذي ألقيه بنفعاء
قبل الدرس، فنتناول عنده القهوة، بكاه كل من عرفه ومن سمع عن فعالة، فتتابعت علينا مصيبتان، ولكن أقول :
إنا لله وإنا إليه راجعون .اللهم أجرنا في مصيبتنا، وأخلف علينا خير منها.
إنه العم سالم بن محمد بن حمد السيابي"رحمة الله"، عمره تقريبا 48 سنة، فقلت نظما والقلب يفيض أسىًََ..انتهت المقدمة
وهذا الشعر:
أف على الدنيا وحسبي اللهُ
منها فقاطنها الفنى يغشاهُ
يمسي ويصبح في الدنا من غير ما
يدري أيبقى أم تموت مناهُ
آهٍ عليها كم رمتني رمية ً
والسهم منها ما عدا مرماهُ
خابَ المُسالم للدنا فسلامها
غدرٌ فحسبي من أذاها اللهُ
ذهبَ الكريمُ الشهمُ ذو الأفضالِ من
قد كان لي سندا فلست أراهُ
ذهبت لعمرُ الله أخلاق فيا
رب السماحة من لها ترضاهُ
ذهبت بشاشةُ وجهكَ الوضاءِ يا
روحَ البشاشةِ فالمعينُ اللهُ
تبكيكَ نفعا سالمٌ تبكيكَ لا
تبغي لرفدِ الطالبين سواهُ
تبكيكَ نفعا سالمٌ تبكيكَ بها
كل المساجدَ لم تعد تلقاهُ
تبكي مؤذنها وصاحِبها الذي
أنفَت تعاونه ويمن نداهُ
قد كان يحييها بإعلاناتهِ
خطبٌ عظيمٌ عندها فرقاهُ
تبكيكَ نفعا سالمٌ تبكي بها
كلُ الخلائقِ فالمرجى اللهً
مَن للأحبةِ سالمٌ يَتمُ فقد
سارَ الأبو الحاني ومن تهواهً
عمُ الجميعِ أبا المكارمِ أنتَ لا
يرضون عماَ للمَلا إلاهُ
أوما رأيتهموا وهم يبكونَ مِن
فرقاكَ سالمُ فالمعينُ اللهُ
مَن قد تركتَ لهم ومن يسعى إذاُ
لي يلمَ شملاََ أو يقيمَ عُراهُ
مَن بعدكم للمركزِ الصيفي مَن
للرحلةِ العظمى يعدُ تَراهُ
بشراكَ سالمُ جَنةُ ٌ مِن عندِ مَن
غمرَ الوجودَ بلطفهِ وسَناهُ
اللهمَ أسكنهُ الجِنانَ منعماً
فيها وكل ِ الأهل ِ يا اللهُ
أنتَ المجيب وأنتَ ذو الآلآء مَن
يدعوكَ لا لا لـن يخيبَ دُعاهُ
هنا الشعر بصوت الشيخ إسماعيل بن ناصر العوفي
http://www.2shared.com/audio/sBo0aGZ_/___.html