المشاكل و العقبات التي تعاني منها المرأة العمانية المتزوجة من خليجي أو أجنبي
عدم اتباع الأبناء لجنسية الأم و يترتب على ذلك:
مشاكل تتعلق بالإقامة للأبناء و الزوج
" لا يحق لها أن تكفل زوجها و أبناءها للإقامة في السلطنة”
مشكلة عدم تمكنهم من العبور إلى دول الجوار
مـشــاكـل اجـتـمــاعيــة:
1.النظرة الدونية للأبناء غير العمانيين من قبل العمانيين أنفسهم
2. التخوف من المستقبل بعد بلوغ الأبناء سن 18
3. مشاكل تتعلق بالتعليم
4. لجوء البعض للطرق غير القانونية لتسهيل الإجراءات
5. بعض المشاكل الناتجة عن وجود ثغرات بين نصوص القانون و تطبيقها مما يفسر كإجراء تمييزي ضد الأبناء من أب غير عماني.
إجراءات الحصول على الموافقة للزواج من أجنبي أو الخليجي و المتبعة في سلطنة عمان
الجهل بالقوانين و الأنظمة التي تحكم هذه المسألة
الفقرة (2) من المادة (9) تمنح المرأة حقا مساويا لحق الرجل فيما يتعلق بجنسية أطفالهم
القوانين التي تمنح الأطفال جنسية الأب و تحرمهم من جنسية الأم تتعارض مع المادة المذكورة أعلاه
التباين في الحقوق ما بين الرجل و المرأة
الرجل العماني المتزوج من غير العمانية أجاز القانون لزوجته الحصول على الجنسية العمانية بعد إكمال خمس سنوات
يحصل الأجنبي المتزوج من عمانية على الجنسية بعد أن يكمل عشر سنوات
عدم منح الجنسية عن طريق الأم
منح الجنسية عن طريق الأب فقط
الإجراءات التي اتخذتها الجهات ذات الاهتمام بالموضوع
مناقشة و طرح الموضوع في معظم اللقاءات
طرح الموضوع عند إعداد الاستراتيجية الوطنية لتقدم المرأة العمانية
طرح الموضوع عبر وسائل الإعلام
الاستمرار في طرح الموضوع على المسؤولين على أمل الوصول إلى حل له
لـجـنــة التمـيـيـز ضـد المــرأة
و هي لجنة متابعة تنفيذ اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، و قد تم تشكيلها بالقرارالوزاري رقم 48/2005 و من ضمن مهامها طرح و مناقشة الموضوع و وضع الحلول المناسبة له.
التــوصيـــات
النظر في منح الجنسية لزوج و أبناء المرأة العمانية المتزوجة من أجنبي بنفس الصورة التي يحصل عليها أبناء الرجل العماني المتزوج من أجنبية
النظر في الحقوق الأخرى المتعلقة بالإقامة و التعليم و الرعاية الصحية و العمل
إزالة كافة أشكال التمييز التي تمارس ضد أبناء النساء المتزوجات من رجال غير عمانيين
وكيف سيكون الوضع اذا كان هناك طلاق؟