تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1303949" data-attributes="member: 9085">بسم الله الرحمن الرحيممعلومات غزيرة لأول مرة أعرفها ودفي بيئتي هناك مسميات قريبة الشبه من بعض ما ذكرتيهالروع: وظيفته تشبه وظيفة كثير من الاسماء التي ذكرتيها وتخصصه إخافة الناس ليلا وعمل المقالب وإرعابهم ليس إلاالجاثوم أو الراخول أو أبو ركيب: تعددت الاسماء والفاعل واحد ومع إني لا أدري حقيقة ما يقال بإنه يخرج لسان الإنسان أو يلف بلسانه على عنق الإنسان إلا إن من واقع التجارب العديدة التي مرت معي في هذه الحالة أنها تتميز أولا بضيق التنفس ووجود أشياء مرعبة جدا في الحلم ويظهر فيها شيء يحاول قطع النفس عن الحالم. ومما لاحظته أنني لا أستطيع الحراك أبدا حتى وأنا مدرك إلى أنني أحلم وأنني أود الاستيقاظ. بمعنى آخر أكون بين النائم واليقظان. وهذه الحالة أشك أن يكون فيها السبب جنيا لأنه لو كان الفاعل لارتدع من الآيات التي أقرؤها كالإخلاص والمعوذتين والتي بالرغم من قراءتي لها في منامي إلا أنني لا أتمكن من الاستيقاظ إلا بعد جهد جهيد. وآخر مرة حدثت معي هذه الحالة كانت قريبا وكانت شديدة جدا حتى خلت معها أنني لن أستيقظ من نومي أبدا وسأظل أهوي في تلك الهاوية العميقةيصاحب هذه الحالة قبل وقوعها إحساس الحالم بشيء مرعب ويرى المكان من حوله وقد استحال ظلاماهناك جنية أخرى ربما ذكرتيها ولكن باسم مختلف وهي ايضا امرأة ولكني أحاول جاهدا أن أتذكر اسمها ولكني لم أفلح ولهذه الجنية قصة يرويها عمي لي إذ يقول بأنها قابلها ليلا وكان شعرها منثرا وأظافرها طويلة وحولها نار وشكلها مرعب وما إن رآها حتى سقط أرضا مريضا لأربعين يوما. وقد وجدت وإخوتي تعويذة قديمة حرزا هذه الشيطانةوالسؤال الآن لماذا كل اسماء الشيطانات اللواتي يقتلن الرجال إناث بينما نجد أن اسماء الجن المذكرة هم مسالمون أو أصحاب مقالبعندي بعض الحكايات التي وقعت لي شخصيا منذ زمن بعيد لما كنت في المرحلة الابتدائية ولكنني أحبذ وقوعها مرة أخرى لأحكم بعقلي الآن هل كنت يومها أتوهم أم أنها كانت حقيقة واقعة </blockquote>

الإسم

التحقق