قيادة حرس الرئاسة
¬°•| ђάсқεя~4έṽέя |•°¬
أبوظبي- نظمت أكاديمية الشعر في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة مساء أمس الاثنين حفل توقيع ديوان الشاعر القطري محمد بن فطيس المري الحائز على لقب "شاعر المليون" في موسمه الأول، وذلك مواصلة لفعاليات الأكاديمية خلال معرض أبوظبي الدولي للكتاب الذي اختتم الاثنين بنجاح كبير.
وأجاب الشاعر عن تساؤلات الجمهور، وعبّر عن سعادته بأن يكون بين جمهور معرض أبوظبي للكتاب، مشيرا إلى القيمة الابداعية التي تقدمها أكاديمية الشعر في الحفاظ على التراث الشفاهي الإبداعي للمنطقة. وقال إنّ ديوانه المُهدى - كتابياً وشعرياً في مقدمة الديوان - إلى سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي يعبر عن تجربة شعرية مسكونة بأجواء الصحراء.
ويعتبر ديوان المري حامل أول بيرق للشعر في تاريخ المسابقة الشعرية الأشهر على مستوى العالم في موسمها الأول 2006-2007، أول ديوان يصدره الشاعر في مشواره الشعري، وجاء بعد انتظار طويل من المهتمين بالشعر النبطي على وجه العموم، وبشعر ابن فطيس على وجه الخصوص، ليضيف بصدوره توثيقاً لتجربة شعرية مهمة في الساحة الشعرية.
وقد ضم الديوان الذي وزع في معرض أبوظبي الدولي للكتاب أغلب قصائده، وقد تجاوز عددها أكثر من 80 قصيدة، في مختلف الأغراض الشعرية من مدح وقصائد وطنية وعاطفية وقصائد في النصح، وكذلك قصائد رحلات القنص، مما يعكس تنوع التجربة الشعرية لدى الشاعر وثرائها.
كما تضمّن الديوان في نهايته ملفاً خاصاً ضم ألبوماً لصور ذكريات الشاعر التي ارتبطت بقصائد الديوان أو برحلات القنص.
وقد شارك في حفل التوقيع سعادة محمد خلف المزروعي مستشار الثقافة والتراث بديوان سمو ولي عهد أبوظبي وعضو مجلس إدارة هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، إضافة للسيد سلطان العميمي مدير أكاديمية الشعر، وحشد من الشعراء والأدباء والإعلاميين.
ويذكر أنّ الشاعر محمد بن فطيس قد أصدر بعد فوزه باللقب كتاباً توثيقياً عن مسيرته الشعرية التي توّجها بالحصول على بيرق شاعر المليون، ولاقى الكتاب رواجاً كبيراً من محبي الشاعر والمهتمين بالشعر النبطي.
وأجاب الشاعر عن تساؤلات الجمهور، وعبّر عن سعادته بأن يكون بين جمهور معرض أبوظبي للكتاب، مشيرا إلى القيمة الابداعية التي تقدمها أكاديمية الشعر في الحفاظ على التراث الشفاهي الإبداعي للمنطقة. وقال إنّ ديوانه المُهدى - كتابياً وشعرياً في مقدمة الديوان - إلى سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي يعبر عن تجربة شعرية مسكونة بأجواء الصحراء.
ويعتبر ديوان المري حامل أول بيرق للشعر في تاريخ المسابقة الشعرية الأشهر على مستوى العالم في موسمها الأول 2006-2007، أول ديوان يصدره الشاعر في مشواره الشعري، وجاء بعد انتظار طويل من المهتمين بالشعر النبطي على وجه العموم، وبشعر ابن فطيس على وجه الخصوص، ليضيف بصدوره توثيقاً لتجربة شعرية مهمة في الساحة الشعرية.
وقد ضم الديوان الذي وزع في معرض أبوظبي الدولي للكتاب أغلب قصائده، وقد تجاوز عددها أكثر من 80 قصيدة، في مختلف الأغراض الشعرية من مدح وقصائد وطنية وعاطفية وقصائد في النصح، وكذلك قصائد رحلات القنص، مما يعكس تنوع التجربة الشعرية لدى الشاعر وثرائها.
كما تضمّن الديوان في نهايته ملفاً خاصاً ضم ألبوماً لصور ذكريات الشاعر التي ارتبطت بقصائد الديوان أو برحلات القنص.
وقد شارك في حفل التوقيع سعادة محمد خلف المزروعي مستشار الثقافة والتراث بديوان سمو ولي عهد أبوظبي وعضو مجلس إدارة هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، إضافة للسيد سلطان العميمي مدير أكاديمية الشعر، وحشد من الشعراء والأدباء والإعلاميين.
ويذكر أنّ الشاعر محمد بن فطيس قد أصدر بعد فوزه باللقب كتاباً توثيقياً عن مسيرته الشعرية التي توّجها بالحصول على بيرق شاعر المليون، ولاقى الكتاب رواجاً كبيراً من محبي الشاعر والمهتمين بالشعر النبطي.