الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِـلخَواطِر ,,
فلاسيات !!
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="عتيق بن راشد الفلاسي" data-source="post: 1473194" data-attributes="member: 10171"><p>خبريني كيف أستطيع فصلك عن مماسات كوني ﻷرى الكون مخضر اﻷوراق خارج حدود بستانك اﻷخضر</p><p> الوارف!</p><p>وكيف لي بتنفس هذا الهواء المتاح المباح ولو مرة خارج زفير وشهيق رئتيك!..ألست تلك التي أبكتني يوما من إحساس نشوة حبها حتى ظننتني أبكي رهبا فإذا بي أنتحب رغبا، وكم بين الرهب والرغب من خﻻيا تحيا على أنقاض أخرى بنشوة الحب تموت...</p><p>ألست تلك المفزعة من وعيد حبي خوفا من مغبة الحب ﻻسيما وأنا باعثه ﻻ يصيب أدنى من سويداء قلبك ليمثلك بين يدي ذليلة في عزة من جمال له أحقية التفرد بين بنات حواء. وما ذاق شهد اﻷنوثة ممن يعشقها حتى يقررها بمدى حاجتها لحضن الرجولة كهف أمان، وحضن احتواء.</p><p>أﻻ ما أروعك وأنت تبحثين في محضني عن أنوثتك الشاردة صبوة لتجديها تكبر كل يوم لكن ليس إﻻ على مدارج مهد حضتي.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="عتيق بن راشد الفلاسي, post: 1473194, member: 10171"] خبريني كيف أستطيع فصلك عن مماسات كوني ﻷرى الكون مخضر اﻷوراق خارج حدود بستانك اﻷخضر الوارف! وكيف لي بتنفس هذا الهواء المتاح المباح ولو مرة خارج زفير وشهيق رئتيك!..ألست تلك التي أبكتني يوما من إحساس نشوة حبها حتى ظننتني أبكي رهبا فإذا بي أنتحب رغبا، وكم بين الرهب والرغب من خﻻيا تحيا على أنقاض أخرى بنشوة الحب تموت... ألست تلك المفزعة من وعيد حبي خوفا من مغبة الحب ﻻسيما وأنا باعثه ﻻ يصيب أدنى من سويداء قلبك ليمثلك بين يدي ذليلة في عزة من جمال له أحقية التفرد بين بنات حواء. وما ذاق شهد اﻷنوثة ممن يعشقها حتى يقررها بمدى حاجتها لحضن الرجولة كهف أمان، وحضن احتواء. أﻻ ما أروعك وأنت تبحثين في محضني عن أنوثتك الشاردة صبوة لتجديها تكبر كل يوم لكن ليس إﻻ على مدارج مهد حضتي. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِـلخَواطِر ,,
فلاسيات !!
أعلى