الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِـلخَواطِر ,,
فلاسيات !!
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="عتيق بن راشد الفلاسي" data-source="post: 1402555" data-attributes="member: 10171"><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">رسالتها المتعجلة</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">وجاء بريد اليوم</span> يحمل منها خريدة أخرى من خرائد ما أنتظره منها على غير ميعاد، وهي إذ تكتب لا تكتب إلا وفق حدود حاجة تلح عليها أن تكتب، وليس من حاجة تضطرها قدر الشغل ببنية الأساس الذي بيننا...</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial'">واليوم شارفتْ في بث الخاطر حداً هو سقف النهاية ضمن منظومة القلوب ، غير أن الفارق يعلن كون ذاك القلب أنثوي الدلال، أنثوي الكيان، أنثوي العراك في معركة أنثوية الانتصار...</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial'"><span style="color: red">وقالت في رسالتها المتعجلة: </span></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial'">أديبي ...عجباً لك ، ولتقريرات عشقك اليومية حينما تنهج بها منهج التسليم الخاضع لما بيننا، فعطاؤك يتحدى الحدود، ورسم عطائي يقطع السدود، وأنا لا أنكر ما بيننا، غير أن هذا الضمان المطلق في تبادل مبدأ العطاء أراه في جمع بلا طرح، ولو طرح لما طرح سوى هوامش لا موضع لها في نسق، ونظام هذا الصف المنظوم بنا وإلينا..</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial'">ألا ترى- أيه الأديب السماوي - أن خط الأمل لا يستقيم حتى يلفه خطوط من احتمالات مضادة، وأن الطريق الموصل مابين نقطتين لا يتستقيم إلا بحواف من تلك الاحتمالات المضادة المعترضة وهْماً على أقل تقدير!!..ورغم أنك بهذا قد تصنفني مضطربة الشعور، أو متشككة الباطن، أو ما إلى ذلك مما يتعجل به الكثير حكماً نقيضه الواقع الأكيد..ويعلم الله أنني من ذلك خلاء، فأنت مدرستي تقلبت في رياضها بكل ما للحب الطفولي من معنى، ثم ها أنذا يفعة أعلّم في الرياض ذاتها متى تكون الحياة مدرسة..فقل لي -أديبي- أهو هلع يتساءل عن زيادة، أم زيادة تبحث عن هلع أكثر، وأكبر!!!!.</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="عتيق بن راشد الفلاسي, post: 1402555, member: 10171"] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=black]رسالتها المتعجلة[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]وجاء بريد اليوم[/COLOR] يحمل منها خريدة أخرى من خرائد ما أنتظره منها على غير ميعاد، وهي إذ تكتب لا تكتب إلا وفق حدود حاجة تلح عليها أن تكتب، وليس من حاجة تضطرها قدر الشغل ببنية الأساس الذي بيننا...[/SIZE][/FONT] [SIZE=5][FONT=Arial]واليوم شارفتْ في بث الخاطر حداً هو سقف النهاية ضمن منظومة القلوب ، غير أن الفارق يعلن كون ذاك القلب أنثوي الدلال، أنثوي الكيان، أنثوي العراك في معركة أنثوية الانتصار...[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial][COLOR=red]وقالت في رسالتها المتعجلة: [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial]أديبي ...عجباً لك ، ولتقريرات عشقك اليومية حينما تنهج بها منهج التسليم الخاضع لما بيننا، فعطاؤك يتحدى الحدود، ورسم عطائي يقطع السدود، وأنا لا أنكر ما بيننا، غير أن هذا الضمان المطلق في تبادل مبدأ العطاء أراه في جمع بلا طرح، ولو طرح لما طرح سوى هوامش لا موضع لها في نسق، ونظام هذا الصف المنظوم بنا وإلينا..[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial]ألا ترى- أيه الأديب السماوي - أن خط الأمل لا يستقيم حتى يلفه خطوط من احتمالات مضادة، وأن الطريق الموصل مابين نقطتين لا يتستقيم إلا بحواف من تلك الاحتمالات المضادة المعترضة وهْماً على أقل تقدير!!..ورغم أنك بهذا قد تصنفني مضطربة الشعور، أو متشككة الباطن، أو ما إلى ذلك مما يتعجل به الكثير حكماً نقيضه الواقع الأكيد..ويعلم الله أنني من ذلك خلاء، فأنت مدرستي تقلبت في رياضها بكل ما للحب الطفولي من معنى، ثم ها أنذا يفعة أعلّم في الرياض ذاتها متى تكون الحياة مدرسة..فقل لي -أديبي- أهو هلع يتساءل عن زيادة، أم زيادة تبحث عن هلع أكثر، وأكبر!!!!.[/FONT][/SIZE] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِـلخَواطِر ,,
فلاسيات !!
أعلى