الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِـلخَواطِر ,,
فلاسيات !!
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="عتيق بن راشد الفلاسي" data-source="post: 1380900" data-attributes="member: 10171"><p><span style="font-size: 15px"><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"><span style="color: red">الضرورات ونتائجها</span></span></span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"><span style="color: red">تلازم مابين الضرورات ونتائجها طبيعة الحياة </span>إلا في لوائح الحب فلا تلازم بين مدخل منطقي ومخرجه مهما صفت الحياة، وكثرت التضحيات..ففي الحياة يلزم من النوم راحة البدن، ومن الهدوء صفاء الذهن في التفكير، ومن الطعام والشراب استمرارية الحياة ، أما في الحب فليس إلا قلب الأوضاع ما يُمنَّى به العاشق ، ويحصد نتاجه المنقطع صريعاً في حب من لا يحسب لمحبوبه مثقال ذرة من وزن، أو خردلة من مكيال. فماذا جنى ساهر الليل قريح الجفن رمز الحرمان إلا زيادة ما على مقدار الصد من صد، وكأن التجاهل منها لا يزداد ضراوة إلا على زيادة وفائه، وصدقه، وانقطاعه!!.وتلك هي علامة انفصام التلازم بين ما يفعل ، وما ينتظر، وما يعطي، وما يرتقب..وهكذا تستمر الحياة في نزف من جانب واحد يكون بمثابة الوقود الروحي للجانب الآخر فيزداد به تثاقلاً يكون الوقود المؤدى للطرف الأول حتى يعيش لها ولها لا لغيرها بكامل وفائه.</span></span></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: black"><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px">ومن قصر فهمه عن استيعاب الطبيعة الأنثوية هنا سقط في جريرة النقص عندهن ولم يشفع له بعد ذلك دمه يقدمه على صفحة عنقه لها.</span></span></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: black"><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px">إن مَنْ حيل بينه وبين استيعاب أنوثة المراة لم يكشف من نفسه إلا بنداً واحدا تسمّر عنده ، وعطّل جوانب منها قصُر عنها لأنه اكتفى، ومن أشعر ذاته بالاكتفاء رأيتَ انعكاس اللون الواحد في ثوبه، وطعامه، و.....، وتفكيره، ومن ثم نظرته الضيقة للآخرين، وعلى طرف الشط الآخر من جانبي الحياة مظهر الجمال فيها والمدعو بـ المرأة.</span></span></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="عتيق بن راشد الفلاسي, post: 1380900, member: 10171"] [SIZE=4][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=black][COLOR=red]الضرورات ونتائجها[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=black][COLOR=red]تلازم مابين الضرورات ونتائجها طبيعة الحياة [/COLOR]إلا في لوائح الحب فلا تلازم بين مدخل منطقي ومخرجه مهما صفت الحياة، وكثرت التضحيات..ففي الحياة يلزم من النوم راحة البدن، ومن الهدوء صفاء الذهن في التفكير، ومن الطعام والشراب استمرارية الحياة ، أما في الحب فليس إلا قلب الأوضاع ما يُمنَّى به العاشق ، ويحصد نتاجه المنقطع صريعاً في حب من لا يحسب لمحبوبه مثقال ذرة من وزن، أو خردلة من مكيال. فماذا جنى ساهر الليل قريح الجفن رمز الحرمان إلا زيادة ما على مقدار الصد من صد، وكأن التجاهل منها لا يزداد ضراوة إلا على زيادة وفائه، وصدقه، وانقطاعه!!.وتلك هي علامة انفصام التلازم بين ما يفعل ، وما ينتظر، وما يعطي، وما يرتقب..وهكذا تستمر الحياة في نزف من جانب واحد يكون بمثابة الوقود الروحي للجانب الآخر فيزداد به تثاقلاً يكون الوقود المؤدى للطرف الأول حتى يعيش لها ولها لا لغيرها بكامل وفائه.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [COLOR=black][FONT=Arial][SIZE=5]ومن قصر فهمه عن استيعاب الطبيعة الأنثوية هنا سقط في جريرة النقص عندهن ولم يشفع له بعد ذلك دمه يقدمه على صفحة عنقه لها.[/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=black][FONT=Arial][SIZE=5]إن مَنْ حيل بينه وبين استيعاب أنوثة المراة لم يكشف من نفسه إلا بنداً واحدا تسمّر عنده ، وعطّل جوانب منها قصُر عنها لأنه اكتفى، ومن أشعر ذاته بالاكتفاء رأيتَ انعكاس اللون الواحد في ثوبه، وطعامه، و.....، وتفكيره، ومن ثم نظرته الضيقة للآخرين، وعلى طرف الشط الآخر من جانبي الحياة مظهر الجمال فيها والمدعو بـ المرأة.[/SIZE][/FONT][/COLOR] [SIZE=5] [/SIZE] [/SIZE] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِـلخَواطِر ,,
فلاسيات !!
أعلى