أبـوشـهـاب
¬°•| عضو مميز جدا |•°¬
حلقة عمل بمناسبة الإحتفال بيوم المرأة العالمي
البريمي نت :
التاريخ :11-مارس-2012
تحت رعاية الشيخ خلف بن سالم الأسحاقي والي البريمي وبحضور عدد من مدراء الدوائر الحكومية ومديرات وموظفات الأقسام أقيم صباح اليوم حلقة عمل بمناسبة الإحتفال بيوم المرأه العالمي الذي يوافق الثامن من مارس من كل عام والذي يأتي حول تقرير السلطنة الأول لاتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو)، والتي تنظمها وزارة التنمية الاجتماعية بحضور خبراء من هيئة الأمم المتحدة للمرأة "هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة" لوفد السلطنة الرسمي المعني بمناقشة تقرير السلطنة للسيداو في أكتوبر من هذا العام أمام لجنة اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة ، ويمثل هذا الوفد الجهات الحكومية والأهلية.
في يوم 8 مارس يحتفل العالم بمناسبة يوم المرأه العالمي ، وقيه تراجع الدول مدى ما حققته من الأنجازات الأقتصادية والأجتماعية والثقافية والسياسية وغيرها، على الرغم من ان العالم قد بدأ احتفاله بهذه المناسبة منذ عام 1975م، إلا ان اهتمام الحكومة الرشيدة في السلطنة بالمرأة قد سبق ذلك بأعوام، حيث حظيت المرأة العمانية باهتمام مباشر من لدن حضرة صاحب الجلالة منذ توليه مقاليد الحكم في البلاد عام 1970م، فأتيحت لها فرصة التعليم بكافة مراحله، والحصول على الرعاية الصحية والاجتماعية، والانخراط في كافة مجالات العمل، وتسير جنبا الى جنب شقيقها الرجل مؤدية دورها في بناء المجتمع وتنميته، ملبية بذلك نداء قائدها في 26 ديسمبر 1994م بمناسبة افتتاح الفترة الثانية لمجلس الشورى حيث قال: (إننا ندعو المرأة العمانية في كل مكان، في القرية والمدينة في الحضر والبادية في السهل والجبل ان تشمر عن ساعد الجد وان تسهم في حركة التنمية الاقتصادية والاجتماعية كل حسب قدرتها وطاقتها وخبرتها ومهارتها وموقعها في المجتمع فالوطن بحاجة الى كل السواعد من أجل مواصلة مسيرة التقدم والنماء والاستقرار والرخاء.
في يوم 8 مارس يحتفل العالم بمناسبة يوم المرأه العالمي ، وقيه تراجع الدول مدى ما حققته من الأنجازات الأقتصادية والأجتماعية والثقافية والسياسية وغيرها، على الرغم من ان العالم قد بدأ احتفاله بهذه المناسبة منذ عام 1975م، إلا ان اهتمام الحكومة الرشيدة في السلطنة بالمرأة قد سبق ذلك بأعوام، حيث حظيت المرأة العمانية باهتمام مباشر من لدن حضرة صاحب الجلالة منذ توليه مقاليد الحكم في البلاد عام 1970م، فأتيحت لها فرصة التعليم بكافة مراحله، والحصول على الرعاية الصحية والاجتماعية، والانخراط في كافة مجالات العمل، وتسير جنبا الى جنب شقيقها الرجل مؤدية دورها في بناء المجتمع وتنميته، ملبية بذلك نداء قائدها في 26 ديسمبر 1994م بمناسبة افتتاح الفترة الثانية لمجلس الشورى حيث قال: (إننا ندعو المرأة العمانية في كل مكان، في القرية والمدينة في الحضر والبادية في السهل والجبل ان تشمر عن ساعد الجد وان تسهم في حركة التنمية الاقتصادية والاجتماعية كل حسب قدرتها وطاقتها وخبرتها ومهارتها وموقعها في المجتمع فالوطن بحاجة الى كل السواعد من أجل مواصلة مسيرة التقدم والنماء والاستقرار والرخاء.