البريمي نيوز
¬°•|شبكة البريمي للأخبار|•°¬
- إنضم
- 15 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 512
إنطلاق فعاليات أسبوع المرور الخليجي الثامن والعشرين
البريمي نت :
التاريخ : 11-مارس-2012
تزامنا مع أسبوع المرور لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربي إنطلقت اليوم الأحد فعاليات أسبوع المرور الخليجي الثامن والعشرين ، تحت شعار " لنعمل معاً للحد من الحوادث المرورية " تأكيداً على أهمية معالجة معضلة حوداث المرور والحد من أضرارها .
وتحت رعاية / سعادة السيد إبراهيم بن سعيد البوسعيدي محافظة البريمي وبحضور أصحاب السعادة المكرمين أعضاء مجلس الدولة وأصحاب السعادة أعضاء مجلس الشورى والمشايخ والأعيان بالمحافظة أفتتحت فعاليات القرية المرورية التي تنظمها دائرة الشؤون الرياضية بمحافظة البريمي بالتعاون مع قيادة شرطة محافظة البريمي وذلك بهدف إيصال الرساله من خلال حملة التوعية والتثقيف المرورية ضمن الأحتفال بأسبوع المرور ، وفي إطار خطة تحسين السلامة المرورية على الطرق ، وتهدف الحملة إلى تكاتف الجهات وشرائح المجتمع كافة ، للعمل معاً للحد من الحوادث المرورية وقد لاقت الفرية المرورية إقبالاً شديد من حيث المشاركين والزوار .
وتظم هذه القرية العديد من الأركان مثل الدفاع المدني والمرور وبعض المؤسسات الحكومية والخاصة لوقد تم عرض بعض المركبات التي تعرضت لحوادث مرورية بهدف العبرة ، ليتكاتف الجميع للحد من الحوادث المرورية وإبراز دور المجتمع في الحد من هذه الحوادث بشكل فعال.
وكما كان هناك استعداد خليجي على مستوى الجهات المعنية في دول المجلس ، فقد كانت هناك أيضاً إستعدادات حثيثة على المستوى الجماهيري في هذه الدول ، حيث كان لمس السعي الحثيث والجاد لتصحيح القيود المرورية كفحص المركبات ، إجراء الصيانة اللازمة لضمان السلامة المرورية ، والحرص أكثر على الألتزام بأنظمة وقواعد المرور ، وتفاعلاً مع هذه الأسبوه بالمشاركات الفاعلة للحد من الحوادث المرورية وحينما يتقيد السائق بأداب وقواعد المرور ، ويحرص على عدم إرتكاب المخالفات المرورية ن ويلتزم بالمسار المحدد على الطريق ، ولا يتجاوز السرعة المقررة ، ويحترم الإشاراكت المرورية ، ويتجنب التجاوزات الخاطئة أثناء القيادة ، وغير ذلك من السلوك الصحيح للقيادة ن فإنه يؤدي الدور الذي يقع على عائقة بتجنيب نفسه ومن معه ، ومستخدمي الطريق الأخرين من سائقين ومشاة ، الوقوع في الحوادث المرورية .
وحوادث المرور لا تزال تشكل هاجساً مقلقاً للأجهزة الأمنية و اللمجتمع على حد سواء ، بسبب ما تتركه من لآثار ضارة تتمثل في إعداد الوفيات والإصابات والآثار الأجتماعية الأخرى ، إضافة إلى الخسائر المالية في الممتلكات التي تكلف الإقتصاد أموالاً طائلة ن إلى أنه في إطار الإحتفال بأسبوع المرور الخليجي ن كان لا بد من خلق ثقافة الوعي المروري لجميع أفراد المجتمع ، وتكاتف الجهود للحد من الحوادث المرورية ، وذلك حفاظاً على سلامة الأرواح والممتلكات .
وتحت رعاية / سعادة السيد إبراهيم بن سعيد البوسعيدي محافظة البريمي وبحضور أصحاب السعادة المكرمين أعضاء مجلس الدولة وأصحاب السعادة أعضاء مجلس الشورى والمشايخ والأعيان بالمحافظة أفتتحت فعاليات القرية المرورية التي تنظمها دائرة الشؤون الرياضية بمحافظة البريمي بالتعاون مع قيادة شرطة محافظة البريمي وذلك بهدف إيصال الرساله من خلال حملة التوعية والتثقيف المرورية ضمن الأحتفال بأسبوع المرور ، وفي إطار خطة تحسين السلامة المرورية على الطرق ، وتهدف الحملة إلى تكاتف الجهات وشرائح المجتمع كافة ، للعمل معاً للحد من الحوادث المرورية وقد لاقت الفرية المرورية إقبالاً شديد من حيث المشاركين والزوار .
وتظم هذه القرية العديد من الأركان مثل الدفاع المدني والمرور وبعض المؤسسات الحكومية والخاصة لوقد تم عرض بعض المركبات التي تعرضت لحوادث مرورية بهدف العبرة ، ليتكاتف الجميع للحد من الحوادث المرورية وإبراز دور المجتمع في الحد من هذه الحوادث بشكل فعال.
وكما كان هناك استعداد خليجي على مستوى الجهات المعنية في دول المجلس ، فقد كانت هناك أيضاً إستعدادات حثيثة على المستوى الجماهيري في هذه الدول ، حيث كان لمس السعي الحثيث والجاد لتصحيح القيود المرورية كفحص المركبات ، إجراء الصيانة اللازمة لضمان السلامة المرورية ، والحرص أكثر على الألتزام بأنظمة وقواعد المرور ، وتفاعلاً مع هذه الأسبوه بالمشاركات الفاعلة للحد من الحوادث المرورية وحينما يتقيد السائق بأداب وقواعد المرور ، ويحرص على عدم إرتكاب المخالفات المرورية ن ويلتزم بالمسار المحدد على الطريق ، ولا يتجاوز السرعة المقررة ، ويحترم الإشاراكت المرورية ، ويتجنب التجاوزات الخاطئة أثناء القيادة ، وغير ذلك من السلوك الصحيح للقيادة ن فإنه يؤدي الدور الذي يقع على عائقة بتجنيب نفسه ومن معه ، ومستخدمي الطريق الأخرين من سائقين ومشاة ، الوقوع في الحوادث المرورية .
وحوادث المرور لا تزال تشكل هاجساً مقلقاً للأجهزة الأمنية و اللمجتمع على حد سواء ، بسبب ما تتركه من لآثار ضارة تتمثل في إعداد الوفيات والإصابات والآثار الأجتماعية الأخرى ، إضافة إلى الخسائر المالية في الممتلكات التي تكلف الإقتصاد أموالاً طائلة ن إلى أنه في إطار الإحتفال بأسبوع المرور الخليجي ن كان لا بد من خلق ثقافة الوعي المروري لجميع أفراد المجتمع ، وتكاتف الجهود للحد من الحوادث المرورية ، وذلك حفاظاً على سلامة الأرواح والممتلكات .
التعديل الأخير بواسطة المشرف: