سلامة العزيزية
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
هواتف ذكية جديدة تتحمل الصدمات وتقاوم الماء
تعتبر مشكلة حماية الهواتف الذكية والحفاظ عليها من الظروف المحيطة، إحدى أهم المشكلات التي تواجه ملاك هذه الهواتف، والباحثين عن شراء هاتف ذكي جديد، خصوصاً من يمتلك أو يبحث عن هاتف ذكي يمتاز قبل ميزة الذكاء هذه بارتفاع السعر، وبشكل ليس بالقليل مقارنة مع غيره من الهواتف التقليدية، التي قد لا تعني مالكيها فكرة الحفاظ عليها من السقوط أو الخدش.. مثلاً أو أي من الظروف الخارجية المحيطة التي قد تؤثر سلباً وبشكل مباشر على هذه الهواتف.
يلجأ العديد من ملاك الهواتف الذكية في اليوم الأول من شرائهم لها
إلى شراء العديد من القطع والاكسسوارات والإضافات... التي تمكنهم من حماية هذه الهواتف باهظة الثمن، والتي لا يتضمن «ذكاء» بعضها أي نسبة مئوية في حماية نفسه من الظروف الخارجية المحيطة والمختلفة.
وتجد أصحاب هذه الهواتف يشترون، شاشات الحماية «الأفلام البلاستيكية»، لحماية شاشات هواتفهم مما قد يصيبها ويؤثر عليها، ولعل أهمها أن تتعرض للخدش مثلاً، كما أنهم يبحثون عن الأغطية الخارجية «المنيعة» والتي تحمي هيكل الهاتف بشكل كامل من أي ضربة خارجية غير مقصودة، أو أي سقطة على الأرض، قد تعرض هواتفهم إلى كسور أو انثناءات... لا يرغب أن يراها ملاك هذه الهواتف في هواتفهم الذكية.
الشكل الخارجي للهاتف
أصبح التنافس الشديد الذي نراه اليوم من قبل الشركات العالمية المتخصصة في مجال صناعة الهواتف الذكية، تنافسا محموما، وغير سهل أبداً، ولا يبقى بعده سوى الشركات المصنعة للهواتف التي تمتاز بالقوة والأداء والمواصفات العالية.. بالإضافة إلى ميزات الشكل والجمال والخفة والرشاقة.. والتي أصبح لها اليوم نصيب الأسد من مواصفات الهواتف المتحركة، وأصبحت عملية اختيار الهاتف الذكي الجديد، تعتمد على شكله الخارجي ونحافته ووزنه وحتى ما يأتي به من ألوان مختلفة، حيث أصبحت عيون الزبائن تبحث عن الهاتف المميز والأنيق والجذاب شكلاً، بغض النظر عما سيأتي به هذا الهاتف لمالكه من مواصفات وميزات تتعلق، بحجم الذاكرة وسرعة المعالج أو التقنيات اللاسلكية العديدة التي تأتي به... وغير ذلك الكثير الكثير من الميزات والخصائص التي يعلم زبون اليوم، أنه لن يستخدم بعضاً منها، ولن يكون على الغالب بحاجة إلى البعض الآخر.
حماية الهاتف الذكي.
تعتبر مشكلة حماية الهواتف الذكية والحفاظ عليها من الظروف المحيطة، إحدى أهم المشكلات التي تواجه ملاك هذه الهواتف، والباحثين عن شراء هاتف ذكي جديد، خصوصاً من يمتلك أو يبحث عن هاتف ذكي يمتاز قبل ميزة الذكاء هذه بارتفاع السعر، وبشكل ليس بالقليل مقارنة مع غيره من الهواتف التقليدية، التي قد لا تعني مالكيها فكرة الحفاظ عليها من السقوط أو الخدش.. مثلاً أو أي من الظروف الخارجية المحيطة التي قد تؤثر سلباً وبشكل مباشر على هذه الهواتف.
يلجأ العديد من ملاك الهواتف الذكية في اليوم الأول من شرائهم لها
إلى شراء العديد من القطع والاكسسوارات والإضافات... التي تمكنهم من حماية هذه الهواتف باهظة الثمن، والتي لا يتضمن «ذكاء» بعضها أي نسبة مئوية في حماية نفسه من الظروف الخارجية المحيطة والمختلفة.
وتجد أصحاب هذه الهواتف يشترون، شاشات الحماية «الأفلام البلاستيكية»، لحماية شاشات هواتفهم مما قد يصيبها ويؤثر عليها، ولعل أهمها أن تتعرض للخدش مثلاً، كما أنهم يبحثون عن الأغطية الخارجية «المنيعة» والتي تحمي هيكل الهاتف بشكل كامل من أي ضربة خارجية غير مقصودة، أو أي سقطة على الأرض، قد تعرض هواتفهم إلى كسور أو انثناءات... لا يرغب أن يراها ملاك هذه الهواتف في هواتفهم الذكية.
الشكل الخارجي للهاتف
أصبح التنافس الشديد الذي نراه اليوم من قبل الشركات العالمية المتخصصة في مجال صناعة الهواتف الذكية، تنافسا محموما، وغير سهل أبداً، ولا يبقى بعده سوى الشركات المصنعة للهواتف التي تمتاز بالقوة والأداء والمواصفات العالية.. بالإضافة إلى ميزات الشكل والجمال والخفة والرشاقة.. والتي أصبح لها اليوم نصيب الأسد من مواصفات الهواتف المتحركة، وأصبحت عملية اختيار الهاتف الذكي الجديد، تعتمد على شكله الخارجي ونحافته ووزنه وحتى ما يأتي به من ألوان مختلفة، حيث أصبحت عيون الزبائن تبحث عن الهاتف المميز والأنيق والجذاب شكلاً، بغض النظر عما سيأتي به هذا الهاتف لمالكه من مواصفات وميزات تتعلق، بحجم الذاكرة وسرعة المعالج أو التقنيات اللاسلكية العديدة التي تأتي به... وغير ذلك الكثير الكثير من الميزات والخصائص التي يعلم زبون اليوم، أنه لن يستخدم بعضاً منها، ولن يكون على الغالب بحاجة إلى البعض الآخر.
حماية الهاتف الذكي.