الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
فرنسيتان تعيشان بكهف هربا من أشعة المحمول
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="سلامة العزيزية" data-source="post: 1265961" data-attributes="member: 7316"><p><strong><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px">فرنسيتان تعيشان بكهف هربا من أشعة المحمول</span></span></strong></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p> <p style="text-align: center"> <span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px">هربت سيدتان فرنسيتان من الإشعاع الكهرومغناطيسي المنبعث من الهواتف المحمولة وغيرها من أجهزة الواي فاي، وذهبتا للعيش في كهف بعيد هربا من هذه الأشعة التي تصيبهما بردود فعل شديدة الحساسية، بحسب موقع "إم بي سي". </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px">وتعاني آن كوتين وبيرناديت تولوموند من حساسية شديدة للأشعة الكهرومغناطيسية، حيث تسبب لهما صداعا شديدا وحروقا لا تحتمل، إلى درجة أنهما اضطرتا للعيش منعزلتين عن العالم الخارجي، ويطالبان الحكومة بإنشاء مرافق خضراء خالية من الأشعة في المدن. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px">وبعد دراسة جميع الحلول لم تجد السيدتان وسيلة تخلصهما من الألم الذي تعيشانه يوميا إلا كهف على قمة سلسلة جبال " Vercors" الواقعة خارج منطقة بوموني في مدينة غاب الفرنسية، حيث توجد لافتة في سفح الجبل تمنع استخدام الهواتف المحمولة. </span></span></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px">وبدأت معاناة آن مع الحساسية عام 2009 عندما تم تركيب شبكة الإنترنت اللاسلكية واي فاي في جامعة نيس الفرنسية التي تعمل بها كموظفة، حيث أصبحت تشعر بحروق حادة لا يمكنها تحملها. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px">وتوضح آن -52 سنة- أنه لا يمكنها تحمل أي نوع من أنواع الموجات الكهرومغناطيسية، وهي أول من استقر في الكهف قبل ثلاث سنوات. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px">وبدأت آن منذ ذلك الحين رحلتها في البحث عن مناطق خضراء تنعدم فيها الأسلاك ذات الضغط العالي وشبكات إرسال "جي إس إم" وأجهزة الواي فاي. واضطرت آن لقضاء عدة ليال داخل سيارتها في موقف للسيارات في الضواحي. ولكن سرعان ما انتشر الإشعاع هناك أيضا، فكان الكهف خيارها الوحيد. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px">وفي وقت لاحق انضمت إليها بيرناديت (66 عاما)، ومن وقت لآخر يزورهما بعض الأشخاص الذين يعانون من نفس الحالة لقضاء بعض الوقت وإراحة أجسادهم من تأثيرات الإشعاع. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px">ورغم أن الحياة داخل الكهف هو الحل الوحيد بالنسبة إليهما، غير أنهما تفتقدان للهواء النقي ولأشعة الشمس؛ حيث عليهما البقاء داخل الكهف لأنه مع تطور شبكات الاتصال أصبحت الأشعة تصل المنطقة المحيطة به. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px">ولتوفير الحياة الملائمة في الكهف ركبت السيدتان ألواحا خشبية على الأرضية ولوحات بلاستيكية على السقف لمنع الرطوبة. وأحضرتا سريرا للنوم وطاولة وبعض الشموع. وتعمل الفرنسيتان على زراعة الخضراوات والفواكه العضوية خارج الكهف مثل التفاح والكمثرى والكوسا لتكون مصدر غذائهما الصحي. </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px">1 مارس 2012</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Century Gothic'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p> <p style="text-align: left"><span style="color: #000000"></span></p> <p style="text-align: left"><span style="color: #000000"></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="سلامة العزيزية, post: 1265961, member: 7316"] [B][FONT=Century Gothic][SIZE=4]فرنسيتان تعيشان بكهف هربا من أشعة المحمول[/SIZE][/FONT][/B] [CENTER][FONT=Century Gothic][SIZE=4] [/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4]هربت سيدتان فرنسيتان من الإشعاع الكهرومغناطيسي المنبعث من الهواتف المحمولة وغيرها من أجهزة الواي فاي، وذهبتا للعيش في كهف بعيد هربا من هذه الأشعة التي تصيبهما بردود فعل شديدة الحساسية، بحسب موقع "إم بي سي". [/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4]وتعاني آن كوتين وبيرناديت تولوموند من حساسية شديدة للأشعة الكهرومغناطيسية، حيث تسبب لهما صداعا شديدا وحروقا لا تحتمل، إلى درجة أنهما اضطرتا للعيش منعزلتين عن العالم الخارجي، ويطالبان الحكومة بإنشاء مرافق خضراء خالية من الأشعة في المدن. [/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4]وبعد دراسة جميع الحلول لم تجد السيدتان وسيلة تخلصهما من الألم الذي تعيشانه يوميا إلا كهف على قمة سلسلة جبال " Vercors" الواقعة خارج منطقة بوموني في مدينة غاب الفرنسية، حيث توجد لافتة في سفح الجبل تمنع استخدام الهواتف المحمولة. [/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4]وبدأت معاناة آن مع الحساسية عام 2009 عندما تم تركيب شبكة الإنترنت اللاسلكية واي فاي في جامعة نيس الفرنسية التي تعمل بها كموظفة، حيث أصبحت تشعر بحروق حادة لا يمكنها تحملها. [/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4]وتوضح آن -52 سنة- أنه لا يمكنها تحمل أي نوع من أنواع الموجات الكهرومغناطيسية، وهي أول من استقر في الكهف قبل ثلاث سنوات. [/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4]وبدأت آن منذ ذلك الحين رحلتها في البحث عن مناطق خضراء تنعدم فيها الأسلاك ذات الضغط العالي وشبكات إرسال "جي إس إم" وأجهزة الواي فاي. واضطرت آن لقضاء عدة ليال داخل سيارتها في موقف للسيارات في الضواحي. ولكن سرعان ما انتشر الإشعاع هناك أيضا، فكان الكهف خيارها الوحيد. [/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4]وفي وقت لاحق انضمت إليها بيرناديت (66 عاما)، ومن وقت لآخر يزورهما بعض الأشخاص الذين يعانون من نفس الحالة لقضاء بعض الوقت وإراحة أجسادهم من تأثيرات الإشعاع. [/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4]ورغم أن الحياة داخل الكهف هو الحل الوحيد بالنسبة إليهما، غير أنهما تفتقدان للهواء النقي ولأشعة الشمس؛ حيث عليهما البقاء داخل الكهف لأنه مع تطور شبكات الاتصال أصبحت الأشعة تصل المنطقة المحيطة به. [/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4]ولتوفير الحياة الملائمة في الكهف ركبت السيدتان ألواحا خشبية على الأرضية ولوحات بلاستيكية على السقف لمنع الرطوبة. وأحضرتا سريرا للنوم وطاولة وبعض الشموع. وتعمل الفرنسيتان على زراعة الخضراوات والفواكه العضوية خارج الكهف مثل التفاح والكمثرى والكوسا لتكون مصدر غذائهما الصحي. [/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4] [/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4] [/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4]1 مارس 2012[/SIZE][/FONT] [FONT=Century Gothic][SIZE=4] [/SIZE][/FONT][/CENTER] [LEFT][COLOR=#000000] [/COLOR][/LEFT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
فرنسيتان تعيشان بكهف هربا من أشعة المحمول
أعلى