تُــــــرى لو سألنــــا أنفـــسنا عن خسارة عظيمه فادحه لنا ماذا تكـــــون قـــد خسرنـــاها في جزء ووقت من حياتنا
وأي مرحلة قد أصابتنا في عمـــرنا .
وأي مرحلة قد أصابتنا في عمـــرنا .
هل كانت في خسارة صديق أحببنا تواجده بيننا وأوقات سعيدة ودوده كانت له نصيب من السرور والفرح معنا
ما وصل بنا التفكير انه ربما يأتي يوم او لحظة نخسره ونخسر حبه ووفاءه ,,
أم كانت في خسارة قريب عاش معنا ودخل البيت في سرح ومرح وجدية وثقة وجاءت لحظة البعاد بسبب اليم منا ومنه
ونحن لا ندري هل تكون خسارة مُرة قاتمه على القلب بعيدة المدى والتاريخ فيها يطول ويمتد الى جيل آخر ...
ونحن لا ندري هل تكون خسارة مُرة قاتمه على القلب بعيدة المدى والتاريخ فيها يطول ويمتد الى جيل آخر ...
قد يكون لي رأي في عنواني هاتين الخسارتين ,
ربما هما يكونان على حق في خسارتهم هم , ربما الخسارة الحقيقية عندما أرى نفسي غير ما أنا عليه معتمه ضيقة
قاتمه بفعل التغير الواقعي الذي نعيشه وفق الأمزجه والاحداث أو الظروف التي للاسف قد تغيرنا وتسهم في زيادة الفجوة
بين الأحبة والاصدقاء والاقارب ,,
وربما حدَث طارئ وموقف وقتي بنيناه بسوء ظن او استعجال وتسرع جعلنا نعيش لحظة الخسارة لذلك الطيب ,,,
قاتمه بفعل التغير الواقعي الذي نعيشه وفق الأمزجه والاحداث أو الظروف التي للاسف قد تغيرنا وتسهم في زيادة الفجوة
بين الأحبة والاصدقاء والاقارب ,,
وربما حدَث طارئ وموقف وقتي بنيناه بسوء ظن او استعجال وتسرع جعلنا نعيش لحظة الخسارة لذلك الطيب ,,,
دعوتي عند كتابتي لهذه الكلمات ما سمعت ورأيت من أحداث كبيرة وسريعه لمحيطنا جميعا عندما نخسر ونتائج خسارتنا
على النفس وتوابعها و لذلك ما أروع من لحظة صفا وصدق مع النفس قبل الغير والتأني لعدم الندم فيما بعد عندما نكسو
قلوبنا بالصراحه والصدق والوضوح وعدم التكبر والاستعلاء , عندما تخرج الكلمة من القلب شفافة صافية مُعبرة بلغة
الاحساس والنظرة الودوده المُحِبة للخير والعطاء ,,,
على النفس وتوابعها و لذلك ما أروع من لحظة صفا وصدق مع النفس قبل الغير والتأني لعدم الندم فيما بعد عندما نكسو
قلوبنا بالصراحه والصدق والوضوح وعدم التكبر والاستعلاء , عندما تخرج الكلمة من القلب شفافة صافية مُعبرة بلغة
الاحساس والنظرة الودوده المُحِبة للخير والعطاء ,,,
دعوتي ألا نخسر لئلا نندم ,,
دعوتي لحسن الظن لئلا نُعاقب أنفسنا وغيرنا بذنب نحن عملناه بغشاوة على العين والعقل فدفعنا ثمناً غالياً حتى استرددنا
أنفسنا أولا ثم من كانوا محيطين بحب حولنا ...
دعوتي لحسن الظن لئلا نُعاقب أنفسنا وغيرنا بذنب نحن عملناه بغشاوة على العين والعقل فدفعنا ثمناً غالياً حتى استرددنا
أنفسنا أولا ثم من كانوا محيطين بحب حولنا ...
دعوتي ألا نخسر عينا وقلباً يرعانا وهم أصدقاءنا من عاشوا وسيعيشوا حولنا طالما نفهم ونُقدر الامور صح .