الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
فتح مكة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الغــريب" data-source="post: 106434" data-attributes="member: 15"><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px">بسم الله الرحمن الرحيم</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px">السلام عليكم ورحمه الله وبركاته</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px">لما كان من بنود صلح الحديبية أن من أراد الدخول في حلف المسلمين دخل ، ومن أراد الدخول في حلف قريش دخل ، دخلت خزاعة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ودخلت بنو بكر في عهد قريش ، وقد كانت بين القبيلتين حروب وثارات قديمة ، فأراد بنو بكر أن يصيبوا من خزاعة الثأر القديم ، فأغاروا عليها ليلاً ، فاقتتلوا ، وأصابوا منهم ، وأعانت قريش بني بكر بالسلاح والرجال ، فأسرع عمرو بن سالم الخزاعي إلى المدينة ، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بغدر قريش وحلفائها .</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px">وأرادت قريش تفادي الأمر ، فأرسلت أبا سفيان إلى المدينة لتجديد الصلح مع المسلمين ، ولكن دون جدوى ؛ حيث أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين بالتهئ والاستعداد ، وأعلمهم أنه سائر إلى مكة ، كما أمر بكتم الأمر عن قريش من أجل مباغتتها في دارها .</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"> وفي رمضان من السنة الثامنة للهجرة غادر الجيش الإسلامي المدينة إلى مكة ، في عشرة آلاف من الصحابة بقيادة رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن استخلف على المدينة أبا ذر الغفاري رضي الله عنه . </span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"> ولما كان بالجحفة لقيه عمه العباس بن عبدالمطلب ، وكان قد خرج بأهله وعياله مسلماً مهاجراً .</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"> وركب العباس بغلة رسول الله صلى الله عليه وسلم البيضاء ، يبحث عن أحد يبلغ قريشاً لكي تطلب الأمان من رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يدخل مكة .</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"> وكان أبو سفيان ممن يخرج يتجسس الأخبار ، فوجده العباس ، فنصحه بأن يأتي معه ليطلب له الأمان من رسول الله ، فجاء به راكباً معه ، حتى أدخله على رسول الله ، فقال له الرسول : <span style="color: Blue">( ويحك يا أبا سفيان ، ألم يأن لك أن تعلم أن لا إله إلا الله؟ ....ألم يأن لك أن تعلم أني رسول الله)</span> ، فقال العباس : ويحك أسلم ، فأسلم وشهد شهادة الحق ، ثم أكرمه الرسول فقال : <span style="color: blue">(من دخل دار أبي سفيان فهو آمن)</span> رواه مسلم .</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"> ولما تحرك الجيش لدخول مكة أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم العباس أن يحبس أبا سفيان بمضيق الوادي ،حتى تمر به جنود الله فيراها ، فمرّت القبائل على أبي سفيان ، و العباس يخبره بها ، حتى مر رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتيبته الخضراء ، فيها المهاجرون والأنصار ، فقال أبو سفيان : سبحان الله ؟ ما لأحد بهؤلاء قبل ولا طاقة . ثم أسرع إلى قومه ، وصرخ بأعلى صوته : يا معشر قريش ، هذا محمد ، قد جاءكم فيما لا قبل لكم به ، فتفرق الناس إلى دورهم ، وإلى المسجد . </span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px">ودخل رسول الله مكة متواضعاً لله الذي أكرمه بالفتح ، وكان قد وزع جيشه إلى مجموعات ، أو كتائب احتياطاً لأي مواجهة .</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"> ودخل الجيش الإسلامي كل حسب موضعه ومهامه ، وانهزم من أراد المقاومة من قريش ، ولم يستطع الصمود أمام القوى المؤمنة ، ثم دخل رسول الله المسجد الحرام والصحابة معه ، فأقبل إلى الحجر الأسود ، فاستلمه ، وكان حول البيت ثلاثمائة وستون صنماً ، فجعل يطعنها بقوس في يده ، ويكسرها ، ويقول : <span style="color: Red">{ جاء الحق وزهق الباطل ، إن الباطل كان زهوقاً}</span> ( الإسراء :81 ) ، <span style="color: red">{ قل جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد}</span> (سبأ : 49) ، والأصنام تتساقط على وجوهها ، ثم طاف بالبيت .</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"> ثم دعا عثمان بن طلحة ، فأخذ منه مفتاح الكعبة ، فأمر بها ففتحت ، فدخلها فرأى فيها الصور فمحاها ، وصلى بها ، ثم خرج وقريش صفوفاً ينتظرون ما يصنع ، فقال : <span style="color: Blue">( يا معشر قريش ، ما ترون أني فاعل بكم ؟)</span> قالوا : أخ كريم وابن أخ كريم ، قال : <span style="color: blue">( فإني أقول لكم كما قال يوسف لإخوانه : <span style="color: Red">{لا تثريب عليكم اليوم }</span> اذهبوا فأنتم الطلقاء ) </span> .</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px">وأعاد المفتاح ل عثمان بن طلحة ، ثم أمر بلالاً أن يصعد الكعبة فيؤذن ، وأهدر رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذٍ دماء تسعة نفر من أكابر المجرمين ، وأمر بقتلهم وإن وجدوا تحت أستار الكعبة .</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"> وفي اليوم الثاني قام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وألقى خطبته المشهورة ، وفيها :</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"><span style="color: Blue">( إن الله حرم مكة يوم خلق السموات والأرض ، فهي حرام بحرام الله إلى يوم القيامة ،لم تحل لأحد قبلي ولا تحل لأحد بعدي ، ولم تحلل لي قط إلا ساعة من الدهر ، لا ينفر صيدها ، ولا يعضد شوكها ، ولا يختلى خلاها ، ولا تحل لقطتها إلا لمنشد)</span> رواه البخاري .</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"> وخاف الأنصار بعد الفتح من إقامة الرسول بمكة ، فقال لهم : <span style="color: blue">( معاذ الله ، المحيا محياكم ، والممات مماتكم )</span> رواه مسلم . </span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"> ثم بايع الرجال والنساء من أهل مكة على السمع والطاعة ، وأقام بمكة تسعة عشر يوماً ، يجدد معالم الإسلام ، ويرشد الناس إلى الهدى ، ويكسر الأصنام .</span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Franklin Gothic Medium'"><span style="font-size: 12px"> وبهذا الفتح حصل خير كثير ، فبه أعز الله الإسلام وأهله ، ودحر الكفر وأصحابه ، وبه استنقذ مكة المكرمة ، والبيت العتيق من أيدي الكفار والمشركين ، وبه دخل الناس في دين الله أفواجاً ، وأشرقت الأرض بنور الهداية ، وهكذا يفعل الإسلام في أتباعه، ومع أعدائه ، فهو دين الرحمة ، فهل يوجد دين يماثله ، في قيمه ومبادئه وتعاليمه في السلم والحرب ، إن الإسلام هو دين الإنسانية جمعاء ، وهي تحتاجه اليوم أكثر من أي وقت مضى .</span></span></p><p></p><p></p><p></p><p><a href="http://www.islamweb.net/ver2/archive/readArt.php?lang=A&id=21653">http://www.islamweb.net/ver2/archive/readArt.php?lang=A&id=21653</a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الغــريب, post: 106434, member: 15"] [FONT="Franklin Gothic Medium"][SIZE="3"] بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته لما كان من بنود صلح الحديبية أن من أراد الدخول في حلف المسلمين دخل ، ومن أراد الدخول في حلف قريش دخل ، دخلت خزاعة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ودخلت بنو بكر في عهد قريش ، وقد كانت بين القبيلتين حروب وثارات قديمة ، فأراد بنو بكر أن يصيبوا من خزاعة الثأر القديم ، فأغاروا عليها ليلاً ، فاقتتلوا ، وأصابوا منهم ، وأعانت قريش بني بكر بالسلاح والرجال ، فأسرع عمرو بن سالم الخزاعي إلى المدينة ، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بغدر قريش وحلفائها . وأرادت قريش تفادي الأمر ، فأرسلت أبا سفيان إلى المدينة لتجديد الصلح مع المسلمين ، ولكن دون جدوى ؛ حيث أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين بالتهئ والاستعداد ، وأعلمهم أنه سائر إلى مكة ، كما أمر بكتم الأمر عن قريش من أجل مباغتتها في دارها . وفي رمضان من السنة الثامنة للهجرة غادر الجيش الإسلامي المدينة إلى مكة ، في عشرة آلاف من الصحابة بقيادة رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن استخلف على المدينة أبا ذر الغفاري رضي الله عنه . ولما كان بالجحفة لقيه عمه العباس بن عبدالمطلب ، وكان قد خرج بأهله وعياله مسلماً مهاجراً . وركب العباس بغلة رسول الله صلى الله عليه وسلم البيضاء ، يبحث عن أحد يبلغ قريشاً لكي تطلب الأمان من رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يدخل مكة . وكان أبو سفيان ممن يخرج يتجسس الأخبار ، فوجده العباس ، فنصحه بأن يأتي معه ليطلب له الأمان من رسول الله ، فجاء به راكباً معه ، حتى أدخله على رسول الله ، فقال له الرسول : [COLOR="Blue"]( ويحك يا أبا سفيان ، ألم يأن لك أن تعلم أن لا إله إلا الله؟ ....ألم يأن لك أن تعلم أني رسول الله)[/COLOR] ، فقال العباس : ويحك أسلم ، فأسلم وشهد شهادة الحق ، ثم أكرمه الرسول فقال : [COLOR="blue"](من دخل دار أبي سفيان فهو آمن)[/COLOR] رواه مسلم . ولما تحرك الجيش لدخول مكة أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم العباس أن يحبس أبا سفيان بمضيق الوادي ،حتى تمر به جنود الله فيراها ، فمرّت القبائل على أبي سفيان ، و العباس يخبره بها ، حتى مر رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتيبته الخضراء ، فيها المهاجرون والأنصار ، فقال أبو سفيان : سبحان الله ؟ ما لأحد بهؤلاء قبل ولا طاقة . ثم أسرع إلى قومه ، وصرخ بأعلى صوته : يا معشر قريش ، هذا محمد ، قد جاءكم فيما لا قبل لكم به ، فتفرق الناس إلى دورهم ، وإلى المسجد . ودخل رسول الله مكة متواضعاً لله الذي أكرمه بالفتح ، وكان قد وزع جيشه إلى مجموعات ، أو كتائب احتياطاً لأي مواجهة . ودخل الجيش الإسلامي كل حسب موضعه ومهامه ، وانهزم من أراد المقاومة من قريش ، ولم يستطع الصمود أمام القوى المؤمنة ، ثم دخل رسول الله المسجد الحرام والصحابة معه ، فأقبل إلى الحجر الأسود ، فاستلمه ، وكان حول البيت ثلاثمائة وستون صنماً ، فجعل يطعنها بقوس في يده ، ويكسرها ، ويقول : [COLOR="Red"]{ جاء الحق وزهق الباطل ، إن الباطل كان زهوقاً}[/COLOR] ( الإسراء :81 ) ، [COLOR="red"]{ قل جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد}[/COLOR] (سبأ : 49) ، والأصنام تتساقط على وجوهها ، ثم طاف بالبيت . ثم دعا عثمان بن طلحة ، فأخذ منه مفتاح الكعبة ، فأمر بها ففتحت ، فدخلها فرأى فيها الصور فمحاها ، وصلى بها ، ثم خرج وقريش صفوفاً ينتظرون ما يصنع ، فقال : [COLOR="Blue"]( يا معشر قريش ، ما ترون أني فاعل بكم ؟)[/COLOR] قالوا : أخ كريم وابن أخ كريم ، قال : [COLOR="blue"]( فإني أقول لكم كما قال يوسف لإخوانه : [COLOR="Red"]{لا تثريب عليكم اليوم }[/COLOR] اذهبوا فأنتم الطلقاء ) [/COLOR] . وأعاد المفتاح ل عثمان بن طلحة ، ثم أمر بلالاً أن يصعد الكعبة فيؤذن ، وأهدر رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذٍ دماء تسعة نفر من أكابر المجرمين ، وأمر بقتلهم وإن وجدوا تحت أستار الكعبة . وفي اليوم الثاني قام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وألقى خطبته المشهورة ، وفيها : [COLOR="Blue"]( إن الله حرم مكة يوم خلق السموات والأرض ، فهي حرام بحرام الله إلى يوم القيامة ،لم تحل لأحد قبلي ولا تحل لأحد بعدي ، ولم تحلل لي قط إلا ساعة من الدهر ، لا ينفر صيدها ، ولا يعضد شوكها ، ولا يختلى خلاها ، ولا تحل لقطتها إلا لمنشد)[/COLOR] رواه البخاري . وخاف الأنصار بعد الفتح من إقامة الرسول بمكة ، فقال لهم : [COLOR="blue"]( معاذ الله ، المحيا محياكم ، والممات مماتكم )[/COLOR] رواه مسلم . ثم بايع الرجال والنساء من أهل مكة على السمع والطاعة ، وأقام بمكة تسعة عشر يوماً ، يجدد معالم الإسلام ، ويرشد الناس إلى الهدى ، ويكسر الأصنام . وبهذا الفتح حصل خير كثير ، فبه أعز الله الإسلام وأهله ، ودحر الكفر وأصحابه ، وبه استنقذ مكة المكرمة ، والبيت العتيق من أيدي الكفار والمشركين ، وبه دخل الناس في دين الله أفواجاً ، وأشرقت الأرض بنور الهداية ، وهكذا يفعل الإسلام في أتباعه، ومع أعدائه ، فهو دين الرحمة ، فهل يوجد دين يماثله ، في قيمه ومبادئه وتعاليمه في السلم والحرب ، إن الإسلام هو دين الإنسانية جمعاء ، وهي تحتاجه اليوم أكثر من أي وقت مضى .[/SIZE][/FONT] [URL="http://www.islamweb.net/ver2/archive/readArt.php?lang=A&id=21653"]http://www.islamweb.net/ver2/archive/readArt.php?lang=A&id=21653[/URL] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
فتح مكة
أعلى