غرآآآم البريمي
¬°•| عضو فعّال |•°¬
- إنضم
- 4 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 131
يعاني كثير من الأزواج حالة السأم والملل وعدم الشعور بأي انجذاب أو رغبة جنسية بعد مرور العديد من السنوات على الزواج.
الحل كما أجمع الخبراء هو أن تفكري في أن تكوني عشيقة لزوجك، الخلاصة بعد كل هذا أنه على المرأة الاختيار بين أن تكون ربة البيت المضجرة أو الزوجة المعشوقة المثيرة التي تسعد بحياتها الزوجية وتسعد زوجها في آن واحد.
إذا اخترت أن تكوني من النوع الثاني، فإليك مجموعة من القوى الخفية لدى كل زوجة، والتي يمكن أن تحولها إلى عشيقة لزوجها.
قوة الحب
النساء المتزوجات مازلن يملكن شيئا خاصا إنه الحب. ولكن معظمهن لا يحسن استخدامه، فالحب هو العمود الفقري للحياة، والزوجة تستطيع أن تقوم بأعمالها المنزلية وأن تظل لزوجها الزوجة المحبوبة والوفية بل العشيقة المرغوبة دائما والتي تردد على مسمعه دائما أنها تحبه.
قوة الوقت
هناك ميزة في حجم الوقت الذي تعطيه النساء لأجسادهن، فالاهتمام الشديد بجسد الإنسان يعتبر رفاهية وعلى الزوجة أن تعرف ذلك، وتدليل الجسد لا يحتاج أكثر من إجراءات الصحة العامة التقليدية التي تعتمد غالبا على التغذية المتوازنة والرياضة، وموازنة السعرات الحرارية ومساعدة الجسم بالكميات التي يحتاجها من الفيتامينات.
قوة العواطف
النساء يمتلكن حرية التعبير عن عواطفهن إلى حد كبير، فالمرأة بالنسبة للرجل مثال حي للمشاعر والأحاسيس والانفعالات، وهي عاطفية أكثر منه وبإمكانها أن تذرف دموعها وتظهر انفعالاتها عندما تريد، وهذه ميزة لا يملكها الرجل غالبا.
قوة الجاذبية
الحنان والعاطفة والجاذبية هي أهم مرتكزات الحياة الزوجية السعيدة، هذه لا تستطيع أن تؤمنها سوى الزوجة المحبة التي تصر على أن تظل العشيقة لزوجها، شرط أن تتصرف دائماً بشكل طبيعي وغير مفتعل.
قوة الاستماع
أظهري لزوجك بالكلام والأفعال أنك دائما ترغبين في البقاء معه والاستماع إليه ومشاركته في حياته، أي بعبارة مختصرة أنك راغبة فيه ومستعدة لمبادلته الحب في أي لحظة.
نصيحة من الرجل
الحديث مع الزوج يجب أن يكون رقيقا وكله أنوثة، لأن عكس ذلك سيجعله يفضل قراءة قصة ممتعة أو مشاهدة التليفزيون بدلا من تعاطي الحب بملل ودون رغبة.
تأكدي من أن تجاوبك الشخصي مع زوجك هو أهم ما في جاذبيتك .
ابحثي عن أفكار تزيد من جاذبيتك ، فأنت لا تعيشين حياة زهد بل أنت امرأة طبيعية فكوني سعيدة لأنك امرأة.
اختاري الملابس والعطور التيتزيد في جاذبيتك وتمنح جسدك مزيدا من السحر والجمال،.
تمنياتي لكل زوجه بالعشق الدآآئم,,,,
الحل كما أجمع الخبراء هو أن تفكري في أن تكوني عشيقة لزوجك، الخلاصة بعد كل هذا أنه على المرأة الاختيار بين أن تكون ربة البيت المضجرة أو الزوجة المعشوقة المثيرة التي تسعد بحياتها الزوجية وتسعد زوجها في آن واحد.
إذا اخترت أن تكوني من النوع الثاني، فإليك مجموعة من القوى الخفية لدى كل زوجة، والتي يمكن أن تحولها إلى عشيقة لزوجها.
قوة الحب
النساء المتزوجات مازلن يملكن شيئا خاصا إنه الحب. ولكن معظمهن لا يحسن استخدامه، فالحب هو العمود الفقري للحياة، والزوجة تستطيع أن تقوم بأعمالها المنزلية وأن تظل لزوجها الزوجة المحبوبة والوفية بل العشيقة المرغوبة دائما والتي تردد على مسمعه دائما أنها تحبه.
قوة الوقت
هناك ميزة في حجم الوقت الذي تعطيه النساء لأجسادهن، فالاهتمام الشديد بجسد الإنسان يعتبر رفاهية وعلى الزوجة أن تعرف ذلك، وتدليل الجسد لا يحتاج أكثر من إجراءات الصحة العامة التقليدية التي تعتمد غالبا على التغذية المتوازنة والرياضة، وموازنة السعرات الحرارية ومساعدة الجسم بالكميات التي يحتاجها من الفيتامينات.
قوة العواطف
النساء يمتلكن حرية التعبير عن عواطفهن إلى حد كبير، فالمرأة بالنسبة للرجل مثال حي للمشاعر والأحاسيس والانفعالات، وهي عاطفية أكثر منه وبإمكانها أن تذرف دموعها وتظهر انفعالاتها عندما تريد، وهذه ميزة لا يملكها الرجل غالبا.
قوة الجاذبية
الحنان والعاطفة والجاذبية هي أهم مرتكزات الحياة الزوجية السعيدة، هذه لا تستطيع أن تؤمنها سوى الزوجة المحبة التي تصر على أن تظل العشيقة لزوجها، شرط أن تتصرف دائماً بشكل طبيعي وغير مفتعل.
قوة الاستماع
أظهري لزوجك بالكلام والأفعال أنك دائما ترغبين في البقاء معه والاستماع إليه ومشاركته في حياته، أي بعبارة مختصرة أنك راغبة فيه ومستعدة لمبادلته الحب في أي لحظة.
نصيحة من الرجل
الحديث مع الزوج يجب أن يكون رقيقا وكله أنوثة، لأن عكس ذلك سيجعله يفضل قراءة قصة ممتعة أو مشاهدة التليفزيون بدلا من تعاطي الحب بملل ودون رغبة.
تأكدي من أن تجاوبك الشخصي مع زوجك هو أهم ما في جاذبيتك .
ابحثي عن أفكار تزيد من جاذبيتك ، فأنت لا تعيشين حياة زهد بل أنت امرأة طبيعية فكوني سعيدة لأنك امرأة.
اختاري الملابس والعطور التيتزيد في جاذبيتك وتمنح جسدك مزيدا من السحر والجمال،.
تمنياتي لكل زوجه بالعشق الدآآئم,,,,
التعديل الأخير بواسطة المشرف: