اسْتثنَآأإآئيَـہ
¬°•| مشرفة سآبقة |•°¬
- إنضم
- 22 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 1,685
- العمر
- 31
مدخلّ ..
إن لَم تُعِرَك الْحَيَآْة
يَوْمَاً اهْتِمَامِهَا أَدْر وَجْهَك عَنْهَا قَلِيْلاً
حَتْمَاً سْتَعِيْرّك اهْتِمَامِهَا يوماً مآ ..
وَتَبْدَأ الْحِكَايَة مَع كُل اشْرَاقَة شَمْس وَكُل دَقَات قَلْب
مِن جَدِيْد وفِي نَفْس الْزَّمَان هُنَآ فِي نَفْس هذآ الْيَوْم وَ مع نَفْس الْحِكَايَة
نَرْتَدِي دَائِمَاً نَفَس الْأَسَاوِر بِأَيْدِيَنَا و في كُل مرةْ
نَفْس الْوُرُود بـِ نفس النوعْ ,,
فَجَر قَرِيْب يُنآدِيْنا باستمرآرْ وَ أَشِعَّة امَل تُشِيْر الَيْنَا مِن الْأُفُق وَسَط الازدِحَآم
آَمــــــال مُشَتَّتَة مِن هُنَآ وَ هُنْآلِك تَرْوِي قِصَّة مِن وَآقَعْنا تُحَرِّك بـِ خُيُوْط الْقَدْر
أُمَنِيَّات تَسْقُط كَأَوْرَاق الْخَرِيف , لـِ تَعَوَّد مَرَّة أُخْرَى وَ تُزْهِر ب فَصَل الرَّبِيْع
نَقِف دَوْمَاً فِي نَفْس الْمَكَان خَلَف سِتَار خُيُوْطَه مَنْسُوْجَة مِن الْأَحْلَام
نُرِآقَب أَفْعَالَنَا بِاسْتِمْرَار بَيْن الْسُّقُوط وَ الْنُّهُوْض مِن جَدِيْد عَلَى مَر الْزَّمَان
فَاذَا سَقَطْنَا لا نُجِيد الْتَّنَفُّس وَ يُقَطَعْنا حُزْن عَمِيْق
يَضِيْق فَجْأَة صَدَرْنَا وَ تَسْكُن الْدُّمُوْع أَعْيُنِنَا
حّى يَنْقَطِع ذَاك الْأَمَل الْوَحِيْد الَّذِي عِشْنَا لَاجْلِه سُوَيْعَات ,
نَيْأَس منْ بعدهآ وَ نَتَحَوَّل مِن أَشْخَاص حَالِمِيْن
الَى اشْخَاص يَغْمُرُهُم الْأَلَم ثُم بَعْدَهَا نَسْقِي ارْوَاحُنَا عَبَق مُر
نَدْفِنُه بِقُلوُبَّنَآ
هَل يُكَلِّفْنَا هذآ الْسُّقُوط غَالِيَاً ؟
لِمَا نَيْأَس ~
لِمَا لَا نَنْهَض بَعْد الْسُّقُوط
بِامَكَانِنا أَن نَّتَّخِذ مِن اخطَائِنا قُوَّة بَدَل الْضَعْف
وَ لـ نَكْتَسِب مِنْهَا مَاهُو جَمِيْل وَ لَيْس الْعَكْس
حَيَاتُنَا كَالْوَرْدَة ان لَم نَسْقِهَا حَتْمَاً سَتَذْبُل وَ مِن بَعْدِهَا س تَمُوْت
ف لِنَجْعَل ب مِعْصَمْنا دَائِمَاً تِلْك الْوُرُوُد الْبَهِيَّة
نَضعهآ دوماًً كَـ أوساور بِ مِعْصَمِنآ
ولْ يَكُنْ مِعصمنآ من ح ــديدْ لا يَنصهِرْ
لِنَجْعَل مِن وُرَيقَاتِهَا أَمَلَاً جَدِيْدَاً يُشِع فِي الْأُفْق دُوْن تَوَقُّف ,,
فَالَآَمَال لَا تَتَحّق بَيْن عَشِيَّة وَ ضُحَاهَا دُوْن تَضْحِيَة مِنَّا
مخرجّ ..
وَآِجِه الْحَيَاة كَمَا تُرِيْد وَ وَقْتُما تَشَآء
لَكِن لَا تَدَعْهَا تَنَآل مِنْك وَ مِن قُوَّتِك
و لـآ تترُكهآ تُذيبُ معصميْكْ
إن لَم تُعِرَك الْحَيَآْة
يَوْمَاً اهْتِمَامِهَا أَدْر وَجْهَك عَنْهَا قَلِيْلاً
حَتْمَاً سْتَعِيْرّك اهْتِمَامِهَا يوماً مآ ..
وَتَبْدَأ الْحِكَايَة مَع كُل اشْرَاقَة شَمْس وَكُل دَقَات قَلْب
مِن جَدِيْد وفِي نَفْس الْزَّمَان هُنَآ فِي نَفْس هذآ الْيَوْم وَ مع نَفْس الْحِكَايَة
نَرْتَدِي دَائِمَاً نَفَس الْأَسَاوِر بِأَيْدِيَنَا و في كُل مرةْ
نَفْس الْوُرُود بـِ نفس النوعْ ,,
فَجَر قَرِيْب يُنآدِيْنا باستمرآرْ وَ أَشِعَّة امَل تُشِيْر الَيْنَا مِن الْأُفُق وَسَط الازدِحَآم
آَمــــــال مُشَتَّتَة مِن هُنَآ وَ هُنْآلِك تَرْوِي قِصَّة مِن وَآقَعْنا تُحَرِّك بـِ خُيُوْط الْقَدْر
أُمَنِيَّات تَسْقُط كَأَوْرَاق الْخَرِيف , لـِ تَعَوَّد مَرَّة أُخْرَى وَ تُزْهِر ب فَصَل الرَّبِيْع
نَقِف دَوْمَاً فِي نَفْس الْمَكَان خَلَف سِتَار خُيُوْطَه مَنْسُوْجَة مِن الْأَحْلَام
نُرِآقَب أَفْعَالَنَا بِاسْتِمْرَار بَيْن الْسُّقُوط وَ الْنُّهُوْض مِن جَدِيْد عَلَى مَر الْزَّمَان
فَاذَا سَقَطْنَا لا نُجِيد الْتَّنَفُّس وَ يُقَطَعْنا حُزْن عَمِيْق
يَضِيْق فَجْأَة صَدَرْنَا وَ تَسْكُن الْدُّمُوْع أَعْيُنِنَا
حّى يَنْقَطِع ذَاك الْأَمَل الْوَحِيْد الَّذِي عِشْنَا لَاجْلِه سُوَيْعَات ,
نَيْأَس منْ بعدهآ وَ نَتَحَوَّل مِن أَشْخَاص حَالِمِيْن
الَى اشْخَاص يَغْمُرُهُم الْأَلَم ثُم بَعْدَهَا نَسْقِي ارْوَاحُنَا عَبَق مُر
نَدْفِنُه بِقُلوُبَّنَآ
هَل يُكَلِّفْنَا هذآ الْسُّقُوط غَالِيَاً ؟
لِمَا نَيْأَس ~
لِمَا لَا نَنْهَض بَعْد الْسُّقُوط
بِامَكَانِنا أَن نَّتَّخِذ مِن اخطَائِنا قُوَّة بَدَل الْضَعْف
وَ لـ نَكْتَسِب مِنْهَا مَاهُو جَمِيْل وَ لَيْس الْعَكْس
حَيَاتُنَا كَالْوَرْدَة ان لَم نَسْقِهَا حَتْمَاً سَتَذْبُل وَ مِن بَعْدِهَا س تَمُوْت
ف لِنَجْعَل ب مِعْصَمْنا دَائِمَاً تِلْك الْوُرُوُد الْبَهِيَّة
نَضعهآ دوماًً كَـ أوساور بِ مِعْصَمِنآ
ولْ يَكُنْ مِعصمنآ من ح ــديدْ لا يَنصهِرْ
لِنَجْعَل مِن وُرَيقَاتِهَا أَمَلَاً جَدِيْدَاً يُشِع فِي الْأُفْق دُوْن تَوَقُّف ,,
فَالَآَمَال لَا تَتَحّق بَيْن عَشِيَّة وَ ضُحَاهَا دُوْن تَضْحِيَة مِنَّا
مخرجّ ..
وَآِجِه الْحَيَاة كَمَا تُرِيْد وَ وَقْتُما تَشَآء
لَكِن لَا تَدَعْهَا تَنَآل مِنْك وَ مِن قُوَّتِك
و لـآ تترُكهآ تُذيبُ معصميْكْ