[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
ارتياح كبير ورضا عن نظام التصحيح الإلكتروني لامتحانات شهادة دبلوم التعليم العام
Sun, 29 يناير 2012
توفير الجهد والوقت والدقة في تقدير ورصد الدرجات
استطلاع-أحمد الكندي
أدخلت وزارة التربية والتعليم هذا العام مشروع التصحيح الالكتروني لشهادة دبلوم التعليم العام وما في مستواها للفصل الدراسي الأول حيث يعتبر المشروع من البرامج التربوية الناجحة التي لاقت الكثير من الاستحسان من المعلمين والمعلمات وأولياء أمور الطلبة لما يوفره هذه البرنامج الالكتروني من دقة للمصححين ووقت وجهد أثناء عملية التصحيح. وقد شاع لدى الكثير من أولياء الأمور بكافة محافظات السلطنة أن التصحيح الالكتروني عبارة قيام الحاسب الآلي بالتصحيح مباشرة وليس للمعلم دخل في ذلك وبالتالي قد يكون مجحفاً في حق أبنائنا الطلاب، ولا يعبر عن الدرجة الحقيقية للطالب، والحقيقة مختلفة كلياً عن ذلك فالمعلم هو من يقوم بالتصحيح ولكن بالاستعانة بالتكنولوجيا الحديثة، ويعتبر التصحيح الالكتروني من أفضل البرامج التكنولوجية التربوية الحديثة التي طبقتها وزارة التربية والتعليم لكونه يتيح متابعة مستويات الأداء على مستوى محاور المادة وموضوعاتها، والمادة بشكل عام وكذلك على مستوى الطالب والمدرسة والمحافظة، مما يسهل بدوره في وضع الخطط العلاجية للطلاب والبرامج التدريبية للمعلمين كما أنه يسهل عملية الرجوع لدفتر امتحان الطالب في حالة رغبته الاطمئنان على أدائه ومراجعة التصحيح، وبالتالي يمكن إرسال الدفاتر الكترونياً للمحافظات التعليمية دون الحاجة إلى تكبد الطالب وولي أمره عناء السفر لديوان عام الوزارة بمحافظة مسقط.
لمعرفة المزيد عن موضوع التصحيح الالكتروني كانت لنا هذه الجولة بمركز تصحيح امتحانات شهادة دبلوم التعليم العام بنزوى حيث تحدّث رئيس المركز سالم بن محمد بن شامس النبهاني قائلاً: جاءت فكرة تعميم التصحيح الالكتروني لامتحانات شهادة دبلوم التعليم العام جريئة بعد التطبيق التجريبي لها في العامين الدراسيين 2009/ 2010م و2010/ 2011م وفي بداية التجهيز والاستعداد للتطبيق توقعنا أن تكون هناك بعض التحديات والصعوبات كاختيار موقع المركز من حيث وجود خط للانترنت بسرعة فائقة وصلاحية الموقع ليكون مركزًا لهذا النوع من التصحيح، وفعلاً بدأ العمل بوتيرة سريعة جداً وبتواصل الليل مع النهار ومع البداية الفعلية للتصحيح استطعنا أن نتجاوز كثيرا من التحديات والحمد لله سار العمل على أكمل وجه. حيث تم البدء في تدريب المصححين على التصحيح الالكتروني الفعلي من قبل الفنيين المختصين بالمشروع وشعر المعلمون والمشاركون بارتياح كبير ورضا عن النظام مع إيجاد الحلول المباشرة السريعة لأي أفكار تطويرية من قبل المطبقين حيث يتم التعديل وإيجاد الحلول بشكل مباشر في وقتها. ويجدر بنا في المقام الأول أن نطمئن الطلبة وأولياء أمورهم بأن التصحيح الالكتروني دقيق جداً مقارنة بالتصحيح اليدوي، فضلاً عن أن مستوى الإنجاز كان سريعًا جدًا قياسًا بالتصحيح اليدوي السابق، وقد تمت ترقية سرعة الانترنت بناءً على طلب المشاركين في التصحيح فكل الشكر والتقدير للعاملين في الشركة العمانية للاتصالات (عمان تل) على تعاونهم المستمر والبناء.
الارتقاء بعملية التعليم بالسلطنة
مدرب البرنامج بالمركز ردي جوزيف خضرا قال: التصحيح الالكتروني يعتبر من البرامج الحديثة والمطبقة على مستوى عالمي متقدم، وهو مبني على "الصورة" في تصحيح إجابات الطلاب إلكترونياً وقد صمم هذا البرنامج لمساعدة المصححين في عملية تصحيح إجابات الطلاب حيث يقوم بتصحيح أسئلة الاختيار من خلال المسح المباشر أما الأسئلة المقالية فيعرضها على المعلم ليقوم المعلم بتصحيها على مستوى السؤال والجزئية والمفردة مما يؤدي إلى زيادة الإنتاجية والانجاز، وأضاف ردي خضرا قائلاً: طبق هذا البرنامج في العديد من الدول الأوروبية والغربية منها المملكة المتحدة وإستراليا وأمريكا وقد جاء تطبيق البرنامج بسلطنة عمان للارتقاء بالعملية التعليمية إلى أعلى المستويات، ويتم والحمدالله بمركز تصحيح نزوى تطبيق عملية التصحيح إلكترونياً بطريقة ممتازة لتفهم جميع المصححين بماهية هذا البرنامج ومدى فاعليته وقد لمست تجاوباً كبيراً من المصححين والمعلمين والمعلمات مما سهل لنا متابعة العمل، وأشار قائلاً: إنه والحمدالله استطعنا ايجاد الحلول الفورية والمباشرة للملاحظات البسيطة الواردة من المعلمين والتغلب عليها بفضل تعاون المشرفين التربويين ورئيس المركز والمصححين.
مواكبة التقانة الحديثة
سلامة بنت سالم بن محمد البهلانية معلمة رياضيات قالت: عملية التصحيح الالكتروني هي خطوة إيجابية ورائدة تقوم بها وزارة التربية والتعليم نحو التعليم المتطور لمواكبة التقانة الحديثة التي تغزو العالم في الوقت الحاضر وهذه الخطوة لا شك بأن الوزارة درست كافة أبعادها التربوية التي تعود بالنفع والفائدة لأبنائنا الطلاب فهناك جهود كبيرة بذلتها الوزارة نحو تحقيق هذا البرنامج الالكتروني الحديث، ولم تواجهنا صعوبات تذكر في عملية تطبيق البرنامج أثناء تصحيح الورقة الامتحانية الالكترونياً، مجرد فقط عطل بسيط في بعض الأجهزة ولكن بفضل تعاون رئيس المركز والإداريين والفنيين تمت معالجة ذلك بصورة سريعة جداً، وبالفعل التصحيح الالكتروني أفضل وأدق وفي مصلحة الطالب وأسرع حيث يوفر الكثير من الجهد والوقت للمعلم.
توفير الوقت والجهد
حسن بن محمد بن حسن العامري معلم رياضيات قال: التصحيح الالكتروني يعتبر من أفضل البرامج الالكترونية التي طبقته وزارة التربية والتعليم هذا العام حيث تعرض الورقة الامتحانية إلكترونياً مما يسهل للمعلم عملية التصحيح بصورة واضحة وبدقة متناهية مصلحة للطلاب وبذلك يوفر العناء الذي كان يتكبده المصحح خلال السنوات الماضية والتصحيح الإلكتروني مميز وأسرع من حيث الكم والكيف، وأضاف حسن العامري قائلاً: وبفضل تعاون الفنيين ووقوفهم الدائم معنا أثناء عملية التصحيح فقد أوردنا اليهم ملاحظاتنا وطلبنا رفع سرعة شبكة الانترنت من أجل الاسراع في تحميل دفاتر التصحيح على الحاسب الآلي الخاص بكل معلم، وبالفعل تمت ترقية الشبكة مباشرة.
خطوة جريئة طبقتها الوزارة
محمود بن حمد بن سليم العوفي معلم أول مادة الرياضيات قال: عملية التصحيح الالكتروني خطوة جريئة طبقتها الوزارة بعد دراسة شاملة تعود فائدتها للطالب، ونحن نفخر كوننا معلمين نعمل في هذه الوزارة الموقرة التي دائماً تسعى إلى تقديم أفضل التقنيات الحديثة للمعلم والطالب، ولا شك بأن عملية التصحيح الالكتروني تساعد على زيادة الإنتاجية وتوفير الوقت والجهد والدقة في التصحيح، وكانت لديناملاحظة فقط بترقية سرعة الانترنت من أجل فتح ملف الورقة الامتحانية بصورة أسرع.
المعوقات بسيطة وتغلبنا عليها
منى بنت محمد بن حمد السالمية معلمة رياضيات قالت: أؤيد عملية التصحيح الالكتروني التي طبقتها وزارة التربية والتعليم بشدة وهي تجربة رائعة جاءت في الوقت المناسب حيث الثورة الالكترونية التي يشهدها العالم التي بدأت بها وزارة التربية والتعليم وأتمنى أن تكون هناك تجربة الكترونية مماثلة في مجال التحضير وعملية التدريس.
وأضافت منى السالمية أنه لم تواجهنا معوقات حقيقية فكل برنامج جديد لا بد على المستخدم من التأقلم معه، وهذا ما حصل للمعلمين أثناء عملية تصحيح الورقة الامتحانية الالكترونياً، فهو برنامج سهل وواضح وليس به أي تعقيدات، ويعتمد على شبكة الانترنت في مدى استجابته للأمور وأعني هنا سرعة وبطيء الشبكة، ولكن في المقابل لا يوجد وجه مقارنة بين التصحيح السابق والحالي فالتصحيح الالكتروني أدق وفي مصلحة الطالب وأسرع بكثير ففي الوقت الذي ينجز المصحح السابق ورقة واحدة ينجز المصحح بفضل التصحيح الإلكتروني (3) ورقات مع الضمان الفعلي لتصحيحها على مرحلتين.
وأشارت منى السالمية أنه: من إيجابيات التصحيح الالكتروني العدالة والدقة قي تقييم درجات الطالب والمصحح يركز فقط على جزئية بسيطة في سؤال معين والدرجات التي يتم اختيارها بوضع علامة في البرنامج وليس كالتصحيح اليدوي يحتاج المصحح لكتابة الدرجة والتوقيع عليها ثم إخراجها وكتابتها بالأحرف والارقام، ومن أجل تطوير البرنامج نرى تعريبه كاملاً ليكون باللغة العربية ومع ذلك فإن اللغة الانجليزية المستخدمة في البرنامج لا تشكل عائقاً حقيقياً وباستطاعة المصحح الاعتياد عليها.
وأضافت منى السالمية أنه لم تواجهنا معوقات حقيقية فكل برنامج جديد لا بد على المستخدم من التأقلم معه، وهذا ما حصل للمعلمين أثناء عملية تصحيح الورقة الامتحانية الالكترونياً، فهو برنامج سهل وواضح وليس به أي تعقيدات، ويعتمد على شبكة الانترنت في مدى استجابته للأمور وأعني هنا سرعة وبطيء الشبكة، ولكن في المقابل لا يوجد وجه مقارنة بين التصحيح السابق والحالي فالتصحيح الالكتروني أدق وفي مصلحة الطالب وأسرع بكثير ففي الوقت الذي ينجز المصحح السابق ورقة واحدة ينجز المصحح بفضل التصحيح الإلكتروني (3) ورقات مع الضمان الفعلي لتصحيحها على مرحلتين.
وأشارت منى السالمية أنه: من إيجابيات التصحيح الالكتروني العدالة والدقة قي تقييم درجات الطالب والمصحح يركز فقط على جزئية بسيطة في سؤال معين والدرجات التي يتم اختيارها بوضع علامة في البرنامج وليس كالتصحيح اليدوي يحتاج المصحح لكتابة الدرجة والتوقيع عليها ثم إخراجها وكتابتها بالأحرف والارقام، ومن أجل تطوير البرنامج نرى تعريبه كاملاً ليكون باللغة العربية ومع ذلك فإن اللغة الانجليزية المستخدمة في البرنامج لا تشكل عائقاً حقيقياً وباستطاعة المصحح الاعتياد عليها.
نجاح البرنامج يضاف إلى جهود الوزارة
زاهر بن سالم بن محمد المحروقي معلم رياضيات قال: نشكر وزارة التربية والتعليم على تطبيقها هذا البرنامج الكبير والمفيد للعملية التعليمية ولا شك بأن الوزارة تكبدت أموالاً طائلة وجهوداً عظيمة لإنجاح هذا البرنامج وتطبيقه خلال هذا العام الدراسي وهذا النجاح يضاف إلى سعى الوزارة الموقرة نحو التقدم في استخدام التقنيات الحديثة في العملية التعليمية وخاصة في مجال التقويم التربوي. وأضاف زاهر المحروقي قائلاً: ففي البداية كان الجميع يجهل عملية التصحيح الالكتروني ولكن أثناء ممارسة العمل بدأ الجميع يدرك أهمية البرنامج وفوائده الجمه للطالب وللمعلمين المصححين للورقة الامتحانية فهو يعتبر الأسرع والأدق في استخراج درجات الطالب كما يساعد التصحيح الالكتروني على الانجاز المبكر للتصحيح والرصد وبالتالي إعلان النتائج والحصول على مؤشرات وتقارير إحصائية وتحليلية دقيقة وسريعة، كما أنه يسهل عملية الرجوع لدفتر امتحان الطالب في حالة رغبته الاطمئنان على أدائه ومراجعة التصحيح وأضاف زاهر المحروقي قائلاً: من إيجابيات البرنامج عدم تزاحم الأوراق الامتحانية ومظاريفها أمام المصحح كما كان سابقاً وسهولة البحث عن السؤال وتقليب الصفحات والجمع السريع بكل دقة.
محفوظة بنت مرهون بن سعيد العامرية معلمة رياضيات قالت: التصحيح الالكتروني من أفضل البرامج التكنولوجية الحديثة التي نفتخر بتطبيقها في السلطنة وهي عادلة لجميع الطلاب بحيث يمكن لمشرفي المواد الاطلاع على الاوراق الامتحانية في كافة مراكز التصحيح بالسلطنة ورؤية أوجه الاختلاف في وضع الدرجات وبالتالي الاتفاق على قرار نهائي للتقدير، فضلاً عن التأكد من أن الورقة الامتحانات تذهب لمصححين دون علم أحدهما بالآخر وبالتالي ضمان تصحيحها مرتين ثم يعمل النظام على مقارنة الدرجة ففي حالة التوافق يتم الاعتماد وفي حالة الاختلاف ترسل للمشرف "المحكم" للقرار النهائي، وكذلك التصحيح الالكتروني لا يحتاج إلى تكدس الأوراق وانتظار المظاريف إلى قاعات التصحيح مثل ما يحصل في التصحيح اليدوي فكل الأمور مهيأة، وهذا يرجع إلى إدراك المسؤولين بوزارة التربية والتعليم إلى أهمية تطوير التعليم ليواكب التطور التكنولوجي التي تشهده السلطنة في مختلف مجالاتها، وأضافت محفوظة العامرية: إن من إيجابيات التصحيح الالكتروني السرعة في عملية التصحيح والدقة في استخراج نتائجها والبعد عن تناقل الأوراق الامتحانية المتكدسة في قاعات التصحيح كما يوفر الوقت والجهد من قبل المصححين وإدارة المركز وقد تم رصد بعض الملاحظات والمقترحات وتوصيلها للمختصين لعلاجها منها رفع سرعة الانترنت وكذلك إظهار اجابات الطلبة بصورة واضحة وخصوصاً تلك المجاب عليها بالقلم الرصاص
زاهر بن سالم بن محمد المحروقي معلم رياضيات قال: نشكر وزارة التربية والتعليم على تطبيقها هذا البرنامج الكبير والمفيد للعملية التعليمية ولا شك بأن الوزارة تكبدت أموالاً طائلة وجهوداً عظيمة لإنجاح هذا البرنامج وتطبيقه خلال هذا العام الدراسي وهذا النجاح يضاف إلى سعى الوزارة الموقرة نحو التقدم في استخدام التقنيات الحديثة في العملية التعليمية وخاصة في مجال التقويم التربوي. وأضاف زاهر المحروقي قائلاً: ففي البداية كان الجميع يجهل عملية التصحيح الالكتروني ولكن أثناء ممارسة العمل بدأ الجميع يدرك أهمية البرنامج وفوائده الجمه للطالب وللمعلمين المصححين للورقة الامتحانية فهو يعتبر الأسرع والأدق في استخراج درجات الطالب كما يساعد التصحيح الالكتروني على الانجاز المبكر للتصحيح والرصد وبالتالي إعلان النتائج والحصول على مؤشرات وتقارير إحصائية وتحليلية دقيقة وسريعة، كما أنه يسهل عملية الرجوع لدفتر امتحان الطالب في حالة رغبته الاطمئنان على أدائه ومراجعة التصحيح وأضاف زاهر المحروقي قائلاً: من إيجابيات البرنامج عدم تزاحم الأوراق الامتحانية ومظاريفها أمام المصحح كما كان سابقاً وسهولة البحث عن السؤال وتقليب الصفحات والجمع السريع بكل دقة.
محفوظة بنت مرهون بن سعيد العامرية معلمة رياضيات قالت: التصحيح الالكتروني من أفضل البرامج التكنولوجية الحديثة التي نفتخر بتطبيقها في السلطنة وهي عادلة لجميع الطلاب بحيث يمكن لمشرفي المواد الاطلاع على الاوراق الامتحانية في كافة مراكز التصحيح بالسلطنة ورؤية أوجه الاختلاف في وضع الدرجات وبالتالي الاتفاق على قرار نهائي للتقدير، فضلاً عن التأكد من أن الورقة الامتحانات تذهب لمصححين دون علم أحدهما بالآخر وبالتالي ضمان تصحيحها مرتين ثم يعمل النظام على مقارنة الدرجة ففي حالة التوافق يتم الاعتماد وفي حالة الاختلاف ترسل للمشرف "المحكم" للقرار النهائي، وكذلك التصحيح الالكتروني لا يحتاج إلى تكدس الأوراق وانتظار المظاريف إلى قاعات التصحيح مثل ما يحصل في التصحيح اليدوي فكل الأمور مهيأة، وهذا يرجع إلى إدراك المسؤولين بوزارة التربية والتعليم إلى أهمية تطوير التعليم ليواكب التطور التكنولوجي التي تشهده السلطنة في مختلف مجالاتها، وأضافت محفوظة العامرية: إن من إيجابيات التصحيح الالكتروني السرعة في عملية التصحيح والدقة في استخراج نتائجها والبعد عن تناقل الأوراق الامتحانية المتكدسة في قاعات التصحيح كما يوفر الوقت والجهد من قبل المصححين وإدارة المركز وقد تم رصد بعض الملاحظات والمقترحات وتوصيلها للمختصين لعلاجها منها رفع سرعة الانترنت وكذلك إظهار اجابات الطلبة بصورة واضحة وخصوصاً تلك المجاب عليها بالقلم الرصاص