تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الغــريب" data-source="post: 104666" data-attributes="member: 15"><img src="http://www.islammessage.com/media_bank/image/2008/8/6/1_200886_3221.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" />دشن القائمون على جمعية "ناغويا" الإسلامية باليابان حملة تعريف بمشروعهم الطموح لإنشاء مجمع إسلامي متكامل يضم مسجدا ومدرسة ومركزا ثقافيا ومركزا اجتماعيا وذلك في مدينة "غيفو" المجاورة.ويعد مسجد "ناغويا" هو المسجد الوحيد في مدينة "ناغويا"- عاصمة مصانع تويوتا العالمية وهي ثالث مدينة يابانية من حيث الحجم بعد طوكيو وأوساكا- حيث تم تأسيس المسجد بإنشاء جمعية "ناغويا" الإسلامية على يد بعض الطلاب ورجال الأعمال المسلمين الأجانب في عام 1988م، واستغرق بناؤه عشر سنوات وقام بافتتاحه الشيخ صالح بن حميد إمام الحرم الشريف برفقة السفير السعودي في العام 1998م.وقد استطاع القائمون على المسجد أن يسجلوه كمنظمة إسلامية دعوية في عام 2002م، وقدموا من خلاله خدمات عديدة للجالية المسلمة خلال العشر سنوات السابقة بالإضافة إلى الأنشطة الدعوية للتعريف بالإسلام.وفي العام الماضي شرعت الجمعية في إقامة مشروع إسلامي كبير "مجمع غيفو الإسلامي" لبناء مسجد ومدرسة إسلامية ومركز ثقافي إسلامي  ومركز اجتماعي إسلامي وذلك بامتلاك أرض في مدينة "غيفو" في الإقليم المجاور وقد تم الانتهاء من البناء بالنسبة للمسجد والمركز الثقافي الإسلامي، كما تم شراء معظم الأراضي اللازمة لبناء المدرسة الإسلامية و المركز الاجتماعي الإسلامي.ولأن تكلفة المشروع تفوق إمكانات مسجد "ناغويا" حيث تبلغ 128,800,000ين ياباني    (قرابة1,200,000 دولار أمريكي) فقد استصدروا –بحسب القائمين على المسجد- إذنا رسميا من الحكومة اليابانية بجمع التبرعات نظاميا من داخل وخارج اليابان.ويقول القائمون على المشروع أنهم يريدون أن يقدموا تجربة جديدة حيث إن معظم المشاريع الإسلامية التي يتم تأسيسها تكون موجهة عمليا للمسلمين لذلك كان لابد من إنشاء مركز ثقافي إسلامي تكون مهمته الرئيسة تعريف اليابانيين بالإسلام دينا وثقافة وحضارة، ليتكامل بذلك العمل الإسلامي بتوجيهه للمسلمين ولغير المسلمين.كما أنهم من خلال ممارستهم للعمل الدعوي في اليابان لأكثر من عشرين عاما، يؤكدون أهمية معرفة اللغة اليابانية وعادات وتقاليد البلاد وهو الدور الذي ستضطلع به المدرسة لتعليم أبناء المسلمين من الأجانب واليابانيين للحفاظ على دينهم أولا وليكونوا مدركين تماما للغة وعادات وتقاليد أهل البلاد ليساهموا في نشر الإسلام والدعوة على علم ومعرفة.<img src="http://www.islammessage.com/media_bank/image/2008/8/6/1_200886_3222.png" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /><img src="http://www.islammessage.com/media_bank/image/2008/8/6/1_200886_3225.png" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /><img src="http://www.islammessage.com/media_bank/image/2008/8/6/1_200886_3227.png" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /><a href="http://www.islammessage.com/articles.aspx?cid=1&acid=91&aid=3664">http://www.islammessage.com/articles.aspx?cid=1&acid=91&aid=3664</a></blockquote>

الإسم

التحقق