[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
وفد من مدينة بيتسبرج الأمريكية يطلع على الفرص الاستثمارية بالسلطنة
الاثنين, 23 يناير 2012
التقى سعادة خليل بن عبدالله الخنجي رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان صباح أمس وفدا من مدينة بيتسبرج الامريكية برئاسة سعادة سيمن كيرتس القنصل الفخري للسلطنة لدى ولاية بنسلفانيا الامريكية وعضوية عدد من رجال الاعمال الأمريكيين العاملين في مجالات اقتصادية تجارية مختلفة كالصناعة والطاقة والتعدين والصناعات النفطية والبتروكيماوية وتقنية المعلومات والرعاية الصحية والخدمات الطبية والمجالات الثقافية والتعليمية والتدريب والتأهيل وذلك بالمقر الرئيسي للغرفة.
واكد سعادة رئيس الغرفة خلال اللقاء الذي عقد بالمقر الرئيسي للغرفة وحضره عدد من اعضاء مجلس ادارة غرفة تجارة وصناعة عمان واصحاب وصاحبات الاعمال على الحاجة للمزيد من التعاون وايضا الحوار والتفاعل بين قطاعات الاعمال والاستثمار في السلطنة ومدينة بيتسبرج فضلا عن الحاجة للمزيد من الفعاليات الاقتصادية المشتركة التي تتيح المجال للتعريف بمجالات وفرص الاستثمار المتاحة مؤكدا سعادته أن السلطنة بلد الفرص الاستثمارية الواعدة في شتى القطاعات الاقتصادية بالإضافة الى ما توفره السلطنة من حوافز ومزايا استثمارية عديدة للاستثمار المحلي والخارجي.
فيما اشارت سعادة سيمن كيرتس القنصل الفخري للسلطنة لدى ولاية بنسلفانيا الامريكية رئيسة الوفد الى ان هذه الزيارة تأتي في اطار مواصلة تعزيز جهود التعاون التي انطلقت منذ عام 2009م لبناء شراكة بين السلطنة ومدينة بيتسبرج الامريكية مؤكدة على التطلع لبناء تعاون أكبر مع السلطنة في مختلف المجالات والوقوف على الفرص الاستثمارية الممكنة في السلطنة بالإضافة الى بحث آليات وسبل التعاون والتنسيق الممكنة مع غرفة تجارة وصناعة عمان. وتم خلال اللقاء بحث مجالات الشراكة المتاحة في مختلف القطاعات لا سيما قطاعات التعليم والتدريب والمجالات الثقافية وتنظيم المتاحف بالإضافة الى الصناعات النفطية والبتروكيماوية والتعاون في مجال الصناعات الغذائية لا سيما ما يتعلق بالمساهمة في تحقيق الامن الغذائي عبر تنشيط الصناعات الغذائية والانشطة المرتبطة بها وغيرها من المجالات والقطاعات الاخرى كما تمت الاشارة الى أهمية تنشيط مجلس الاعمال العماني الامريكي وتفعيل دورة في جانب الترويج للفرص الاستثمارية وتأسيس المشروعات المشتركة بالإضافة الى بحث التحديات التي قد تواجه تطوير الاعمال والمشروعات بين القطاع الخاص العماني.
كما التقى وفد مدينة بيتسبرج الأمريكية الذي زار السلطنة خلال اليومين الفائتين بالمسؤولين بالهيئة العامة لترويج الاستثمار وتنمية الصادرات لبناء تعاون اكبر مع السلطنة في مختلف المجالات والوقوف على الفرص الاستثمارية الممكنة بالسلطنة وذلك مواصلة لتعزيز جهود التعاون الذي انطلقت منذ عام 2009 م لبناء شراكة بين السلطنة ومدينة بيتسبرج الامريكية وهي من المدن الرائدة في مجالات وتقنيات وصناعات عديدة كالطاقة ، وعلوم الحياة وتقنيات المعلومات،والرعاية الصحية والخدمات الطبية.
ترأس الجانب الامريكي سعادة سيمن كيرتس القنصل الفخري للسلطنة لدى ولاية بنسلفيا الامريكية رئيسة الوفد وعدد من أعضاء الوفد المرافق لها وحضر الاجتماع من جانب الهيئة نسرين بنت أحمد جعفر مدير عام ترويج الاستثمار.
وتناول اللقاء العديد من المواضيع التي تهم الجانبين أبرزها بحث سبل التعاون المتاحة في المجال الاقتصادي و أهم الفرص الاستثمارية التي تتمتع بها السلطنة والتسهيلات والحوافز التي تقدم للمستثمر، كما تم تسليط الضوء على أهم المشاريع القائمة والمناطق الاستثمارية الواعدة كالمنطقة الحرة بصلالة وصحار والدقم والمناطق الصناعية وأهم الشركات القائمة في المجالات المختلفة الدولية والمحلية.
التقى سعادة خليل بن عبدالله الخنجي رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان صباح أمس وفدا من مدينة بيتسبرج الامريكية برئاسة سعادة سيمن كيرتس القنصل الفخري للسلطنة لدى ولاية بنسلفانيا الامريكية وعضوية عدد من رجال الاعمال الأمريكيين العاملين في مجالات اقتصادية تجارية مختلفة كالصناعة والطاقة والتعدين والصناعات النفطية والبتروكيماوية وتقنية المعلومات والرعاية الصحية والخدمات الطبية والمجالات الثقافية والتعليمية والتدريب والتأهيل وذلك بالمقر الرئيسي للغرفة.
واكد سعادة رئيس الغرفة خلال اللقاء الذي عقد بالمقر الرئيسي للغرفة وحضره عدد من اعضاء مجلس ادارة غرفة تجارة وصناعة عمان واصحاب وصاحبات الاعمال على الحاجة للمزيد من التعاون وايضا الحوار والتفاعل بين قطاعات الاعمال والاستثمار في السلطنة ومدينة بيتسبرج فضلا عن الحاجة للمزيد من الفعاليات الاقتصادية المشتركة التي تتيح المجال للتعريف بمجالات وفرص الاستثمار المتاحة مؤكدا سعادته أن السلطنة بلد الفرص الاستثمارية الواعدة في شتى القطاعات الاقتصادية بالإضافة الى ما توفره السلطنة من حوافز ومزايا استثمارية عديدة للاستثمار المحلي والخارجي.
فيما اشارت سعادة سيمن كيرتس القنصل الفخري للسلطنة لدى ولاية بنسلفانيا الامريكية رئيسة الوفد الى ان هذه الزيارة تأتي في اطار مواصلة تعزيز جهود التعاون التي انطلقت منذ عام 2009م لبناء شراكة بين السلطنة ومدينة بيتسبرج الامريكية مؤكدة على التطلع لبناء تعاون أكبر مع السلطنة في مختلف المجالات والوقوف على الفرص الاستثمارية الممكنة في السلطنة بالإضافة الى بحث آليات وسبل التعاون والتنسيق الممكنة مع غرفة تجارة وصناعة عمان. وتم خلال اللقاء بحث مجالات الشراكة المتاحة في مختلف القطاعات لا سيما قطاعات التعليم والتدريب والمجالات الثقافية وتنظيم المتاحف بالإضافة الى الصناعات النفطية والبتروكيماوية والتعاون في مجال الصناعات الغذائية لا سيما ما يتعلق بالمساهمة في تحقيق الامن الغذائي عبر تنشيط الصناعات الغذائية والانشطة المرتبطة بها وغيرها من المجالات والقطاعات الاخرى كما تمت الاشارة الى أهمية تنشيط مجلس الاعمال العماني الامريكي وتفعيل دورة في جانب الترويج للفرص الاستثمارية وتأسيس المشروعات المشتركة بالإضافة الى بحث التحديات التي قد تواجه تطوير الاعمال والمشروعات بين القطاع الخاص العماني.
كما التقى وفد مدينة بيتسبرج الأمريكية الذي زار السلطنة خلال اليومين الفائتين بالمسؤولين بالهيئة العامة لترويج الاستثمار وتنمية الصادرات لبناء تعاون اكبر مع السلطنة في مختلف المجالات والوقوف على الفرص الاستثمارية الممكنة بالسلطنة وذلك مواصلة لتعزيز جهود التعاون الذي انطلقت منذ عام 2009 م لبناء شراكة بين السلطنة ومدينة بيتسبرج الامريكية وهي من المدن الرائدة في مجالات وتقنيات وصناعات عديدة كالطاقة ، وعلوم الحياة وتقنيات المعلومات،والرعاية الصحية والخدمات الطبية.
ترأس الجانب الامريكي سعادة سيمن كيرتس القنصل الفخري للسلطنة لدى ولاية بنسلفيا الامريكية رئيسة الوفد وعدد من أعضاء الوفد المرافق لها وحضر الاجتماع من جانب الهيئة نسرين بنت أحمد جعفر مدير عام ترويج الاستثمار.
وتناول اللقاء العديد من المواضيع التي تهم الجانبين أبرزها بحث سبل التعاون المتاحة في المجال الاقتصادي و أهم الفرص الاستثمارية التي تتمتع بها السلطنة والتسهيلات والحوافز التي تقدم للمستثمر، كما تم تسليط الضوء على أهم المشاريع القائمة والمناطق الاستثمارية الواعدة كالمنطقة الحرة بصلالة وصحار والدقم والمناطق الصناعية وأهم الشركات القائمة في المجالات المختلفة الدولية والمحلية.