الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
"اخبار العالم الحصرية "
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الكــــعبي" data-source="post: 1262849" data-attributes="member: 9754"><p>[sor2]http://cdn-wac.emaratalyoum.com/polopoly_fs/1.463358.1330020251!/image/394690364.jpg[/sor2]</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><span style="color: DarkRed">طلبة دبي يحققون المركز الأول محلياً</span></p><p><span style="color: DarkRed">الإمارات الأولى عربياً في اختبارات القياس الدولية</span></p><p></p><p></p><p><span style="color: SeaGreen">المصدر: مريم المرزوقي - دبيالتاريخ: 24 فبراير 2012 </span></p><p></p><p>مستويات الطلبة الإماراتيين قاربت المعدلات العالمية. الإمارات اليوم</p><p>أكد وزير التربية والتعليم حميد محمد القطامي، أن الإمارات بلغت المرتبة الأولى عربياً، بعد تفوق طلبتها في الاختبارات المشتملة على مهارات القراءة والرياضيات والعلوم على طلبة كل من الأردن وتونس وقطر، فيما احتلت دبي المرتبة الأولى محلياً. مضيفاً أن «نظام الدولة التعليمي أصبح اليوم مرتبطاً بأفضل المعايير المتبعة في النظم التعليمية الدولية، ومنفتحاً عليها ومتصلاً بالتجارب التربوية الناجحة في البلدان المتقدمة، وذلك في إطار حرص الوزارة على تحقيق التنافسية العالمية».</p><p></p><p>وأشار الى أن مشاركة الإمارات في الاختبارات الدولية «بيسا وتيمس وبيرلس» تعد تعزيزاً لجهود الوزارة المبذولة للوصول إلى هذا الهدف.</p><p></p><p>وتابع القطامي أن استراتيجية تطوير التعليم 2020 أكدت أهمية مشاركة طلبة الدولة في الاختبارات الدولية، كما جعلت المشاركة ضمن أهم مساراتها لتحقيق التنافسية في التعليم، وعليه عملت الوزارة على إكساب الطلبة المهارات العلمية العليا في مجالات اختبارات البرنامج الدولي لقياس اداء الطلاب فى الرياضيات والعلوم ومعرفة القراءة «بيسا 2009»، وتمكينهم من أداء الاختبارات بتميز واقتدار، بتعاون وثيق ومثمر مع مجلس أبوظبي للتعليم وهيئة المعرفة وتنمية الموارد البشرية في دبي، وجميع المجالس والمناطق التعليمية وإدارات المدارس الحكومية والخاصة، إلى جانب جهد مخلص من المعلمين والموجهين، ومثابرة من قبل الطلبة الذين كانوا عند مستوى المسؤولية في تمثيلهم الدولة للمرة الأولى في الاختبارات.</p><p></p><p>وكان وزير التربية قد عقد ظهر أمس مؤتمراً صحافياً بحضور كبار المسؤولين التربويين للإعلان عن تفاصيل التقرير الرسمي للاختبارات الدولية «+ 2009 بيسا» ونتائجها.</p><p></p><p>وذكر أن مراحل إعداد الطلبة وتأهيلهم عكست عمق التواصل والتعاون البناء بين المسؤولين وأطراف العملية التعليمية كافة، بمن فيهم آباء الطلبة الذين عملوا على تحفيز أبنائهم لإنجاز الاختبارات بنجاح. كما أن المراحل ذاتها أظهرت مدى إقبال الطلبة بروح عالية على خوض المنافسة العالمية، وتحقيق مراكز متقدمة عالمياً، ثم تقدمت الدولة على عدد من الدول الأجنبية، وأصبحت في المرتبة الأولى عربياً، على الرغم من أن مشاركتها في الاختبارات كانت هي الأولى، محققة بذلك مركزاً مهماً قريباً من المعدل العالمي الذي أقرته منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، وهي علامة مضيئة تظهر وتؤكد أهمية تطوير التعليم.</p><p></p><p>وأشار القطامي إلى أن النتائج تعد مقدمة لمسار مهم تخطو فيه وزارة التربية نحو الوصول بنظام الدولة التعليمي ليكون واحداً من النظم الأكثر تقدماً، فيما أوضح أن الوزارة ستخضع النتائج إلى عمليات تحليل فنية للوقوف عند نقاط القوة والضعف في أداء طلبة الامارات، واستخلاص آليات واضحة وأجندة عمل قابلة للتطبيق من أجل رفع المستوى العلمي للطلاب والطالبات، وإكسابهم أدوات تحقيق التفوق في مجالات الاختبارات الدولية كافة، حتى المنافسات والأولمبياد العلمية العالمية.</p><p></p><p>وثمن جهود مجلس أبوظبي للتعليم وهيئة المعرفة وتنمية الموارد البشرية في دبي وجميع المجالس والمناطق التعليمية وإدارات المدارس، وبجانبهم إدارة التقويم والامتحانات، مؤكداً أن الجميع عمل بروح الفريق الواحد، مقدماً اسم دولة الإمارات العربية المتحدة، وهدف وصولها إلى مراكز متقدمة عالمياً على كل شيء.</p><p></p><p>وحيا وزير التربية إدارات المدارس الحكومية والخاصة بمناهجها الدراسية كافة على تعاونها خلال مراحل إعداد الطلبة وتأهيلهم، مشيداً في الوقت نفسه بأداء الطلبة، وتفهمهم بمستوى عال من المسؤولية لقيمة تمثيل دولة الإمارات في الاختبارات الدولية، وإدراكهم المكانة المتقدمة التي تتبوأها عالمياً.</p><p></p><p>وشاركت الإمارات في الدورة الرابعة للاختبارات الدولية، بعدد طلاب يصل إلى 11 ألف طالب على مستوى الدولة من 369 مدرسة.</p><p></p><p>وتابع أن متوسط أداء الإناث فاق متوسط أداء أقرانهم من الذكور، لافتاً إلى أن الإمارات تحتل المركز الثالث عالمياً من حيث «نسبة الفجوة بين أداء الذكور والإناث»، وقد سجلت الإناث على مستوى الدول المشاركة، نتائج أعلى من الذكور في مجالات إتقان القراءة والمعرفة العلمية، فيما كانت نتائج الذكور أعلى في مجال إتقان الرياضيات على الإناث على مستوى بعض الدول المشاركة.</p><p></p><p>وأفاد بأن مستويات الطلبة من المدارس الخاصة تفوقت على المدارس الحكومية بالمقارنة مع مجالات الاتقان الأساسية، مضيفاً أن مستوى أداء طلاب دبي كان الأعلى في مجال الإتقان القرائي على مستوى الدولة.</p><p></p><p>وأشار إلى حرص الوزارة على نشر ثقافة المشاركة في الاختبارات الدولية، وكل المجالات الخاصة للبرنامج، للمساعدة على تطوير مستويات الطلبة للوصول بهم إلى المستويات العالمية والتفوق في الأنظمة التعليمية.</p><p></p><p>وأوضح أن النتائج «ليست تأكيداً على قوة النظام العليمي»، لكنها مؤشر لتحسين النظام المتعدد المكونات.</p><p></p><p>وقالت مديرة مشروع PISA موزة الغفلي أن اختيار عينات المدارس والطلبة يتم عشوائياً من قبل منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية OECD عن طريق نظام إلكتروني بنسبة الكثافة الطلابية للمدارس.</p><p></p><p>وأوضحت أنه يتم مراقبة مستوى الجودة للاختبارات من قبل مراقب دولي، لمعرفة ما إذا كان هو الطالب المقدم للاختبار وتحديد منسق الاختبار وتدريبه على كيفية أداء الاختبار.</p><p></p><p>وأضافت الغفلي أن الإمارات بصدد المشاركة للمرة الثانية في الدورة الخامسة للبرنامج الدولي لتقييم الطلبة PISA 2102 الذي يبدأ في أبريل المقبل وينتهي في مايو، وسيتم اختيار 14 ألف طالب للدورة الخامسة.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الكــــعبي, post: 1262849, member: 9754"] [sor2]http://cdn-wac.emaratalyoum.com/polopoly_fs/1.463358.1330020251!/image/394690364.jpg[/sor2] [COLOR="DarkRed"]طلبة دبي يحققون المركز الأول محلياً الإمارات الأولى عربياً في اختبارات القياس الدولية[/COLOR] [COLOR="SeaGreen"]المصدر: مريم المرزوقي - دبيالتاريخ: 24 فبراير 2012 [/COLOR] مستويات الطلبة الإماراتيين قاربت المعدلات العالمية. الإمارات اليوم أكد وزير التربية والتعليم حميد محمد القطامي، أن الإمارات بلغت المرتبة الأولى عربياً، بعد تفوق طلبتها في الاختبارات المشتملة على مهارات القراءة والرياضيات والعلوم على طلبة كل من الأردن وتونس وقطر، فيما احتلت دبي المرتبة الأولى محلياً. مضيفاً أن «نظام الدولة التعليمي أصبح اليوم مرتبطاً بأفضل المعايير المتبعة في النظم التعليمية الدولية، ومنفتحاً عليها ومتصلاً بالتجارب التربوية الناجحة في البلدان المتقدمة، وذلك في إطار حرص الوزارة على تحقيق التنافسية العالمية». وأشار الى أن مشاركة الإمارات في الاختبارات الدولية «بيسا وتيمس وبيرلس» تعد تعزيزاً لجهود الوزارة المبذولة للوصول إلى هذا الهدف. وتابع القطامي أن استراتيجية تطوير التعليم 2020 أكدت أهمية مشاركة طلبة الدولة في الاختبارات الدولية، كما جعلت المشاركة ضمن أهم مساراتها لتحقيق التنافسية في التعليم، وعليه عملت الوزارة على إكساب الطلبة المهارات العلمية العليا في مجالات اختبارات البرنامج الدولي لقياس اداء الطلاب فى الرياضيات والعلوم ومعرفة القراءة «بيسا 2009»، وتمكينهم من أداء الاختبارات بتميز واقتدار، بتعاون وثيق ومثمر مع مجلس أبوظبي للتعليم وهيئة المعرفة وتنمية الموارد البشرية في دبي، وجميع المجالس والمناطق التعليمية وإدارات المدارس الحكومية والخاصة، إلى جانب جهد مخلص من المعلمين والموجهين، ومثابرة من قبل الطلبة الذين كانوا عند مستوى المسؤولية في تمثيلهم الدولة للمرة الأولى في الاختبارات. وكان وزير التربية قد عقد ظهر أمس مؤتمراً صحافياً بحضور كبار المسؤولين التربويين للإعلان عن تفاصيل التقرير الرسمي للاختبارات الدولية «+ 2009 بيسا» ونتائجها. وذكر أن مراحل إعداد الطلبة وتأهيلهم عكست عمق التواصل والتعاون البناء بين المسؤولين وأطراف العملية التعليمية كافة، بمن فيهم آباء الطلبة الذين عملوا على تحفيز أبنائهم لإنجاز الاختبارات بنجاح. كما أن المراحل ذاتها أظهرت مدى إقبال الطلبة بروح عالية على خوض المنافسة العالمية، وتحقيق مراكز متقدمة عالمياً، ثم تقدمت الدولة على عدد من الدول الأجنبية، وأصبحت في المرتبة الأولى عربياً، على الرغم من أن مشاركتها في الاختبارات كانت هي الأولى، محققة بذلك مركزاً مهماً قريباً من المعدل العالمي الذي أقرته منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، وهي علامة مضيئة تظهر وتؤكد أهمية تطوير التعليم. وأشار القطامي إلى أن النتائج تعد مقدمة لمسار مهم تخطو فيه وزارة التربية نحو الوصول بنظام الدولة التعليمي ليكون واحداً من النظم الأكثر تقدماً، فيما أوضح أن الوزارة ستخضع النتائج إلى عمليات تحليل فنية للوقوف عند نقاط القوة والضعف في أداء طلبة الامارات، واستخلاص آليات واضحة وأجندة عمل قابلة للتطبيق من أجل رفع المستوى العلمي للطلاب والطالبات، وإكسابهم أدوات تحقيق التفوق في مجالات الاختبارات الدولية كافة، حتى المنافسات والأولمبياد العلمية العالمية. وثمن جهود مجلس أبوظبي للتعليم وهيئة المعرفة وتنمية الموارد البشرية في دبي وجميع المجالس والمناطق التعليمية وإدارات المدارس، وبجانبهم إدارة التقويم والامتحانات، مؤكداً أن الجميع عمل بروح الفريق الواحد، مقدماً اسم دولة الإمارات العربية المتحدة، وهدف وصولها إلى مراكز متقدمة عالمياً على كل شيء. وحيا وزير التربية إدارات المدارس الحكومية والخاصة بمناهجها الدراسية كافة على تعاونها خلال مراحل إعداد الطلبة وتأهيلهم، مشيداً في الوقت نفسه بأداء الطلبة، وتفهمهم بمستوى عال من المسؤولية لقيمة تمثيل دولة الإمارات في الاختبارات الدولية، وإدراكهم المكانة المتقدمة التي تتبوأها عالمياً. وشاركت الإمارات في الدورة الرابعة للاختبارات الدولية، بعدد طلاب يصل إلى 11 ألف طالب على مستوى الدولة من 369 مدرسة. وتابع أن متوسط أداء الإناث فاق متوسط أداء أقرانهم من الذكور، لافتاً إلى أن الإمارات تحتل المركز الثالث عالمياً من حيث «نسبة الفجوة بين أداء الذكور والإناث»، وقد سجلت الإناث على مستوى الدول المشاركة، نتائج أعلى من الذكور في مجالات إتقان القراءة والمعرفة العلمية، فيما كانت نتائج الذكور أعلى في مجال إتقان الرياضيات على الإناث على مستوى بعض الدول المشاركة. وأفاد بأن مستويات الطلبة من المدارس الخاصة تفوقت على المدارس الحكومية بالمقارنة مع مجالات الاتقان الأساسية، مضيفاً أن مستوى أداء طلاب دبي كان الأعلى في مجال الإتقان القرائي على مستوى الدولة. وأشار إلى حرص الوزارة على نشر ثقافة المشاركة في الاختبارات الدولية، وكل المجالات الخاصة للبرنامج، للمساعدة على تطوير مستويات الطلبة للوصول بهم إلى المستويات العالمية والتفوق في الأنظمة التعليمية. وأوضح أن النتائج «ليست تأكيداً على قوة النظام العليمي»، لكنها مؤشر لتحسين النظام المتعدد المكونات. وقالت مديرة مشروع PISA موزة الغفلي أن اختيار عينات المدارس والطلبة يتم عشوائياً من قبل منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية OECD عن طريق نظام إلكتروني بنسبة الكثافة الطلابية للمدارس. وأوضحت أنه يتم مراقبة مستوى الجودة للاختبارات من قبل مراقب دولي، لمعرفة ما إذا كان هو الطالب المقدم للاختبار وتحديد منسق الاختبار وتدريبه على كيفية أداء الاختبار. وأضافت الغفلي أن الإمارات بصدد المشاركة للمرة الثانية في الدورة الخامسة للبرنامج الدولي لتقييم الطلبة PISA 2102 الذي يبدأ في أبريل المقبل وينتهي في مايو، وسيتم اختيار 14 ألف طالب للدورة الخامسة. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
"اخبار العالم الحصرية "
أعلى